قصتي في احلى لواط كانت مع صديق اخي الكبير حيث ناكني بالسر من دون علم اخي و الحقيقة انا من كنت ابحث عن زبه لانني كنت اراه رجل احلامي لوسامته و لرجولته العالية جدا وصوته الغليظ الجميل جدا و كنت انا من تقرب منه حتى ناكني . و كنت احب كثيرا صديق اخي و اسمه عمر و كان شابا جد وسيم و انيق و نظيف و رائحة العطر لا تفارق جسمه و كثيرا ما كنا ندردش انا و عمر حين ياتي الى البيت خاصة لما ابقى لوحدي معه و لكن مؤخرا صار يسالني اسئلة غريبة جدا كنت اتعجب منها خاصة و انه شخص عاقل و هادئ جدا و نادرا ما كنت اراه يغضب . مثلا قبل مدة سالني هل بلغت و هذا حين راى رؤوس سوادء و حب الشباب على وجهي و اقترب مني و قال اكيد انت تستمني و ضحك و شعرت بالخجل لانه اكبر مني و لم نكن نحكي في السكس من قبل بحكم صداقته لاخي و مرة اخرى سالني بطريقة وقحة جدا هل كبر زبك و اصبح مشعر و هو يضحك ثم اخبرته بالايجاب لكنه كذبني و قال انت تكذب فزبك صغير ولا يتجاوز حجمه كذا و اشار الى اصبعه و احسست انه يريد ان يمارس معي لواط و قررت ان اتابع ما يصبو اليه الى اخر المطاف
في احدى المرات جاء ليطلب اخي و اخبرته ان خرج من البيت و كانت امام بيتنا في الحديقة حجرة صغيرة كنا نجلس فيها كثيرا و كان الوقت تقريبا مع الغروب و جلسنا ثم سالني عن احوالي وعن الدراسة ثم بدات اسئلته الغريبة وقال هل مازلت تستمني و ضحك و اخبرته بوقاحة اكبر و قلت له نعم استمني مرتين الى خمسة مرات في اليوم لان المني لا ينقطع من زبي . و كانت اول مرة اخاطبه بتلك الوقاحة بعدما تمادى في احراجه لي و لكنه كذبني و اصر ان زبي صغير و اني لم ابلغ و اخبرته ان كان مستعدا ان يراه فانا مستعد ان اريه زبي و حين لم يجبني فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي امامه و لم اعرف كيف انتصب زبي بقوة لمجرد ان بدات افتح البنطلون . بدا عمر يضحك بقوة كبيرة و هو يقول هل هذا زب تحكي عليه لو ترى زبي فانك ستصاب بالاغماء و لم اعرف كيف قلت له لا اظن و زدت عليها قائلا ربما انت زبك اصغر من زبي و انا مستعد ان اتحداك و هنا طلب مني ان اغلق باب الحجرة و قام و فتح سحاب بنطلونه ليكشف لي عن زبه الذي كان حجمه اكبر من زبي باكثر من الضعف . واااااااااااو لم اصدق كان زبه كبير جدا و منتصب و راسه وردي و كبير و طلب مني ان اضع زبي امام زبه لنقارن و رغم علمي ان زبه اكبر الا اني اقتربت منه و الصقت زبي حتى لامس زبه و بدات اجادله
كنت الح و اصر ان زبي و زبه متساويان في الحجم و اثناء الحديث بدا يقبلني من فمي و يقول سوف انيكك و انيك زبك معك و هو يحك زبه على زبي و بعد ذلك بدا يلمس مؤخرتي و يعتصر طيزي و حين فعلت مثله وجدت طيزه صلبة جدا ثم وضع اصبعه على فتحتي و شعرت برعشة و نشوة قوية في لواط جميل جدا . ثم قربني منه اكثر و اكمل تقبيلي و هو يحك زبه على زبي و فجاة ادارني و هو يرتعش من الشهوة و كان اطول مني و انزل بنطلوني ثم وضع زبه على فتحة طيزي و قال ساذيقك الزب الذي لن تنساه يا عزيزي و بدا يتفل على الفتحة و يضع الراس وكان زبه حارا جدا و اشعل شهوتي و نحن نمارس لواط في تلك الحجرة و انا شعوري بين الخوف من اكتشاف امرنا و بين الاستمتاع لكني كنت اطلب منه ان يبقي الامر سري بيننا حتى لا ننفضح . و بدا يدفع زبه الكبير في فتحتي و انا احس ان فتحتي تقبض على زبه و تمنعه من الدخول و هو يطلب مني ان ارخي جسمي حتى اسهل من عملية النيك
و فعلت مثلما اخبرني به و انا ساخن في لواط مثير و طلبت منه ان يلعب بزبي كي تكتمل نشوتي فامسك زبي و لم اشعر كيف ارخيت جسمي كاملا و هو ينيكني و يلعب بزبي الى ان ادخله و اصبح هائجا جدا ينيكني بطريقة قوية . و كان يهزني و يرفعني و هو ينيك و يلعب بزبي و انا مستمتع من طيزي و زبي في لواط جد ملتهب الى ان قذفت و انا اتناك ثم تركته يكمل النيك حتى افرغ لبنه في طيزي