حدثت هذه القصة مع زميلي ذو الزب الكبير حين ناكني يومها و كنت اسعد الناس حين دخل زبه طيزي و كان زبه كبير جدا و لذيذ كان زميلي رجل مطلق في الخمسين من عمره و يحب النيك مع الرجال و قد عشت احلى اللحظات الجنسية الشاذة معه و قصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس و من كافة المستويات الثقافية و المهن. و القدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته و صار يأتي ليلقي التحية حتى و ان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية و السلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس و ندردش و كأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الخامس من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول و كنت احكي معه و انا اتخيل الزب الكبير الذي يخفيه بين بنطلونه ، و هو بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج …؟ سألته فاجاب ـ مطلق منذ عدة سنين و ليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانية ـ قال كلا ـ لماذا ؟ نظر الي و قال: لغاية في نفس يعقوب ! ـ و ما هي غاية يعقوب ؟ اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك ! في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، و بدأ عقلي الباطني يشجعني و يقودني للتقرب اكثر الى درجة اني صرت اتخيل الزب الكبير الذي يملكه هذا الرجل .
و لكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته. قلت: هل زبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ ضحك ضحكة طويلة و قال: على العكس انه كبير و غليظ ! جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي… تخيلت زببه في داخلي ! و في هذه اللحظة دخل الفرّاش و قال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول و قال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد و المراجعين مكتظين امامه ايضا و انا ابحث عن نصف فرصة للالتصاق بهذا الزب الكبير حتى اتحسسه . و حال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه و التصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، و تقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب و خروج احد الموجودين في المصعد و دخول اخرين. صار يكبر قضيبه و هو يلامس مؤخرتي… لقد اشعل النار فيّ و ازدادت شهوتي…. وصلنا الطابق السابع و خرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير و ضحكت ! اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟ قلت مازحاً و انا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، و لم لا فانا احب الزب الكبير الاسمر ! ضحكنا نحن الاثنان و تفرقنا كل الى عمله. و في اليوم التالي رن جرس التلفون و انا في المكتب و كان المقاول على الطرف الاخر، و بعد التحية و السؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس … ما رايك جلسة سمر انا و انت ؟ اجبت: لا باس، لا مانع لدي، و لكن اين نلتقي ؟ اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات !
قلت: فلتكن في احد الفنادق. اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً و عندها نقرر في اي فندق! وضعت سماعة الهاتف و لكي امل ان احقق رغبتي فيه و اكل الزب الكبير في طيزي . و في المساء التقينا، و اتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق و اتجهنا الى حيث البار و كان مزدحما… اخذنا مشروبنا و انزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر. قال: لقد فكرت في كلامك البارحة. قلت: عن ماذا ؟ اقترب مني و همس و قال: عن قضيبي ! اصطنعت ضحكة و قلت : ما به ؟ قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟ شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب ! اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج ! قلت: ما قصدك ؟ اجاب: انني احب الجنس مع الذكور ! كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره و جذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، و همست في اذنه: و انا مستعد ! نظر الي و ابتسم ثم قال لحظة و ارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة. كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد و لم اذق الزب الكبير الذي احبه . سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟ اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر… و انت ؟ اجبت: اكثر من سنة ! قال: لا بد و انك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟ قلت :بلا … و انت كذلك ! قال: فلنصعد الى الغرفة.
ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح و صعدنا الى الغرفة… فتح الباب.. دخلت و دخل خلفي. قال : كيف تريد ان نبدأ ؟ قلت: اريد ان ارى الزب الكبير في البداية و اتحقق من حجمه . و جلست على حافة السرير. اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت و وقف امامي. امسكت بحزامه و صرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، و سحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين و قد ابهرني زبه كثيرا فرغم اني رايت الزب الكبير من قبل عدة مرات الا انه ليس مثل هذا . امسكت به بكلتا يدي و رفعت راسي انظر الى عينيه و قلت: انه كما وصفته كبير، و جميل. شهق بقوة و ادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت زبه في فمي و صرت ارضعه، لقد ملأ فمي و صار يتحرك جيئاً و ذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه و تمتم: دعني اقذف في فمك ! تركت الزب الكبير من فمي و نظرت اليه: و لماذا لا تقذف في طيزي ؟ اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك و في المرة القادمة ستكون في مؤخرتك. تقبلت الامر و ادخلت قضيبه في فمي و صرت ارضع و امص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس زبه بشفاهي و صار ينطلق لبنه الساخن بغزارة و كثافة و اخذ ينساب من جانبي فمي و يسيح على ذقني و ينزل كالمطر على الارض، و هو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. و انا ارى الزب الكبير الذي اعشقه يتدلى امامي بعدما قذف لبنه
يتبع