بعدما تعلقت بايمن الرجل الذي مارست معه اللواط لاول مرة في حياتي احسست اني لن استطيع الابتعاد عنه و صرت اتخيله مثل زوجتي بل كرهت النساء كلية و صرت اتحدث معه داخل قاعة السينما و كاني اعرفه منذ الصغر و ارتحت له كثيرا لكن ما ظل يشغل بالي انه لم يقذف و كنت اريد رؤية زبه يقطر من المني حتى ارى ان كانت كمية قذفه كبيرة او مثل زبي و سالته عن الامر بالحاح لكنه اكد لي انه يقذف لو اطلت اللواط معه و نكته لمدة طويلة و كنت احس ببعض التعب لاني قذفت مرتين و شعرت ان زبي يالمني حين لمسته . جائتني فكرة قوية و نهضت الى الحمام مرة اخرى و دهنت يدي بالصابون جيدا و احضرت قطعة صابون صغيرة و عدت امامه و كان صفنا فارغا تماما و قد بدا فيلم الاغراء الثاني و بمجرد ان جلست امامه طلبت منه ان يخرج زبه فنظر الي باستغراب ثم رفع راسه الى الاعلى و قال يمكنك اخراجه بنفسك و هنا فتحت له بنطاله و يدي ترتجف لاني لاول مرة ساخرج زبا غير زبي بيدي و كان زبه مائلا الى فخذه الايمن و متمددا دون انتصاب فما كان مني الا ان اخرجته له و اخرجت معه خصيتاه العملاقتان
كانت يدي لزجة و مملوءة بالصابون و بدات استمني له و العب بزبه و كنت لا استطيع حتى لف يدي عليه من كبر حجمه و غلاظته و لكني شعرت ان ايمن متجاوب معي و يحس بمحنة شديدة و شعرت حتى بزبه ينتصب لاول مرة و يصبح صلب . لم يتمالك ايمن نفسه و قابلني و راح معي في قبلات حارة و كان يخرج لسانه و صرت انا اقبله من فمه و رغم اني كنت اسخنه لاراه يقذف الا اني احسست ان زبي انتصب بسرعة مدهشة و عادت رغبة ممارسة اللواط تدب في نفسي مرة اخرى و الشهوة تتصاعد في زبي . صرنا نتبادل الاحضان مثل زوجين و احسست باختناق من كثرة الشهوة و القاعة التي كانت مغلوقة ثم ادخلت يدي تحت ثيابه و تحسست ظهره و طيزه التي كانت دافئة جدا ثم هممت برفع مسند الكرسي لكنه طلب مني ان ابقى جالسا في مكاني و قام و نزع بنطاله حتى ظهرت تلك الطيز البيضاء و كانت ناعمة جدا و هنا اخرج كابوت اخر لاضعه على زبي و لكني رفضت و كنت مصرا ان نايكه و اتمتع في اللواط معه دون كابوت حتى احصل على لذة احتكاك زبي في لحمه الدافئ و هنا ابتسم ثم ادخلت اصبعي في فتحة شرجه و ملاته بالصابون جيدا و طلبت منه ان يركب على زبي
لما بدانا اللواط و جلس فوق زبي لم يكون دخوله في طيزه امرا صعبا بل تم الامر في لمحة بصر و شعرت بحلاوة جد مثيرة و لذيذة خاصة واني انيكه دون الكبوت و الصق ظهره في صدري مما جعلني اعري جسمي من الاعلى حتى لامس لحمي لحمه و صار يصعد و ينزل بهدوء و انا ماسك زبه استمني له و حاولت جهدي ان لا اقذف بسرعة حتى اتمتع بحلاوة اللواط لاكبر وقت ممكن و ازداد زبه انتصابا و ثخانة حتى اني شعرت اني استمني لحمار و بقيت اقبله من رقبته و اذنه و ظل هايمن يطلب مني المواصلة و صار يصدر اهات ساخنة بصوته الغليظ الذي زاد تهيجي . و رغم حلاوة اللواط الا ان ما كان يشغل بالي هو رؤية زبه يقذف و كنت متشوقا جدا للعملية و كنت كل مرة اساله هل ستقذف و كان جوابه في كل مرة قريب . و هنا صارت انفاسنا تتعالى و خفت ان يتفطن احد ما لنا و كنت انظر يمينا و شمالا في تلك القاعة المظلة و بدات شهوتي تقترب و زبي يرغب في دفع حليبه في طيز ايمن و لكنه لم يقذف و صرت اتحسس على بطنه و بزازه التي كانت منتفخة نوعا ما حتى اصدر زفيرا كبيرا و بدا يصيح خلاص ساقذف و هنا امسكت زبه جيدا و كنت اركز اثناء الاستمناء على راس الزب الكبير
بعد ذلك لمست فتحة زبه فوجدتها غارقة بماء شهوته و كنت امسحه له و ادهنه على باقي زبه لازيد من انزلاق يدي عليه و اخيرا خرجت اول قطرة من المني من زب ايمن و اندفعت الى غاية الحائط الذي كان يقابلنا و واطلق معها تنهيدة عميقة كانت تعبر على شهوته في اللواط الذي كنت امتعه به و تواصلت قطرات المني المقذوف متتابعة بينما كنت لا ازال استمني له الى ان ارتخى زبه بين يدي و انا العب له به و لكني لم اقذف بعد و شعرت ان الامور تتسارع معي و طلبت منه ان يقوم لاقذف على الحائط لكنه اصر ان اقذف في طيزه و بقيت اترجاه ان يقوم حتى لا الطخ ثيابي الى ان غلبني المني و خرج مني لا اراديا و بقي جالسا فوق زبي رغم انه ارتخى ايضا ثم استدار ناحيتي و قبلته بحرارة من شفتيه و لحست رقبته و تركته يعود الى ثابه و طيزه يقطر من المني بعد ان متعته في اللواط الذي لن انساه ما حييت . بعدها احسست بتقزز شديد من نفسي و اسرعت الى الحمام لاغتسل و لاحظت بقع المني على بنطالي و قميصي لكني نظفتها جيدا اما ايمن فكان اذكى مني و اخرج من جيبه منديل و مسح المني دون ان يلطخ بذلته الانيقةو خرجنا مباشرة دون ان نكمل فيلم الاغراء الذي لم نتابعه لا هو و لا فيلم الاكشن الاول لاننا كنا منهمكين في اللواط الساخن و لم اصدق اني قذفت يومها ثلاث مرات في اقل من ساعتين و استمنيت في المساء حين عادت الشهوة تدب في جسمي و انا اتذكر حلاوة اللواط مع ايمن
ورغم اني امضيت مع ايمن احلى لحظات اللواط في حياتي مرتين في السينما الا اني افتقدته بعدها و لم التقي معه ابدا خاصة و انه يومها لم يكن متاحا لنا لا الهاتف النقال و الانترنيت و بقيت اذهب كل مرة الى نفس القاعة عساي التقيه و امارس معه اللواط مرة اخرى الا ان الامر لم يحدث مع الاشارة انه التقيت بعدة رجال هناك منهم من رضع زبي و منهم لعب به و لكن لم امارس اللواط مع اي احد منهم و بقيت اعيش على ذكرى ايمن التي لن انساها ابدا وبقيت لاعوام طويلة كلما تذكرته استمني و انا اتخيل نفسي امارس اللواط معه و اتشهى تلك الطيز الممتعة و ذلك الزب الضخم الذي لم ارى اي رجل يحوز مثله الى غاية اليوم و ربما يكون ايمن قد مات خاصة و انه ان كان حيا سيكون عمره اكثر من خمسة و سبعين سنة