الى الان لم اعرف كيف اجبرني على اللواط ابن صديقة امي و تركني انيكه رغم انه اصغر مني و لم يكن يعرفني و لكن حين دخل معي الى الغرفة لننام لم اعرف كيف تعرى امامي و انا ارى طيزه مما جعلني اهجم عليه لانيك و نمارس اللواط و رغم انها اول و اخر مرة مارست فيها اللواط الا ان النيكة كانت حقا ساخنة و لا تنسى .في تلك الليلة دخلت فراشي كي انام و انا افكر في عملي في اليوم الموالي و اذا بي اسمع صوت الباب ينفتح و معه انتشر الضوء في الغرفة ليكسر ظلامها و اذا بي ارى امي تمسك ابن احدى صديقاتها و اسمه ماهر من يده و هي تطلب مني ان اجد له مكانا ليبيت فيه معي و السبب ان البيت مملوء بالضيوف الذين جاءوا بسبب عودة ابي من العمرة . لم اضع في ذهني اي شيئ فانا رجل في الاربعين من عمري و ماهر مراهق صغير و قمت و جهزت له مكان لينام فيه على الارض و عرضت عليه حتى ان ينام في السرير في مكاني و انا انام على الارض ثم تمنيت له ليلة سعيدة و اضطجعت على جنبي الايمن و انا اقابله بظهري و بعد دقيقتين او اقل اشتعل الضوء مرة اخرى فالتفت فاذا بي اجد ماهر منحني ينزع بنطلونه لانه يريد ان ينام بالكيلوت فقط و لحظتها اجبرني على اللواط و هيجني بطريقة غريبة جدا
و لم اصدق ان ماهر يتعرى امامي رغم انه كان يرتدي كيلوت خفيف كان وسطه مخفي بين فلقتيه و رغم ذلك فقد تحكمت في شهوتي و طلبت منه ان يستر نفسه و سالته لماذا فعل ذلك امامي فاخبرني ان الامر عادي لاننا رجال و لا حياء بيننا و اضاف بوقاحة حتى لو نزعت الكيلوت فهذا امر عادي لانني رجل وانت رجل و بسماع هذه الجملة احسست ان زبي يطول و يسخن و لاول مرة تمحنت على رجل من نفسي جنسي و لم اعرف كيف سكتت و انا انظر اليه و نبضات قلبي تضرب بقوة من الشهوة لكنه تمادى حين امسك بطرف كيلوته و اعطاني طيزه و قال هل تريد ان انزله و هو يضحك و انا لم اقدر حتى على الرد و اشرت له براسي بنعم و المفاجاة ماهر ينزل الكيلوت ليكشف لي عن اجمل طيز رايتها في حياتي و يجبرني على اللواط معه و نيكه . و بسرعة قمت و قلت له صح انت محق و استدار الي و هو عاري و زبه صغير جدا ثم قلت له سافعل نفس الشيئ و انزلت بيجامتي و لم اكن البس كيلوت تحتها و ظهر امامه زبي الذي كان مثل الوحش بعين واحدة و كان جسمي مشعرا جدا في الزب و البطن و الصدر و الفخذين بينما ماهر جسمه مثل الرخام و ليلتها اجبرني على اللواط و النيك و لم اكن اعلم ان كان فعلها عن قصد ام لا
و اقتربت منه و سالته عن رايه في زبي و ضحك و قال عادي انت كبير و جسمك غليظ و بطبيعة الحال زبك كبير و طلبت منه ان يلمس زبي لكنه رفض و قال انا لست شاذ و سلته اذا كنت لست شاذ لماذا تريني طيزك و ترى زبي وضممته و خطفت اول قبلة على فمه . ثم قربته مني حتى لمس زبه زبي و كان زبه مرتخي قليلا عكس زبي المنتصب الذي صعد حتى الى بطنه من شدة الانتصاب ثم احتضنته و لففت يداي على ظهره و قلت له يجب ان تبيت في حظني حتى ادفئك و اجبرني على اللواط مع ذلك الجسم الساخن الطري و حملته و بدات اقبله و انا اشعر و كانني متزوج في ليلة دخلتي ثم طلبت منه ان يرضع زبي و بعد اصراري فتح فمه و ادخلت زبي في فمه و بدات انيكه من الفم و حين احسست اني ساقذف اخرجت زبي من فمه و قلته و بصقت في طيزه الصغيرة و بدات افرش زبي على فتحته الساخنة جدا ثم بدات ادفع زبي و ادخل الراس و اخرجه حتى افتح له طزه
حين اجبرني على اللواط و لما كنت انيكه كنت في كل مرة اساله عن رايه في زبي و هل ذاق الزب من قبل و هو يضحك و انا ادخل حتى استقر زبي كله في طيزه الذي كان ساخنا مثل الفرن و كانت نيكة قوية جدا و ممتعة لكن لم تم الا لحظات حيث احسست بجسمي كله يهتز من الشهوة و يرتعش . و سحبت زبي من طيز ماهر و انا كلي رغبة في رؤية زبي يقذف لاول مرة بعيدا عن الاستمناء او الاحتلام فانا ليتها نكت اول نيكة في حياتي و حتى لذة القذف كانت ساخنة و مثيرة جدا وانا ارى المني ينزل على ظهره بكمية كبيرة حتى اطفات محنتي و احسست ان زبي يالمني من النيك مع ماهر الذي اجبرني على اللواط معه حتى نكته