ربما من يقرا عنوان قصتي اول لواط في حياتي يعتقد اني شاذ امارس اللواط و الشذوذ لكن الحقيقة هي انها كانت اول و اخر مرة امارس فيها اللواط مع الجزار في محله و الشيئ الذي ادهشني هو اني كنت اراه رجلا شديدا و غليظا و انا كنت شابا و لم اصدق انه يطلب مني ان انيكه . قصتي حدثت منذ حوالي خمسة عشر سنة و كان الجزار يقع في حي قريب من حينا و هو صديق ابي و كان عمري وقتها حوالي خمسة و عشرين سنة و كنت معتادا على الذهاب للشراء عنده بتوصية من ابي فهو صديق ابي و يعرفه جيدا و هو ما كان يجعله لطيفا معي رغم ان ملامحه كانت تظهره كرجل شديد قلما يضحك و هو اصلع و له شنبات كبيرة اما جسمه فكان عظيم الجثة و له كفين كبيرين و اصابع غليظة جدا . في ذلك اليوم لست ادري كيف احسست بشيئ غريب لما دخلت الى محله و كان من عادته ان يقطع اللحم امامي لكنه طلب مني ان اتبعه الى الداخل و كان عبارة عن ثلاجة كبيرة و كان الجو حارا في الخارج وقلت له على سبيل المزاح ليتني امضي كل اليوم هنا استمتع بالبرد و هنا ضحك على غير عادته و قال انا ايضا احلم بالبقاء هنا و قد لا حظت ان تصرفاته غريبة جدا فكان ينزل لرؤية اللحم و بنطلونه نازل و نصف طيزه تظهر و من كثرة ما رايت الخرفان معلقة و هي مسلوخة تخيلته عاري و رغبت في رؤية طيزه و كانت بداية اول لواط في حياتي
و لم اعرف كيف انتصب زبي عليه خاصة لما انحنى و بدا يقطع اللحم و طيزه السمراء مكشوفة امامي و استدار فجاة و رئاني انظر الى طيزه فضحك و عدل بنطولنه و رفع قليلا حتى اخفى طيزه ثم ضحك و قال هل اعجبتك و اكمل ضحكته و عندذلك تظاهرت اني لم افهم سؤاله و هنا نظر الى زبي و قال واضح انها اعجبتك لانه قام عليها و كان يشير الى زبي و لم اجد ما اجيبه خاصة و انه رجل كبير و في سن ابي و صديقه و لم اكن انا مارست اللواط و ليست لي اي خبرة . و اكمل الجزار وقاحته حيث قام و هو يمسك قطعة لحم و صفعها و قال انظر كيف يرتعد اللحم حين اصفعه و هكذا طيزي ترتعد حين تصفعها و هنا انزل بنطلونه و دار حتى رايت طيزه و بدا يصفعها و هي ترتعد امامي و كانت طيزه ناعمة جدا و صافية من الشعر و زاد زبي في انتصابه و تسارعت نبضات قلبي في اول لواط اعيشه في حياتي مع الجزار صديق ابي . بعد ذلك طلب مني ان انتظره و خرج و اغلق زجاج المحل و عاد الى الثلاجة الكبيرة و دخل و اقترب مني ثم طلب مني ان اريه زبي
و في الوقت الذي كنت مترددا فيه وضع يده على زبي و اصر على ان اخرجه امامه و احسست بضعف شديد و يده تلامس زبي الذي كان انتصابه اكبر من المعاتد و لم اشعر الا و زبي ماثلا امامي و يده تمسكه و راح يضحك على زبي الذي كان صغيرا نوعا ما . و بسرعة انحنى و قابلني بطيزه و انزل بنطلونه لارى طيزه السمراء و تحتها خصيته الكبيرتين جدا و زبه الكبير يتدلى تحتهما و كان زبه كبيرا جدا لكنه مرتخي و بدات اول لواط في حياتي حيث لم تكن لي اي خبرة و وضعت زبي بين فلقتيه و كانت طيزه ساخنة جدا جدا و احسست بمتعة كبيرة و شهوة لذيذة جدا و انا انيك الجزار صديق ابي . و من كثرة ما كان يلمس اللحم كانت يداه لزجتان من الشحم و هو ما جعله يدخل اصابعه الغليظة في فتحته و بما انه كان قد لمس زبي فانه كان قد تزلج نوعا و هو ما ساعدني على ادخاله في طيزه بكل قوة و بدات انيكه و انا غير مصدق اني امارس اول لواط في حياتي
اه على تلك اللذة و المتعة و لم اتخيل ابدا ان النيك حلو الى تلك الدرجة حيث احسست بحرارة كبيرة و لذة عجيبة جدا تسري داخل جسمي و انا قد ادخلت زبي كاملا في طيز الجزار حيث كنت اخرجه الى النصف ثم اعيد دفعه كاملا و اسد به فتحة طيزه الساخنة . و بقيت انيكه حوالي ثلاث دقائق كانت ممتعة و ساخنة جدا في اول لواط مارسته في حياتي مع الجزار الى ان قذفت المني داخل طيزه و جسمي كله يرتجف من اللذة و كانت اول مرة اقذف فيها عن طريق النيك