حادثة حصلت لسي و أنا صغير وكنت قد سلخت من سنين عمري خمسة عشر عام حينما تم اغتصابي و ممارسة اللواط بالقوة عليا من شاب يكبرني بنحو ثلث عمري طويل جسيم تغلب علي فلم اقدر على مقاومته. حينها لم اكن أعرف من الجنس إلا ما عرفه لي صديقي الذي كنت أذهب معه للمدرسة وكانت اذهب معه إلى البيت وكان هو يأتي إلي فى المنزل لأنه كان تقريباً صديقي الوحيد. كان يسكن معه عمه لأنه يعمل بالقاهرة العاصمة وهو من الأرياف. ذلك ياسر ذلك الذي سأروي لكم قصتي معه والذي كان كان ينظر إلى نظرات غريبه لم افهمها عندما اذهب إلى صديقي ذلك.
ذات يوم و كان يوم عطلة ذهبت إلى منزل صديقي في الظهيرة ففتح لى عمه الباب فسألته إن كان حسين موجود وهدا كان اسم صديقي قال نعم تفضل وعندما دلفت إلى البيت لم أجد احد! علمت بعدها انهم كانوا جميعا في زيارة احد أقاربهم ولم يكن بالبيت إلا العم ياسر هذا. المهم أني دخلت في الصالون وجلست على الكنبة و سألته عن صديقي حسين فأخبرني أنه قادم بعد قليل فعلي أن أنتظره. انتظرت غير أن حسين تأخر وكان الصمت يعم المكان فأحسست بالقلق فوقفت أنوي الخروج لأني كانت متوجس من نظرات عمه ذللك لأجده يقترب مني و يمسكني من يدي! كان ذلك اغتصابي و ممارسة اللواط بالقوة عليا إذ عملت نظرات الشهوة و الغدر و النيران تؤج من عينيه! قبض على زراعي وقال لى أن اجلس. قالها بلهجه حاده ونظرات اشد حدة فلم استجب و أنا خائف أترقب فلم يكن منه إلا أن راح يخلع ملابسه تم خلع ملابسي وأنا مذهول مما يجري ولك يكن في بالي ذلك أبداً ولم يخطر على بالي ما يفكر به!
تسارعت دقات قلبي و جف حلقي وخارت قواي من مجرد التفكير بالأمر وأحسست بشلل في قدمي. حاولت ان أتخلص من قبضة يده القويه ولكنى لم افلح بل ألقاني بقوة على بطنى وقفز فوقى ركبني ولم اشعر الا بدلك القضيب الكبير القوى الدافى يستقر بين أردافي! حينها علمت انذلك العم سيلوط بي لا محالة وعلمت أن اغتصابي و ممارسة اللواط بالقوة عليا لم تجدي معه مقاومتي وذلك وسط ذهولي من الموقف نفسه وجرأة ذلك العم في بيت أخيه! كنت احس به وهو يقفز فوقي وكأنه ديك يركب دجاجة و أنا أصرخ : لا عمو مينفعش كده لا لاااااااااااا….أرجووووووك…أيييييي…لم يستجب ياسر إلى صرخاتي أو يلتفت إلى استغاثاتي أو رجائي او أنيني أو آهاتي. راح يدس قضيبه بداخلي فلم يفلح إلا أني أحسست بوجع وحرقة داخلي وراح يرهز ويقفز فوقي ولم أشعر إلا بماء دافئ بين أردافي. عند ذلك الحد قفز من فوقي وارتمى بجواري على الكنبة المجاورة. لبست ثيابي سريعاً و خرجت من البيت اوناء غير مصدق الموقف او لم أتصوره! ظللت في منزلي يومين لم أنزل الشارع بسبب نفسيتي المتعبة و عقلي غير المصدق ما يحدث! كنت أفهم أن يفعل الذكر بالأنثى لأنه من الطبيعي أن يشتهيها فهي خلقت له وهو خلق لها ولكن أن يأتي الرجل رجلا مثله ويشتهيه كاشتهائه للمرأة فذلك ما أربكني بقوة ولم يصدقه عقلي!! الحقيقة أني لم اخبر أحدأً من اهلي حينها ولا صديقي بما فعلع عمه وماذا كان عساي ان أشكو أو أخبر به الناس؟! هو أمر معيب بالنسبة لي أكثر مما هو معيب لذلك النذل اللواطي ياسر! مر أسبوع على تلك الواقعة وفيما أنا ذاهب إلى السوق اشتري بعض متطلبات البيت إذ التقيت في طريقي ياسر ذلك فراح ينظرني نزراته السابقة وكأنه ينتظرني. اقتربت من طريقه واقترب مني فقلت له شبه صارخاً: ابعد عنى و الا هزعق و ألم عليك الناس و السوق كله… كنت في شارع سبه خالي لاجده يقول لي: ليه كدا…أنت واخد الموضوع بجد..كده محصلش حاجه وأنا معملتش فيك حاجة..أنا كنت باهزر معك…عموماً متخفش مش رايح أقول لحد…ثم عرض علي أن أنيكه كما فعل لي فقالها وهو يبتسم: وعشان متزعلش أيه رايك تيجى عندي واخليك تعمل فيا زي ما أنا عملت ونبقا خالصين…ها قول أيه رايك…دق قلبي بقوة ولم ادر لم وافقت!! أحسست أن الأمر جديد علي فلما لا أجرب! بالفعل ذهبت إليه في بيت أخيه يوم لم يكن أحد سواه هناك وخلع ملابسه لي ونام على بطنه وأخبرني أن أنيكه! وقف زبي ورحت أحاول أدخاله وهو يضحك فمل أفلح فظللت ادلكه بين فلتقتيه الكبيرتين حتى أنزلت ثم قال لي دوري! نمت له على بطنى فاخرج زبه الكبير وداخله فى طيزى وراح يمارس عليا اللواط حتى أحسست بسخونة قذفه داخلي! من يومها ظللت اتردد عليه هو يركبني وأنا اركبه حتى انتقل من منزل أخيه إلى محافظة أخرى للعمل.