هاى أنا محمود أو دودو سوف احكى لكم قصصى مع الشذوذ و التى بدأت منذ كنت صغيرا حوالى 12 سنة .ولكن اليوم سوف احكى. لكم أول تجربة لى مع الشذوذ و أنا كبير و كنت وقتها 23 عام و كنت أعيش وحيدا .أريد ان اصف لكم نفسى أنا كبير 180 سم و وزنى 100 ك ممتلىء الجسم قليلا و لكنى املك جسم ناعم ابيض و لى صدر كبير مدور و حلمات كبيرة بارزة مثل بزاز بنوتة فى ثنوى و امتلك طيز حريمى مغرية وبسبب تجربتى كنت احب دائما ان البس ملابس حريمى و انظر لجسمى فى المراة و اهتم بازالة شعر جسمى القليل ولكن فى خارج المنزل كنت أتعامل كرجل بل و كانت لى علاقات مع سيدات و لكنى كنت دائما أتمنى ان أكون امراة و أنا وحدى .
و كنت اميل لمشاهدة زبر الرجال فى أفلام الشيميل و كنت أتمنى ان اجرب اللواط . و فى أحد الأيام بعد ان تناولت عشائى جلست كالعادة وحيدا اطالع المواقع الجنسية و كنت ارتدى قميص نوم حريمى ناعم و كنت هايج جدا و كنت تسيطر على فكرة تجربة الشذوذ و لكنى كنت خائف و فكرت ان اصبر نفسى عن طريق دخول صفحة خاصة بالشواذ و قراءة الرسائل و الدردشة . فوجدت رسالة من شخص اسمة مجدى يطلب فيها سالب جاد و قال انة على استعداد لأن يذهب الى اى مكان اذا وجد شخص جاد و كان كاتب رقم المحمول بتاعة ففكرت لماذا لا اجرب فطلبت رقمة وأنا فى قمة هيجانى أول ما رد قلت لة أنا جاد جدا و لكنى لم اجرب من قبل و انى اخاف الفضايح فقال لى بالراحة شوية انت مستعجل كدة لية انت شكلك أول مرة فعلا و متوتر اطمن أنا أهم حاجة عندى هية السرية التامة لانى متزوج فلا تقلق و أنا مستعد اجيلك حالا من غير ما أعرف عنك حاجة بس ابعتلى صورة جسمك علشان اطمن .
بصراحة اسلوبة كان بسيط و مطمئن فلقيت نفسى بضحك و قلتلة اطمن أنا جسمى نار فقال لى قولى العنوان و أنا اجيلك حالا فقررت ان اجرب اللواط فاعطيتة العنوان و قلت لة ادينى ساعة و تعالى و بعد ان اغلقت الخط ترددت و قلت لنفسى ماذا فعلت و لكنى قررت ان أكمل التجربة . و ذهبت و تأكدت ان جسمى ناعم بلا شعر ثم ارتديت أجمل قميص نوم عندى و أكثرها اثارة و كان لونة احمر و كان ضيق و يظهر جمال جسمى و انوثتة و وضعت مكياج حريمى وبعد ساعة بالضبط وجدت تليفوني يرن و كان رقم مجدى فتوقعت ان يكون تراجع و يريد ان يعتذر و لكنى فوجئت بة يقول لى أنا تحت بيتك اطلع ولا امشى فقلت لة اطلع الدور الخامس و قفلت ووجدت قلبى يدق بشدة و أنا منتظرة مكنت متوتر بسبب المشاعر المختلطة ما بين لهفتى و شوقى للتجربة و مابين الخوف و الخجل . و ما هى الا دقيقة ووجدت جرس الباب يرن فتقدمت و أنا ارتجف و اخفيت نفسى خلف الباب و فتحت فدخل مجدى و كان فى أواخر الثلاثينيات لة جسم قصير رياضى و يرتدى ملابس تظهر انة راقى و كان قمحى البشرة وسيم الملامح
