في تلك الليلة كنت رفقة احد اصدقائي متجهين الى احد الحفلات بمناسبة عيد الكريسماس و لم اكن احلم بالحصول على احلى من ممارسة اللواط مع طيز ادهم الذي لم اكن اعرفه من قبل و لم يسبق لي رؤيته . و دخلت رفقة صديقي الى القاعة و كان كل شيئ مختلط مع فتيات شبه عاريات و رجال من مختلف الاعمار و صوت الموسيقى الصاخب يعم كامل ارجاء القاعة و اتجهنا انا و صديقي رضا الى النادل و طلبنا كاسين و كنت انا لا اشرب الخمر فطلبت كاس بيبسي و بدات اشرب و عيناي تحومان حول احدى الفتيات التي كانت رائعة جدا و لها جسم مثير ثم مرت فتاة اخرى و كانت بطيز كبيرة جدا جعلت زبي ينتصب خاصة و اني لم اكن متعودا على هذا النوع من الحفلات . و بينما انا جالس مع رضا الذي كان يشرب الويسكي حتى جاءه احد الشباب من معارفه و صافحه ثم قدمني اليه و عرفني به و كانت اول كلمة تفوه بها ذلك الشباب عني انني جميل و جذاب و هذا ما جعل زبي الذي كان منتصبا اصلا يزداد انتصابا و تلعثمت في الرد عليه ثم تبسمت له و شكرته على مشاعره و بقينا هناك ثم اخبرني ان اسمه هيثم و لم تفارقني نظراته ابدا فعرفت انه من راغبي اللواط و تعمدت فتح رجلاي حتى يرى زبي الذي كان منتصبا جدا و بارز . بعد ذلك نظرت له نظرة طويلة في عينيه مباشرة ثم قلت له انه اجمل مني بكثير و اكثر جاذبية فشكرني بقوة ثم اقترب مني حتى لامست فخذيه فخذاي فاشتعلت مباشرة رغبة النيك و اللواط في جسمي و صرت ابحث عن مكان لانيكه و هنا اعتذرت منهما و اخبرتهما اني متجه الى الحمام كي اقضي حاجتي و كنت متاكدا ان هيثم سيتبعني و لاحظت ان رضا ابتسم ابتسامة استهزاء و كانه علم انني اريد ان انيكه . لما دخلنا الحمام وقفت في الجهة التي يتبولون فيها بطريقة جماعية و اخرجت زبي الذي كان يظهر من مسافة مائة متر من شدة انتصابه و لاحظت ان هيثم وقف امامي و لم يخرج زبه و نظر مباشرة الى زبي و اطال النظر ثم ذهب ليغسل يديه و دخلت بعدها الى احدى المراحيض التي تستعمل لقضاء الحاجة من الطيز و ابقيت الباب مفتوحا و صرت العب بزبي و احركه من الاعلى الى الاسفل بطريقة سريعة و متواصلة و لم يبقى الا ان يقترب مني فاهجم عليه و اذيقه اللواط من زبي .
