الى الان مازلت اعيش احلى لواط مع رجل اعتبره زوجي رغم اني اتبادل النيك معه و انيكه احيانا و قد كنت قد بلغت و انا في الثامنة عشر و ذهب تفكيري الي البنات و كنت امارس العادة السرية علي البنات الي ان حدث ان رأيت ولدان في سطوح منزل مجاور يقبلون بعض من الفم جن جنوني و دخلت الحمام لأمارة العادة السرية و أتخيل أني أشارك هذان الولدان في تبادل القبلات ومن وقتها تحول تفكيري من البنات الي الصبيان و أصبحت اعشق الطيظ خاصة طيظ الصبيان والرجال و قادتني لصدفة مرة لأحد المكاتب التجارية و كان صاحب المكتب وحدة بها و هو رجل في الخمسين من عمرة فتبادلنا الحديث و لاحظت نظرات خاصة نحوي فبادلتة النظرات و لمحلي ببعض العبارات الجنسية فسايرته في الحديث الي ان اعترف بأنة شاذ جنسيا و يهوي الرجال دون النساء و اعترفت لة بدوري انني مثلة تماماً فطلب مني صراحة ممارسة الجنس معة فوافقت لتوي فقام وأغلق المكتب ووجدنا أنفسنا في قبلة لا نعرف مدتها الزمنية و نحن نعتصر أنفسنا في حضن طويل و الفم علي الفم ثم افترشنا بعض الأغراض علي الأرض كسرير و خلعنا ملابسنا و أصبحنا عرايا تماماً و تبادلنا المص و كنت عندما امص زبرة العب في طيظة و ادخل صباعي في الخرم و كان يفعل نفس الشئ .
ثم انامني علي وجهي و ادخل زبرة في خرم طيظي و لكني صرخت من الألم فأخرجة فورا فطلب مني أني انيكة في طيظة و كانت المرة الأولي التي اتذوق فيها خرم الطيظ و شعرت باللذة لا توصف خاصة و انا انزل اللبن في طيظة . و كنا نصرخ سويا من المتعة ثم قام و بدء يلعب في طيظي و كأنة مساچ و عندما كنا نشعر بالهياج كان يطلب مني أن انيكة ثم يعاود الكرة مرة اخري بالمساچ في طيظي و يدخل اصابعة في الخرم لتوسيعة و بعد مدة أصبحت جاهزا لأدخال زبرة في طيظي و دخل اخيراً بعد ان نمت علي بطني . و استسلمت لة وتركته ينيكني ببطئ و هدوء و هو يحضنني و يقبلني في. كتفي و خدودي شعرت انني أصبحت خول واعتراني شعور جميل و متعة لا توصف و كنت اطلب منة عدم التسرع في التنزيل لتستمر فترة طويلة و أخيرا نزل فشعرت و كأن هناك كمية هائلة من اللبن تدفق في طيظي و جسمي و بعدها قمنا و ذكر لي انني أصبحت خول مثلة فأعربت لة عن سعادتي بذلك و هذا ما كنت أتمناه و هذة كانت بدايتي مع الشذوذ الجنسي الذي عشقتة وامتلك كل كيانيو جعلني مدمن على احلى لواط مع زوجي الخول .
و بعد هذا اللقاء المثير اكتشفنا اننا قد تعلقنا ببعض و تحولت الرغبة الي حب حقيقي و عند الفراق لم نستطع و كلما هممت بالخروج كنا نعود و نلتصق ببعض في حضن طويل و قبل شهوانية وتكرر هذا مرارا و اكتشفنا اننا لا نستطيع ترك بعضها البعض علي الإطلاق .اجلسني علي حجرة و قال لي سأطلب منك طلبا قد يكون غريب قلت ما هو قال اريد ان اتزوجك و في الحقيقة كانت مفاجئة لي و بعد ان تنبهت الي نفسي ضممتة في حضني و قبلتة و أعلنت لة موافقتي علي زواجه مني فقال لي تحب تكون الرجل ام المرأة فقلت من فوري المرأة وانت الرجل و لكني قلت لة انا أحب نيك الطيظ كما انني أحب التنزيل بالداخل و احلى لواط ساخن فقال وانا أيضاً انت ستكون الست في الغالب و انا سأكون الرجل و لكنك متزوج من رجل خول بمعني اننا نتبادل النيك معا انا انيكك كزوجة و انت تنيكني لأنني زوج خول و هكذا نمارس احلى لواط دائما و نستمتع . ثم قمنا وتسوقنا ملابس حريمي من اندر وير و سوتيانات و قمصان نوم و باروكة شعر سوداء و اخري صفراء و عدة مكياچ .
و لما عدنا وعقدنا العقد معا و ذكرنا ية ان فلان تزوج من فلان و لبسنا الدبل ثم رحنا في قبلة طويلة و ذكرت لة انني سأكون زوجة مطيعة آلبي كل رغباته الجنسية الشاذة و غير الشاذة و سأهبك نفسي لتكون زوج سعيد و قال هو أنة سيكون زوج يلبي كل رغباتي و احتياجاتي الجنسية و غير الجنسية . و كنا قد أعددنا غرفة نوم بسيطة و قمنا و نحن متشابكي الأيدي و دخلنا غرفة نومنا لنبدء حياتنا معا كزوج وزوجة و كنت أرتدي أنر وير لبني و سوتيان بنفس اللون وقميص نوم بحملات قصير فوق الركبة و هو يرتدي بدلة كاملة و ما ان دخلنا نظرنا لبعض و نحن غير مصدقين اننا أصبحنا زوج و زوجة اثنان من الرجال يتزوجون بعض و يتعاملوا معاملة الأزواج و رحنا في قبلة فيها كل معاني الحب الحقيقي ثم بدأت انزع ملامسة حتي اصبح عاريا تماماً و رغم تخطية الخمسين الا أنة كان ذو جسد رائع مثير وناعم أملس لا شعر بة ابيض اللون .
فنزلت كعادته معة علي ركبتي و أخذت امص زبرة و العب في طيظة و ادخل صباعي في الخرم وهو يتأوه من المتعة ثم خلعت قميص نومي و السوتيان فأخذني علي السرير و نام فوقي تماماً و هو يحك زبرة في زبرة ثم خلع لي الأنهر وير و أصبحنا عرايا ظللنا مدة و انا أنام علي ظهري و هو نائم فوقي يحك زبرة مع زبري و نحن نقبل بعض و نحضن بعض الي ان وصلنا الي حالة من الهياج لم نعد نستطيع الصبر فرفع قدمي وادخل زبرة في طيظي تماماً كرجل وامرأة ونحن مستمرين في القبل و الا احضان الي ان نزل وكانت هذة لليلة الدخلة مع اجمل و احلى لواط في حياتي على الاطلاق