بدأت أمص الأزبار من حوالي ثلاثين عاماً وأصبحت محترف جداً في هذا. ما زلت أمص أزبار الرجال الذين بدأت معهم رحلة اللواط إلى يومنا هذا. ومن حين لأخر أتعرف على شباب أغراب في الكافيهات عندما أخرج مع أصدقائي وأمص أزبارهم في سياراتهم أو أذهب معهم إلى منازلهم. أما هذه القصة في أحد الليالي منذ حوالي خمس سنوات وكنت ساعتها هيجان على الأخر. كانت من المرات القليلة التي لم أحصل فيها على زبر طيلة هذا اليوم. خرجت إلى أحد الكافيهات وكان هناك فكرة واحدة في دماغي أن أجد شاب وابدأ في مص زبره الكبير. في هذه الليلة قابلت كاظم. بدأنا نتحدث وبعد بعض الوقت قلت له أنني أريد أن أمص قضيبه. وهو قال لي هيا بنا. قلت له أنا شقتي قريبة على بعد خمس دقائق لكنه قال لي هيا بنا نذهب إلى الحمام. قلت له أنا لم أمص زبر أي أحد في حمام عام من قبل. قال دائماً يكون ههناك أول مرة في أي شيء. كنت متوتر ومرعوب من أن يضبطنا أحد لكنني قمت معه وتبعته إلى الحمام. وهناك كان يوجد بعد الشباب لكن هذا لم يمنع كاظم من أني يقول لي أن هناك حمام فارغ تعال. رأيت نظرات الشباب علي وهو يمسك باب الحمام لي. وأنا دخلت إليه وأنا أشعر بالتوتر وهو تبعني وأغلق الباب من خلفنا. بعدها سمعت بعض الشباب يقولون شيء ما ومن ثم بدأوا يتضاحكون. نظرت إلى كاظم وقلت له وماذا عن هؤلاء الشباب بالخارج. قال لي ومن يهتم بهم. وبعدها أخبرني أن أجلس.
فعلت كما طلب مني وهو وقف أمامي وقال لي أن أخرج زبره. فتحت حزامه وفكيت زراير بنطلونه. كنت أشعر بالإثارة جداً وزبره كان منتصب مثل الحجر في بنطلونه لكنني كنت مركز عليه. أنزلت بنطلونه والبوكسر على الأرض في نفس الوقت وظهر زبره الكبير الذي كان على وشك أن يصطدمني في وجهي. مصيت أزبار كبيرة من قبل لكن قد يكون هذا أكبرهم. كان على الأقل عشرين سنتي وغليظ مع بيوض كبيرة مشعرة ملئت راحة يدي. أخذت زبره الضخم في يدي وبدأت أجلخه حتى أصبح منتصب تماماً. وزبري كان يريد أيضاً أن يخرج من بنطلوني بينما أداعب بيوضه والحس رأس زبره. بدأ مذيه يخرج من زبره بمجرد أن وضعت رأس زبره في فمي. واصلت مداعبة بيوضه بينما كنت أمص رأس زبره وأجلخ عموده. كانت يتأوه بصوت عالي ولا يحاول أن يخفي حقيقة إنه في حمام عمومي ورجل أخر يمص زبره ويمكنني أن اسمع ضحكات وكلام الرجال الأخرين في الحمام لكنني كنت مستمتع جداً حتى أنني لم أعد أهتم بأحد. بدأت أدخل المزيد من عموده في فمي وأنا أصعد وأهبط على زبره. ويمكنني أن أتذوق مذيه وهذا جعلني أكثر هيجاناً مما كنت عليه وأخذت الكثير من زبره بقدر ما استطيع. كان زبره غليظ جداً وكان يمط فمي لأقصى درجة. بمجرد أن أخذت الكثير من زبره في فمي سمعته يقول أيوه كده خده كله. حاولت لكنه كانت كبير جداً. أمكنني فقط أن أخذ القليل منه أكثر من المنتصف في فمي ومن ثم هو جذبني من رأسي بكلتا يديه ودفع أوراكه إلى الأمام. بدأت أختنق وحاولت أن أبتعد عن مص زبره الكبير لكنه قال لي ريلاكس اتنفس من مناخيرك.
فعلت فدفع أكثر وأكثر من زبره في فمي. لم أعد أستطيع أن أخذ المزيد لكنني شعرت برأس زبره يلامس حلقي. أخرج زبره وجعلني أواصل مصه واللعب في بيوضه. ومن ثم بدأت أصعد وأهبط على عموده بينما أجلخه. وبعد عدة دقائق كان على استعداد للقذف. أخرجت زبره كله مع الرأس أبقيته في داخل فمي وجلخت عموده. أطلق آهة عالية وقذف كمية كبيرة من اللبن شعرت بها في أخر حلقي وملئت فمي. بسرعة ابتلعته بينما المزيد من اللبن ملأ فمي. كان يتأوه بصوت عالي بينما واصل القذف. أصبحت الدفعات أصغر وأنا تركت اللبن يتجمع في فمي حتى أستطيع تذوقه. أنتهى من القذف وأنا ابتلعت كل قطرة وواصلت مص زبره الكبير حيث شعرت به يبدأ في الانكماش. واصلت مصه حتى ابتعد عني. طعم لبنه كان ما يزال في فمي وكان حلو جداً. لم استطع أن أرفع عيني من على زبره المنكمش. كان سكسي أوي وهو معلق بين بيوضه. نظرت لأعلى في عينيه وقلت له أنني أريد أن أجرب هذا معه ثانية. قال لي أنني ماهر في مص الأزبار لكن إذا كنت أريد أن أمص زبره ثانية فيجب أن أكون أنا سيدك وأنت عبدي ويجب أن تطيعني في كل الأشياء الجنسية. ستصبح حرفياً عبد لزبري. لم أدري ماذا أقول لكنني كنت أريد زبره ثانية بشدة فوافقت على الفور. قال لي هيا نخرج وأعاد زبره إلى بنطلونه وفتح باب الحمام والعديد من الشباب كانوا ينظرون إلينا ويتهامسون ويضحكون مع بعضهم. مر كاظم من أمامهم دون أي يبدي أي أهتمام لكنني كنت محرج وشعرت بوجهي يشتعل من الخجل. جلسنا على الطاولة وقال لي إذا أردت أن تكون عبد لي يجب ألا تشعر بالإحراج بسهولة. قلت له أمرك.