بدا ادهم يقترب مني و هو يلتفت و فجاة فتح الباب فدخل احد الرجال و كان اصلعا و اتجه مباشرة الى المكان الذي كنت فيه في اول الامر و بدا يتبول و كان يقابلنا بظهره و انهى بولته بسرعة و سمعنا صوت السوستة و هو يغلقها ثم غادر و بعد ذلك دخل اثنين على مرة واحدة و هنا ادركت انه يستحيل علي ممارسة اللواط هنا فعدت خائبا الى رضا و انا بمعنويات في الحضيض . و قبل ان يصل هيثم همس رضا في اذني و سالني كيف وجدت اللواط معه و كيف كانت طيزه ثم قهقه بضحكة عالية و اخبرته مباشرة انني لما اتجهت الى الحمام ازددت هيجانا فقط و لم استفد من شيئ و هنا لاحت في خاطري فكرة رائعة و هي انني طلبت منه ان يعطيني مفتاح سيارته و اتظاهر انني ساذهب هناك كي ادخن سيجارة حشيش لان الحشيش ممنوع في القاعة رغم انني لم اكن ادخن الا السجائر العادية و بمجرد ان اعطاني المفتاح نظرت الى هيثم ثم طلبت منه ان ياتي معي ان كان يريد ثم سالني اين فاجبته اني متجه الى السيارة و عندها لم يتردد لحظة واحدة في اتباعي . لما وصلنا الى الحظيرة لاحظت ان الكثير كانوا مع فتيات حيث الرؤوس التي ترضع الازبار تظهر و تختفي من زجاج السيارات باستمرار و هناك حتى من هي جالسة على الحجر تاكل الزب في كسها و كنت اراقب خطواتي بدقة لانني لست مع امراة بل سامارس اللواط مع رجل و هذا امر صعب جدا ان يحدث امام الانظار عكس لو كنت مع امراة انيكها بشكل عادي . اول شيئ قمت به هو تغيير مكان السيارة في الحظيرة و اخذتها الى الجهة الخلفية التي كانت قريبة من احد الحقول و كانت هناك مكان مغطى بالقصب بحيث كان بامكاني ان ادخل سيارتي هناك دون ان يراني احد ثم اطفات الانوار و اغلقت النوافذ و صرت اخيرا مع هيثم وحدنا . اخرجت له مباشرة زبي الذي كان رءاه من قبل في الحمام و بدا يرضعه و كان فمه دافئا جدا و يمسكه بيده في نفس الوقت و يده الاخرى تتحسس على الخصيتين و كان ظاهرا انه معتاد على اللواط و يحب الزب كثيرا
بعد ذلك طلبت منه ان يتعرى و ينزع كل ما يلبس حتى صار عاريا مثل يوم ولدته امه و امسكته بين ذراعي و كان نحيفا بعض الشيئ لكن طيزه طرية و كبيرة و بدات امرر يداي على ظهره و المس طيزه التي كانت دافئة ثم رحت اقبله و العق لسانه لانه هيجني كثيرا و رغم الظلام الدامس الا انني كنت ارى جسمه الاسمر كاملا . و لما هجت اكثر ادخلت اصبعي في طيزه حتى اخترقتها و كانت موسعة بعض الشيئ ثم وضعت راسي زبي في مركز فتحة الشرج و طلبت منه ان يجلس و بدات احس زبي يخترق طيزه و صرت انيكه و نحن نمارس اللواط بكل حرارة و كان يهتز فوق زبي احلى من اي فتاة الى ان قذفت في طيزه المني و تركت زبي هناك حيث شعرت انه لم يرتخي ثم قبلته بكل حرارة و رضعت حلمتي صدره و بسته من رقبته حتى عادت الشهوة و رغبة النيك الى زبي و قلبته على جانبه الايسر و كنت جالس مكان السائق ثم اكملت اللواط بكل قوة و انا انيكه و ادخل زبي الذي كان يحتك بجدران طيزه بطريقة ممتعة و مثيرة جدا مع تواجد المني في طيزه الى ان قذفت مرة اخرى و انا اتاوه بقوة من حلاوة الننيك في طيز هيثم الذي متعني متعة كبيرة في ليلة حفلة الكريسماس التي لن انساها . و بعد ان عدنا الى القاعة شعرت انني لم اعد ارغب برؤية هيثم امامي و قد بردت نفسي و طلبت من رضا ان يجد فكرة كي يصرفه عنا لكنه بقي معنا الى غاية نهاية السهرة . بعد ذلك اتجهت انا و رضا الى السيارة و قد اعدتها الى مكانها الاول و بمجرد ان فتح الباب اشتعلت الانارة في الداخل و كانت رائحة المني قوية في السيارة و من حسن حظي انني مسحت كل القطرات مت على الكراسي الجلدية و الا لكنت اغضبت رضا و كانت ليلة من احلى ليالي اللواط الساخن مع هيثم