كان احلى لواط مارسته في حياتي مع زوج عمتي الذي يملك اكبر زب في العالم و ينيك بطريقة ساخنة جدا و له شهوة قوية الى درجة انه حين ينيكني لا يقذف حتى يشبعني و يتركني في حالة شبه غيبوبة فزوج عمتي فريد في العقد اسابع طويل اسمر ناصح قليلا اعطاه العمل في الزراعة بنية قوية وسمار على حمرة رائعة جعلته كتير سكسي ومثير
فانا منذ ان تعلمت هذه الاشياء وانا اسعى الى مراقبته والتلصص عليه عندما كنا نذهب لبيته في المزرعة حيث يقيم حيث اني كنت استمتع كثيرا وانا ارى جهاز ضخم مخفي خلف بنطاله الضيق لا سيما عندما يجلس مفرشخا
دائما حلمت بان استطيع ان اراه عاريا ولقد اتت الفرصة لعندي على اهون سبيل فلقد اتصل ابي مساء وكان عمري 24 سنة وانا مكنت مضطر ان ابقى في المدينة صيفا لوحدي بحجة عملي واهلي جميعهم يذهبون الى البلد وقال لي عمك فريد سياتي الى بيتنا وسيقيم بضعة ايام عندنا في البيت لذا احرص على ان يكون البيت نظيفا ومرتبا لانك تعرفه لا يحب الفوضى واملاء البراد بكل ما يحتاج والف توصية وتوصية لم اسمع منها سوى ان عمي فريد اخيرا انا واياه تحت سقف واحد ولوحنا
قمت بالتنظيف واملات البراد ولبست اقصر شورت لدي بدون كلسون وبقيت عاري الصدر بحجة الحر لم يتاخر كثيرا فعند الساعة التالتة كان جرس البيت يقرع فتحت على عجل كان يحمل على عادته الكثير من الاغراض ساعدته في انزالها واقتربت منه بكل شوق وعبطته وكانت قبلة طويلة على فمي اشعلت النار في اكثر وقال كيفك يا ملعون اشتقنا لك كتير وكان هو بالفعل يسبح بالعرق فقلت له الحمام جاهز تاخذ دوش وبعدها نتناول الغداء
فقال فعلا افضل شيء الان الدوش وانا تناولت اكل سريع في السوق لاني بتعرف من الصباح انا هنا
وبدا بخلع قميصه وكان يلبس تحته قميص شيال وجلس على الكنبة وبدا يخلع الحذاء وفك ازرار بنطاله وقام بالشورت الابيض وطواه ووضعاه على الكرسي منظر بجنن
حلمتان وردياتان يكللهما الشعر الابيض الكيف تقتحمان قميصه الشيال وتندهان على من يريد ان يمصهما
تركني شبه مبهور فما كنت احلم به صار يحدث ببساطة ودخل الى الحمام سمعت صوت المياه تتدفق كنت اريد استراق النظر ولكنه اغلق الباب
ثواني وسمعت صوته ينده عمو ما عندكم صابون غار
اكيد عمو دقيقة وبسرعة البرق كان لوح الصابون بيدي فتحت الباب بلا استئذان عن قصد لكي اراه عاريا كان يدير ظهره وفاقتا طيزه بيض بعكس جسمه الذي لفحته الشمس كانا يهتزان تحت الماء ويغروني اكثر
تناول مني الصابون ولمحت في المراة فوق المغسلة طرف زبره يا ويلي ملا زبر بتقول موزة صومالية عن جد معكوفة وعاملة قوس
ربما لاحظ اني انظر اليه فدار بسرعة وقلي شكرا على الصابون وكانه طردني الا اني خرجت وتركت الباب شبه مغلق كي استطيع ان اراقبه من المراية
مممممممممممممم شاهدته يمسك زبه بيد ويفرك عليه الصابون باليد الاخرى منظره جعل زبي منتصب وكاد يمزق الشورت من كتر الاغراء
سالته بصوت مبحوح شو بدك ياني ليف ضهرك فقال ما بدي عذبك بدون ان اجاوب صرت بالداخل تناولت الصابون والليفة وبدات ارغيها ثم تعمدت اسقاطها على الارض لكي ارى اكثر
شعرت انه انتبه الى حركاتي فقمت بتلليف ظهره ولمسته عدة مرات بيدي وخرجت
تبا لم استطع ان افعل شيء
