قد تستغربون من عنوان القصة و لكنها الحقيقة فانا اتمحن على ابن خالتي و ممارسة اللواط معه منذ خمسة عشر سنة حين كنا في مرحلة البلوغ و يومها كان اصغر مني و لم ينبت الشعر في طيزه بعد و اخذته الى مكان متخفي كي انيكه لكنه بمجرد ان اخرجت زبي و شاهده هرب يجري و صار كلما راني غير مكانه و بقيت اتمحن كل هذه المدة و كلما التقيته انتصب زبي رغم اننا كبرنا و صرنا رجالا . و كنت اوهمه اني غير مهتم بنيكه و انني لا ابالي به رغم ان زبي احيانا كان يفضحني حين ينتصب امامه و قد عزمت على ان انيكه حتى و كان هذا الامر اخر يوم في حياتي و خططت للامر جيدا حتى جاءتني الفرصة السانحة و التي انقضضت عليها دون اي تضييع للوقت . يومها كنت وحيدا في البيت نائما و هتفت له و عرضت عليه ان ياتي كي يبيت معي و اخبرته اني املك العديد من السيديهات الجنسية لكل انواع النيك و لم اتحدث ابدا معه على اللواط حتى لا اجعله يشك في الامر و حتى تكتمل اجواء المتعة فقد اشتريت ثلاثة قارورات حمر من الحجم الكبير و معها الشوكولاطة و الحلويات و الماكولات الشهية و انتظرته حتى جاء على السابعة مساءا و قد فرح حين اريته قارورات الخمر التي كانت باردة جدا رغم اني لم اكن اشرب الخمر . كان ابنة خالتي و اسمه وسيم و هو اسم على مسمى يلح علي في كل مرة ان اشغل فيديوهات النيك و كان اول فيلم اشغله هو فيلم لامراة لها بزاز كبيرة و جميلة و هي تتناك مع شاب له زب صغير نوعا ما و تعمدت اخراج زبي من البوكسر حتى يظهر انه منتصب امام انظار وسيم الذي كان زبه ايضا منتصب و ما ان سخن الفيلم حتى وضعت امامه قارورة الخمر و بدا يشرب حتى الثمالة الى ان رايته قد وصل الى مرحلة السكر فناولته قارورة اخرى و كان يشرب و يغيب عن الوعي و هنا اقتربت من حلمي فيت حقيق اللواط مع وسيم الذي كتمته بداخلي كل هذه المدة . و حتى اختبر ردة فعله اخرجت زبي امامه و انا ارى الفيلم و زبي منتصب فما كان منه الا ان اخرج زبه و قد تعجبت من زبه الذي صار كبيرا جدا مقارنة بذلك اليوم الذي كنت سانيكه فيه
و حين رايته قد غاب تقريبا عن الوعي وقفت امامه و وضعت زبي على وجهه حتى لامست به خده ثم امسكته من شعر راسه و قربت شفتيه الى زبي و طلبت منه ان يرضع لكنه لم يفعل فجلست امامه و بدات اقبله من فمه و انا المس له زبه الذي كان منتصبا جدا ثم نزعت له البنطال و رايت طيزه التي لم اراها من خمسة عشر عاما و كانت قد تشعرت و لكنها مازالت جميلة و مغرية ثم ادرته على بطنه و نزلت اقبله من الطيز التي كانت رائحته مقززة بعض الشيئ لكنها ممتعة جدا و كنت افتح له الفلقتين حتى ارى فتحة الشرج التي كانت حمراء و منكمشة و اصبحت على مرمى حجر من ممارسة اللواط مع وسيم . و كنت انا واعيا بكل ما يحدث و بصقت على زبي ثم مررت اصابعي عليه و انا احس اني لو المسه مرة اخرى ساقذف من كثرة الشهوة المرتفعة التي كنت عليها و انا ارى طيز وسيم بين يداي ثم ادخلت راس زبي في طيزه بصعوبة كبيرة و انا اثبته كي لا يهرب حيث بقيت عقدة الهرب تلازمني و انا اتذكر كيف هرب مني في المرة الاولى و بدات ادخل زبي بكل قوة و انا اقبله من اذنه و رقبته و امص بكل قوة و جائتني رغبة القذف بسرعة حتى قبل ان ادخل زبي كاملا فوضعته على فلقته اليمنى ثم باعدت يدي عن زبي و انا منتشي برؤيته يقذف على طيز وسيم بعد اللواط الذي كان سريعا و لذيذا جدا و انا اعول على النيك معه مرة اخرى . كان زبي يقذف المني بكل قوة و كثافة على طيزه بينما كان وسيم لا يتحرك حتى افرغت كامل حليبي عليه ثم مسحته بالمنديل و ابقيت زبي متدلي بينما بقي زب وسيم منتصب رغم انه كان سكران و حين اكملت اللواط الاول اعدت تعديله على وضعية الجلوس ثم رششت على وجهه العطر و اعطيته عصير الليمون حتى بدا يصحو و هو يرى زبي ما زال يقطر من المني . و بعد نصف ساعة اخبرت وسيم اني مارست معه اللواط و انه كان ممتعا جدا و فكذبني و لم يصدقني و اريته حتى منديل المني و زبي الذي كان المني جف عليه و اصبح لونه ابيضا و هنا بدا يطلب مني ان ياخذ بثاره في اللواط و ينيكني كي نتساوى لكني اخبرته انه ما عليه الا امتاع زبي و تركي انيكه حتى اشبع من جسده الشهي و اخبرته اني حققت حلما عمره خمسة عشر سنة و ذكرته بذلك اليوم الذي هرب فيه ولم يتركني انيكه
و لم اترك له اي فرصة حينها في الهرب خاصة و انه كان متعبا جدا و لم يقدر على التحرك من شدة السكر و الثمالة التي كان عليها و احسست بزبي ينتصب عليه مرة اخرى ثم اجبرته على رضعه و لاحظت انه كان يرضع زبي و هو مستمتع بالامر ثم دهنت له طيزه جيدا هذه المرة و الدخلت اصابعي حتى مددت له فتحة طيزه ثم اعدت ادخال زبي حتى ادخلته كاملا و حصلت على متعة اللواط كاملة و نزعت محنة النيك التي ظلت تتوهج في دخالي كل هذه المدة و قد لاحظت انه ارخى جسمه كاملا و استسلم لزبي الذي اعجبه حين ادخلته الى طيزه خصوصا حين اوصلت زبي داخل طيزه الى اقصى نقطة و انا اباعد بين فلقتيه حتى تنفتح الفتحة اكثر و يسهل مرور زبي فيها . و بقيت انيكه و في كل مرة اضربه بكفي على خده و انا اراه يحمر و هو يضحك و بقيت اساله حول رايه بزبي و ما ذا كان يحس و انا انيكه و حتى حين وصلت الى قمة اللذة لم اسحب زبي بل بقيت اقذف داخل طيزه بكل شهوة و لم اخلع زبي من الطيز حتى ارتخى تماما و هنا احسست برغبة في التبول فامسكت راس زبي و طلبت من وسيم ان يفتح فمه ثم تبول في فمه بكل حلاوة و لذة بعد ان مارسنا اللواط و شبعت يومها من طيزه و من النيك معه و تعجبت من كون وسيم الذي هيجني كل تلك المدة حصلت معه على متعة تساوي كل تلك الفترة التي كنت اتمحن فيها عليه