رغم اني لم امارس معه اللواط بطريقة تامة الا اني بدات انجذب اليه و لما عدت الى مكاني كان الفيلم قد اشتدت لقطاته الساخنة و النساء عاريات الا اني لم اعد افكر فيه و جلست في مكاني انتظر عودة ذلك الرجل ليجلس امامي و كانت الافكار تدور في ذهني بطريقة غريبة حيث بقيت افكر في ذلك الزب الذي رايته حين اخرجه امامي و حتى زب الرجل الذي رايته يتبول دار في ذهني و تمنيت للحظات لو امسكه بيدي او حتى ارضعه رغم اني لم يسبق لي ممارسة اللواط و لم اتناك ابدا في حياتي و لكن شعرت بتلك الرغبة رغما عني . و ما هي الا لحظات حتى جلس الرجل امامي مرة اخرى و نظرت بعيني بطريقة سرية الى منطقة زبه فوجدته قد اخفاه و حتى اثر الانتصاب قد زال و بقيت افكر هل انه استمنى و قذف حليبه ام انه ربما ناك مع شخص اخر في الحمام الجماعي للقاعة و هنا بدات العب بزبي ثم اخرجته و كان منتصبا بشدة حتى اجعله يلعب لي به مرة اخرى . بقيت استمني و بللت يدي بلعابي و اتكات جيدا على الكرسي عل الرجل يلمس زبي لكني لاحظته عكس المرة الاولى لا ينظر الى زبي و كدت ارمي يدي الى زبه من شدة الشهوة لكني لم استطع فعل ذلك الامر لاني لم اتعود عليه
اقترب فيلم الاغراء من نهايته و احسست برغبة شديدة في القذف مرة اخرى من خلال يدي الرجل رغم اني رغبت ايضا في ممارسة اللواط معه لكنه لم يفهمني و بقي يشاهد الفيلم و هنا اشعلت سجارة و كنت انسف الدخان على جهته حتى اثيره فاقترب من اذني و همس قائلا ماذا هل انتصب زبك مرة اخرى فنظرت اليه في تلك الظلمة و قلت له انظر انه مثل الحديدة و لمسه اخيرا مرة اخرى و شعرت بحرارة غير عادية تدب في جسمي و بنبضات خارقة في قلبي و عدلت نفسي ناحيته و كانت يداه رغم ضخامتهما الا اني احسست بلذة منقطة النظير و اخرجت حتى خصيتاي من البوكسر الذي كان يضايقني و بمجرد ان بدا يلعب بزبي حتى اخرج زبه مرة اخرى و فرحت كثيرا برؤية ذلك الزب الوحش مرة اخرى . تشجعت و قررت لمس زبه لكني كنت خائف و ازدادت نبضات قلبي و لكن الشهوة هي التي كانت تحركني و بحركة واحدة وجدت يدي تلمس زبه و قد شعرت بملمسه الناعم و السعادة تغمرني و لما حاولت ان استمني له كانت يدي لا تستطيع الالتفاف عليه من كثرة عرضه و ضخامته و رحت اقارنه مرة اخرى بزبي رغم ان زبي لم يكن صغيرا و ما لاحظته حول زبه انه لم يكن منتصبا
همست في اذنه و سالته هل استمنى في الحمام فابتسم و عرفت انه استمنى و افرغ شهوته و لكني بقيت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا اتخيل اني اتبادل معه اللواط في مكان اخر و رغم ان زبي كان صلبا جدا رغم اني قذفت منذ حين الا ان زبه لم يكن صلبا و كان متمددا جدا و لكن مرتخي و بقيت العب به و احس بحلاوة حين امرر يدي على منطقة الراس الذي كان كبيرا و لما لمست خصيتيه اندهشت من ضخامتهما و لم استطع مسكهما بيد و احدة و . رفع الرجل قميصه الداخلي فظهرت كرشه التي كانت كبيرة نوعا ما و الشعر يكسوها بكثافة و لمستها و كانت طرية جدا و لم اعد اطيق الصبر اكثر فوقفت من مكاني و حاولت التقرب اليه اكثر وكنت ارغب ان احك زبي على بطنه او طيزه حتى احس بلذة اللواط اكثر و لكن الرجل كان له راي اخر حين طلب مني ان ابقى في مكاني و اخفض راسي تحت الكرسي حتى يبدو مكاني فارغا و لم اكن اعرف مغزاه و لكني فعلت ما طلب مني و هنا حدثت اهم لحظة في حياتي حين قام و جلس في حجري بعد ان نزع بنطاله و ثيابه الداخلية . شعرت بحرارة غريبة جدا و احسست بنعومة طيزه و لذة خيالية و لامس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا و رغم ضخامته و جسمه الكبير الا اني لم احس بثقله فوق حجري و لم اشعر الا بلذة النيك و اللواط معه
بقي في حركة صعود و هبوط فوق زبي لمدة حوالي دقيقتين كانتا كافيتين لينفجر المني مرة اخرى من زبي و لكن هذه المرة مباشرة على طيزه رغم اني لم ادخل زبي في فتحته الا اني شعرت بلذة اللواط و كنت اقذف و انا الهث و لما احس الرجل بالماء يتطاير على طيزه عاد الى مكانه و بدا يلبس ثيابه و وجدت نفسي محاصرا بالمني من كل جهة و كل ثيابي تلطخت لكن حلاوة الشهوة و اللواط معه انستني كل شيئ و قمت بسرعة الى الحمام حتى انظف ثيابي و اغسل زبي و وجدت في طريقي رجلين يتبولان و رايت زبهما و كان احدهما يملك زب اصغر من زبي و الاخر له زب كبير نوعا ما و لكن ليس بحجم ذلك الرجل الذي مارست معه اللواط و تعمدت الوقوف امامهما و اخرجت زبي حتى يرياه و كان منتفخا جدا رغم انه ارتخى و بقيت ابول بولة خفيفة ثم عدت الى مكاني و قد انطفات شهوتي و وجدت الرجل جالسا بطريقة هادئة و لما انتهى الفيلم خرجنا سويا و اكلنا شرائح بيتزا مع بعض و بقينا نتعارف وكنت مصرا على اعادة الكرة و ممارسة اللواط معه مهما كلفني الامر حتى و ان تطلب الامر مني اتركه يفرغ شهوته على طيزي و اتفقنا على السرية في الامر
عرفت منه ان اسمه ايمن و عمره اربعة و خمسين سنة و انه متزوج و له خمسة ابناء ثلاثة منهم اكبر مني في السن و لكنه يعشق ممارسة اللواط مع الشباب و يحب الزب بجنون و قد اكد لي انه اعجب بزبي و دفئه و اتفنا على ان نلتقي في قاعة السينما يوم الاحد المقبل لان القاعة تكون شبه فارغة و قد نكون في صف فارغ و ننبطح على الارض و نمارس اللواط بطريقة ساخنة و قد بقيت انتظر تلك الثلاثة ايام على احر من الجمر و كلما ذهبت في نوم الا و حلمت بايمن و انا انيكه و امارس معه اللواط و تمنيت لو ان زبي بحجم زبه و لكن بقيت خائف لو يحدث و ان يرغب هو ان ينيكني و يدخل زبه في طيزي التي لم يسبق لها استقبال اي زب و لو ادخله فيها ساذهب مباشرة الى المستشفى و لكن حلاوة اللواط و لذته معه جعلتني اتشجع و اقرر المضي قدما في هذه المغامرة
يتبع