و نظر لى مجدى للحظة و كانة يتأكد من ما امامة ثم ابتسم و قال انت أجمل كتير من أجمل حاجة أنا تخيلتها . فضحكت و قد كان ماكرا فكلماتة الرقيقة البسيطة كسرت الثلج بيننا فقلت لة تفضل ادخل الى غرفة الجلوس حتى نتعرف على بعض فقال لى بعدك حتى امتع عيناى بمشاهدتك و انت تمشى امامى وضحكت بميوعة . و مشيت امامة و كانت طيزى تهتز تحت قميص النوم الضيق فسمعتة يتنهد و كنت أحس بنظراتة الى طيزى و جسمى و وجدت نفسى مستمتع انى اثرتة دخلنا الى غرفة الجلوس و جلست على كنبة كبيرة ووضعت رجل على رجل فظهرت ساقى البيضاء الناعمة و افخادى الملفوفة فوقف امامى مزهول وهو ينظر الى اقدامى و لاحظت الانتفاخ فى بنطلونة و كان واضح ان زبرة كبير فخفت قليلا . فجلس بجانبى و كان ملتصقا بى و احسست بحرارة جسمة الرجولى تلهب لحمى الطرى فقال لى انت مش ممكن تكون ولد انت بنوتة جميلة فقلت لة لا أنا ولد فقال لى لا انت دلوقتى شرموطتى و حبيبتى و مراتى الى هانيكها فقلت لة بخوف بس أنا عمرى ما حد ناكنى قال لى أنا هعلمك و هفتح طيزك اكنك بنت عذراء و حط ايدة على كتفى
و بداء يمسك بزازى ساعتها جسمى ولع و حسيت انى مش قادر اسيطر على جسمى ولقيتة بيقرب من شفايفى و بيبوسنى كانى شرموطة و بيمص فى شفايفى و بيحط لسانة فى بقى لقيت نفسى بمص فى لسانة بكل هيجان لقيتة مسك ايدى و حطها على زبرة كنت هتجنن و اشوفة و امسكة فى ايدى و أحس بية لقيتة مسكنى من شعرى و قعدنى قدامة على ركبى . و فجاءة فتح البنطلون و طلع زبرة كان أكبر بكتير من زبرى الصغير كان لونة بنى و راسة كبيرة مدوره و طولة حوالى 18 سم و تخين جدا كان يجنن و كان واقف على الاخر قالى و هو على اخرة يلا يا حبيبتى مصى زبرى فقلتلة لا دة كبير قالى دة هيدخل كلة فى طيزك الحلوة يا شرموطتى و راح ساحبنى ناحيتة و حط زبرة فى بقى . فى الأول مكنتش عارف أعمل أية بس لقيتنى مبسوط و عمال الحس فى زبرة الجميل الى كان عامل زى حتة لحمة تخينة و قوية بس ملمسة ناعم و لذيذ و بدأت امص فية بقوة و هو عمال يقول لى اه اه انت كدة تمام مش قادر يخرب بيت شفايفك و راح مقومنى و لفنى و خلى طيزى ناحية زبرة و بداء يضغط على طيزى بزبرة و يمشية على طيزى و يحك فيا و أنا الحركة دية بتهيجنى اوى
فبداءت استجيب لية و احرك طيزى بدلع على زبرة الضخم و اميل للامام حتى يدخل بين فلقتى طيزى فقال لى على الطلاق انت أجمل من مراتى و أجمل من ستات كتير و شدنى على الكنبة و قلعنى قميص النوم و هجم على حلماتى الكبيرة يمصهم بقوه هيجتنى و قالى مش معقول انت جسمك مالوش حل و لفنى و نزل على ركبة و بداء يلحس طيزى من برة الأول . و بعدين بداء يفتح فلقت طيزى و يلحس طيزى من جوة و يحاول يحط لسانة فى خرم طيزى و يبلة و أنا كنت ضيعت و مكنتش قادر استحمل من الهيجان و رجليا مكنتش شايلانى فجلست على ركبى و ملت على الكنبة و امسكت زبرى الصغير ادعك فية و أنا فى عالم تانى من الهيجان و النشوة و فجاءة حسيت بصباعة الخشن يلعب فى خرم طيزى و يبعبصنى بعنف . ثم أخرج صباعة و بللة من فمى ثم ادخلة فى طيزى مرة ثانية ثم اخرجة و ادخل اصبعين فقلت لة لا كدة بيوجع قالى هتاخد عليهم اصبر شوية و ترك اصابعة قليلا حتى تعودت عليهم ثم اخرجة و شعرت بزبرة الساخن يتحرك على فتحة طيزى فلم اقاوم بل ارخيت جسمى و شعرت بزبرة الساخن كعمود من نار يخترق خرم طيزى الضيق فصرخت ثم شعرت بلزة شديدة حتى اتا شهوتة بداخلى اتمنى ان تكون قصتى عجبتكم