انا واسعد قصة لواط ساخنة و مثيرة جدا ساحكيها لكم و تبدا لما نقل لي اسعد الذي ناكني لاول مرة ما كان يشعر به وهو ينيكني ، وها انا اكتب ما كنت اشعر به عندما ناكني اسعد لاول مرة ، واعرف انه ناك صبيان كثيرين ، الا انني لاول مرة عرفت شعور من ينيكه شخص اخر ، بحيث ان اللذة والنشوة الاتي انتابتاني واسعد ينيكني دفعت بي ان لا افارقة ، كنت دائما اطلب منه ان ينيكني وعندما لا اجده يرغب في ذلك لاي سبب كان اجلس في حضنه واحرك عيره حتى ينتصب ويقف بين فلقتي طيزي من خلف الدشداشة فمرة يشتهيني وينيكني وهذا ما كنت اطمح به ومرة اترك حضنه بعد خمس دقائق دون ان ينيكني . في يوم ما ،كان جاري الشاب اسعد ذو الثلاثين عاما جالسا امام داره على الدكة… وكان الوقت ليلا … كنت اعرف انه غيرمتزوج ، وان اخيه الاصغر منه قد تزوج قبل عام. كان في كل شهر يزور والدته بضعة ايام ، بعد ان رحل عن مدينته قبل اكثر من عشر سنين الى العاصمة وكنت افرح لمرآه. في تلك الليلة كان وحيدا على دكة باب داره وبالكاد كان مصباح الشارع يرسل نوره فظلت المنطقة التي هو فيها شبه مظلمة.
كنت اعرف انه قد وضع صينية الشراب والمزة خلف الباب الحديدي لداره وبين فينة واخرى يشرب كأسا منها كما كان يفعل في كل اجازة. كنت انا احب ان اكلمه ، لا اعرف لماذا ، ولكنني كنت احس بشعور غريب كلما اراه ، لكنني لم اجرأ على التحدث معه لانه اكبر مني ، الا ان مرآه كان يسرني ، وكنت عندما اراه واخلد الى النوم كنت افكر فيه واتصوره مرة على انه بطل فيلم وانا البطلة التي خلصها من الاعداء في الفيلم الامريكي الكاوبوي الذي شاهدته اكثر من مرة واعجبني. ومرة كنت احلم به وهو يقبلني و يمارس معي لواط ساخن . ومرة كنت ارى نفسي في المرآة وكأنه واقف خلفي ورائحته الزكية تملأ انفي وتريحني. كنت صبيا ابيض البشرة ملحوما بعض الشيء ولي طيز متأخر ببعض السنتيمترات الى الخلف ، ولي شعر ناعم ، وفخذين كالمرمر الابيض . اقتربت من مجلسه وسلمت ، رد علي السلام وطلب مني ان اجلس قربه على الدكة … اعتذرت اول الامر وبعد الحاح جلست وانا فرح لذلك…
ناولني برتقالة كانت في الصينية ، اخذتها منه شاكرا. تحدثنا في شؤون كثيرة ،وسألته عن عمله ، و عن سبب عدم زواجه فيما اخيه الاصغر قد تزوج. اجابني : وهل تكتم السر؟ قلت فرحا : نعم. قال لي : انا لا احب النساء؟ سألته ببراءة وانا فرح بجلوسي قربه: وماذا تحب؟ قال لي ضاحكا: الغلمان و نيك لواط الاطياز . قلت له فرحا : ماذا؟ قال: الفروخ. سحب كأس الشراب من خلف الباب وشرب. كان هو ينظر لي… قال لي : اتفقنا ان يكون الكلام بيننا وما تراه سرا. قلت وانا مسرور لكلامي معه :نعم. ثم طلب مني ان اشتري علبة سكائر وعلبتي بيبسي من المحل القريب. ذهبت لاشتري ما طلب وانا بنشوة شديدة وعندما عدت وجدته قد دخل في غرفة الضيوف ، و طلب مني ان ادخل البيت لاشرب البيبسي، دخلت ، وجلست ، فقام وشغل التلفزيون ووضع فيلما في الفيديو وقال لي: كل شيء سيبقى سرا اليس كذلك ؟ قلت: نعم. كان الفيلم من نوع لواط قوي للكبار ، وكم كنت اتمنى ان ارى مثل هذه الافلام التي سمعت عنها من الزملاء في المدرسة، وكنت مسرورا وانا ارى الفيلم وجالس مع اسعد. طلب مني ان اجلس بالقرب منه، ففعلت وانا مسرور فيما كنت انظر الى الفيلم مندهشا. سألته: من اين لك هذا الفيلم ؟ وضع يده على ظهري و قال: لدي الكثر منها وانا اشتريها بسعر غالي جدا.ثم بدأت يده تنزل الى اسفل ظهرى حتى وصل الى لحم طيزي فشعرت بأصابعه تجوس في لحم طيزي. بدأ عيري ينتصب تحت دشداشتي ، وكنت انا بين الفينة والاخرى امد يصري الى موضع عيره حتى رأيت مقدمة دشداشته تنتصب …