خرج من الحمام باللباس الداخلي فقط وقام بتنشيف جسمه من الاعلى ولبس قميص شيال نظيف من شنتطه وارد ان يلبس بيجاما فقلت له نصيحة لا تطاق لان اليوم كتر حار فسمع مني
قلت له اذا بدك تنام قيلولة غرتي باردة وفيها مروحة سقفية قبل بسرعة
تمدد على ظهره على السرير وتمددت انا على السرير المقابل وحاول ان ينام فادار وجهه الى الجداروانا صرت اتامله من فوق الى تحت كيف بدي جرب احلى لواط معو
كان عندي بعض المجلات فيها صور عارية قمت واحضرتها وبدات اقلب فيها وانا اتحرق اكثرفجاءة قلب الى جهتي وراى المجلة بيدي فقلت له شوب ما فيك تنام بتحب تشوف شي مجلة ترى بيعجبوك وقمت وناولته واحدة وكان ايري قايم على الاخر وعامل اكبر خيمة
تناولها وانا اراقبه وبدا يقلب الصفحات وكان زبره مع كل صورة يصير اكبر حتى عمل مخيم وليس خيمة
انكسر الحاجز قليلا بيننا وقلت له شو رايك قلي صراحة شي بحمي اكتر من الشوب الموجود قمت الى سريره وجلست قربه بحجة ان اريه صورة من مجلتي وقلت له شو رايك ليك كيف عم ينكيها من طيزها
بدون مقدمات وجدته يضرب يده على زبي ويقول شو مخبى هون باين فحل
ووجدته يقربني منه ويقبلني قبله طويله على فمي ويبدء بمص شفايفي
امممممممممممممممم انتقل بسرعة الخبير وبدا يلعب لي بزي وانتقل لمص حلمتي
غرقت انا في حضنه الدافىء وبدات استجيب اكتر معه وبدون اي كلمة هجمت ووضعت زبه الكبير بفمي وبدات امصه وهو يحمسني ويقول كلمات نارية تابع ممتع ويتاوه ويصرخ اه ما الذك لا تتوقف
ابعدني قليلا وقام بنزع قميصه والكيلوت وانا بدوري خلعت الشورت وبلش عملية 69 رائعة انتظرتها طوال عمري
قلي اريد ان انكيك فانا افكر فيك من زمان وملاحظ انك مهتم بزبي ايضا هل تريح وبدون جواب قام واحضر كريم من شنطته وبدا يضع الفازلين على خرم طيزي وانا اتلذذ ادخل اصبعه الكبير اولا ثم وضع كريم اكثر ادخل اصبعين على مهل احس باني بت جاهز طلب مني ان انام على ظهري
رفع رجلي على كتيفيه وبدا يدخل زبه الكبير شوي شوي بتان وانا اتلذذ في احلى لواط مع عمي النياك واقول له هيا نيكني اريده كله غي احشائي اكتر اكتر ربما تحمس ودفعه دفعة واحدة احسست معها ان طيزي صارت قطعتين
اخيرا اني احس به في داخلي وبدا يدخله ويخرجه واصوات انفاسه تتعالى مممممممممممممم اكمل اكمل اكمل ناكني حوالي الخمس داقايق واخيرا بصوت عالي اجا ضهري اجا ضهري
كب حليبه بالكامل داخلي احسست بنهر دافىء يتدفق داخلي سحب زبه من طيزي نصف قائم واوووووووووووو كل هذا كات بداخلي
ظننت ان القصة انتهت هنا ولكنه قال هيا الان دورك تنكيني
طلبت منه ان يركع على ركبيته وكان زبي متل الصخرة كتير قاسي وضعت الكتير من الكريم وكما فعل هو ولكن دخول زبي كان اسهل بكتير يبدو بانه معتاد على ذلك نكته بقوة كنت احب صوته وهو يقول هيا هيا بسرعة حتى كبيت حليبي بحياتي لم اكب حليب متله من قبل
تمددنا على السرير نستريح تناول سيكارة واشعلها وباليد التانية صار يريث على شعري وقال بصوت خافت اعجبك قلت نعم بقوة قال اوعا تحكي لحدا والا عمتك بتطلقني وابوك بيقتلني
ضحكت وقلت ما بيقول اذا بتوعدني ان تحضر لزيارتي عطول هون البيت فاض بالصيف
غمرني بيديه وقربني الى صدره ونمنا ربما الى ساعة متاخرة استيقظت على يده الخشنة يحاول ان يمسد لي طيزي
و قد كان احلى لواط و نيك ممتع حقا