وقتها كان يسكن معنا رجل نلقبه السكران النياك و كان رجلا متشردا اصيب بالجنون و طلق زوجته و صار يسكن في الشوارع و كان لا يصحو ابدا من سكرته و اينما يشعر برغبة في التبول يخرج زبه و يبول حتى و لو كان الامر في مكان عام او امام الملا و كثيرا ما رايت زبه و كنت اتمحن عليه . كنت حين ارى زبه لابد ان استمني و انا اتخيل نفسي ارضع زبه و امصه او في طيزي فهو يملك زب كبير جدا لكني كنت اراه دائما مرتخي و كان الكبار يحذروننا منه لانهم يعلمون انه يحب النيك لذلك سمي السكران النياك فهو دائما سكران و زبه مستعد للنيك دائما ايضا و هذا ما جعلني اتمرد و اراقبه في ذلك الوقت ايام المراهقة عساه ينيكني او يريني مهاراته في النيك . و رغم ذلك لم اصل الى مبتغاي و في كل مرة اجده شديد السكر و فاقد للوعي لكني كنت ارى زبه تقريبا يوميا حين يبول او حين يجلس و ملابسه ممزقة و زبه يطل من الفتحة و انتظرت فترة طويلة حتى حدث ما كنت ارغب به و هو رؤية زبه منتصب و حقيقة حجمه و رغم اني كنت اريد ان ينيكني الا اني حين رايته بتلك الحالة احسست بنشوة و لذة لا مثيل لها
يومها كنت مارا من الحديقة العمومية الخاصة بالحي و كانت الساعة حوالي السابعة مساءا و كانت هناك مقابلة للمنتخب الوطني و الجميع في بيوتهم على الاعصاب و لمحت السكران النياك جالسا وحيدا ماسكا قارورة خمر على الكرسي الخشبي المخصص للحديقة فاقتربت منه عساني ارى زبه يطل من الفتحة كالعادة . كانت مفاجاتي كبيرة جدا حيث رايت زب السكران منتصب جدا و اكبر مما كنت اراه فقد كان مترامي بين فخذيه و طويل جدا و كان يمسكه بيده و يلعب به و طوله اكثر من عشرين سنتيمتر و الحقيقة ان هذا الزب شهاني و الهبني و فكرت في ان اهجم عليه لامصه و العبه او حتى لالمسه فقط لكني لم اتشجه واختفيت وراء الشجرة و انا اراقب السكران النياك و هو يستمني . و قد كان يستمني بسرعة كبيرة و يبنيط بحرارة عالية جدا و زبه في كل مرة يزداد انتصابا و طولا حتى صار مثل السيف و انا انزر الى الراس الكبير الاحمر المتوهج جدا من كثرة الدلك و الاستمناء و قلبي ينبض بقوة من الشهوة و حبي للزب و رؤيته و قد برزت عروقه و انتفخت اوداجه حتى صار مثل القنبلة التي توشك على الانفجار . و قد اعجبني حين رايته يلهث و يخرج لسانه من الشهوة و هي اول مرة اراه فيها هائجا يستمني و في السابق كنت اراه اما يبول او زبه يطل من الفتحة فقط
و بما ان الحديقة كانت خالية جدا فقد اخرجت زبي و انا اراقب الزب و اشاهد الاستمناء على المباشر و شهوتي سخنت من رؤيتي للزب و السكران النياك و هو يستمني امام الملا و عرفت لماذا سمي بذلك اللقب فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و لونه شديد الاسمرار و فتحة الراس كانت كبيرة و طويلة و خصيتاه مثل حبتي بيض كبيرتين . و لم يكن المجنون يبالي او يحاول اخفاء زبه بل كان يلعب به براحة تامة و كانه في مكان مغلق فقد صارت العادة السرية معه جهرية و مكشوفة و رغم اني كنت اريد ان اراه يقذف حتى اقذف معه لكن شهوتي و حرارة المشهد جعلاني اقذف على الشجرة التي كنت اختفي خلفها و انا ارى اكبر زب في حياتي يقابلني و صاحبه يستمني و يهيجني بزبه . و قد افرغت كمية كبيرة من المني على الشجرة و احسست به يخرج حارا و ساخنا جدا من الشهوة ثم مسحت زبي على الشجرة و دسسته في ملابسي الا اني اصريت على الا اغادر حتى ارى السكران النياك يقذف حتى اكتشف كمية المني التي سيخرجها من زبه الكبير و هو ماحدث و بطريقة جميلة جدا لم اتوقعها ابدا
و كنت اعتقد انه سيقذف و هو جالس لكن الشهوة اوقفته و جعلته يقوم و قد بدى زبه اكثر و انتصابه صار رهيبا جدا و بطريقة لا ارادية استدار نحو الكرسي الذي كان جالسا عليه و بدا زبه يقذف كمية كبيرة من المني حيث كانت الطلقات تخرج بعيدة و متتالية بسرعة كبيرة و انا اسمع اهاته الساخنة التي كانت تعطيه لذة و متعة جنسية . و بمجرد ان قذف السكران النياك حتى اطلق زبه و نزع يده منه لكنه لم يخفيه او يمسحه بل تحرك مباشرة و سار باتجاه العمارة و زبه متدلي بين فخذيه و اي شخص يقابله سيرى زبه الذي ظل كبيرا و منتفخا و يقطر بالمني