كان عيره قد اخذ بالانتصاب ،قأخذتني نوبة من النشوة المختلطة بالخوف مما يأتي، ثم امسك عيري من خلف الدشداشة، نظرت اليه مبتسما ، حرك عيري ، كنت انا ساكتا انظر الى الفيلم فيما اللذة والنشوة يدأت تتصاعد قي جسمي ، لقد تم ما كنت اريده وما حلمت به ، كان الرجل الكبير في الفيلم يقبل الصبي ويخلع ملابسه في الوقت نفسه في لواط مثير . وبيدين قويتين حملني اسعد واجلسني في حضنه ، نظرت اليه فيما شعور بالفرحة والخوف ما زلت اشعر بهما… فشعرت ان عيره اصبح بين فردتي طيزي اللحيم …راح يلعب بعيري الصغير فيما ملامح وجهي بدأت تتقلص نشوة او لذة … قبلني على خدي ، ثم ادار راسي وقبلني من شفتي طويلا ، سحب دشداشته الى الاعلى ، وبعد لحظات كنت انا وهو بلا ملايس ، وانا اجلس في حضنه وعيره المنتصب الكبير بين فلقتي طيزي، سلمته جسدي ولم انبس ببنت شفة سوى الابتسام والنظر الى الفيلم. طلب مني ان انام على الارض . ففعلت كأني مخدر . وفعلا انني مخدر بفعل النشوة واللذة التي تزودت بهما من فيلم لواط ومن حركة يده لعيري وحركة عيره على فتحة طيزي. همس في اذني: هل انيكك من الخلف ام من الامام او بوضع السجود؟ خفت وقلت مرتبكا وفي قرارة نفسي انني ارغب في ان ينيكني: انا لم افعل ذلك سابقا ، انا خائف . قبلني ووضع جسمي في وضع السجود فادرت رأسي لاراه ما يفعل. اصبح طيزي الابيض ،المكور امامه ، شعرت يشفتبه تقبلان فردتي طيزي. وضع الكثير من بساقه على فتحة طيزي ،وانا مسرور وفرح لانه سينيكني …
ثم وضع البساق على عيره الكبير المنتصب والجميل كالموزة ،وبدأ يحركه على الفتحة ،وبعد ثوان شعرت بانحلال عضلاتي بعد ان ارتخت اعصابي ، فشعرت بأدخال احد اصابعه في فتحة طيزي فدخل بسهولة فأمتلأت نشوة، رحت احرك طيزي يمنة ويسرى من اللذة وكأنني اناديه ان يدخل عيره في طيزي الذي ينتظر عيره الموزة ، فأمسك باليد اليسرى عيري وراح يحرك عيره على فتحة طيزي فشعرت باللذة والنشوة، وشعرت بعيره المبلل يدخل في الفتحة المبلله بهدوء فراح منسابا كما تنساب السمكة من كف صائدها . ندت مني اهة الم خافتة … بعدها راحت اهات اللذة تتوالي في فمي مع حركة عيره المنتصب والصلب في فجوة طيزي اللين ، ودون مقدمات رحت اطلب منه ان يدخل عيره كله ,,,وصرخت: ادخله كله …ادخله…ادخله بسرعة آآآآآآآآآآآآه… سأموت …. قلبي يؤلمني لا اعرف لماذا …. حركة اسرع …. ادخله كله آآآآآآآآآآ… ثم رحت اردد بلا شعور آح… آح …اوي …اوي … افيش … احبك … احبك. فمدد جسده على ظهري المنحني وقبلني على شفتي وعيره يسبح في طيزي حتى شعرت بإنني ساقذف من عيري… فقذفت وشعرت بعيره يصب مائه الحارفي طيزي فصرخت فرحا: آح … انه حار… انحلت كل خلايا جسمي وراح جسمي ينساب من تحت اسعد فكان جسده فوق جسدي وكلاهما منهكان لذة ونشوة في لواط نار .