حين تبادلت اللواط مع صديقي اتفقنا ان اضع زبي بين فلقتيه و احكه حتى اقذف ثم يفعل هو معي نفس الامر اي تبادل لواط سطحي و اتفقنا ان ابدا انا الاول في النيك و قد احسست بنار حارة جدا حين وضعت زبي على طيزه لكنه حين جاء دوره لينيكني خدعني و جعلني اندم على اليوم الذي تبادلت اللواط فيه معه . اولا انا اسمي زاهر و عمري الان عشرين سنة و هذه القصة اللواطية حدثت معي في ايام المراهقة بعدما بلغت و كان صديقي عبده و هو جاري اكبر مني بحوالي اربع سنوات و اقوى مني في البنية الجسدية و ذات يوم كنا في بيتهم لوحدنا و شغلنا الانترنيت و دخلنا موقع سكس لواط حيث راينا رجال يمارسون الجنس مع بعض و لهم ازبار كبيرة جدا . مع مرور الوقت رايته يضع يده على زبه الذي كان منتصب جدا و حتى انا انتصب زبي و عرض علي عبده ان نخرج ازبارنا و نستمني و نحن نشاهد الفيلم و لا اعرف كيف وافقت و ربما كانت في نفسي رغبة شديدة لرؤية زبه لاني اعلم ان زبه اكبر من زبي و بالفعل اخرجت زبي و اخرج عبده زبه الذي كان كبيرا جدا و مخيف و بدانا نستمني و نشاهد فيلم السكس لواط حتى قذفنا المني تقريبا في وقت واحد و شعرت بنشوة و تعب في نفس الوقت و اخفينا ازبارنا ثم خرجنا من البيت
احسست بامر غريب في داخلي بعدما استمنيت امام عبده و بقيت افكر في حجم زبه الكبير و بدانا نحكي عن شعورنا و عن حلاوة الاستمناء و لذة القذف و في المساء طلب مني عبده ان نذهب الى بيتهم مرة اخرى و لم اكن افكر في زبه و انا اتمنى لو اراه مرة اخرى و حين دخلنا الى البيت طلبت منه ان يشغل موقع سكس حتى نستمني لكنه عرض علي فكرة اخرى . كانت فكرته ان نتبادل اللواط و ك واحد فينا ينيك الاخر و عرض علي ان ابدا انا الاول في نيك طيزه بشرط الا ادخل زبي في فتحته بل فقط اتركه يستمتع بين الفلقتين و حول الفتحة و احسست ان الفكرة مثيرة جدا و قبلت و بالفعل تبادلت اللواط معه حيث اخرجت زبي و رايته ينزع بنطلونه و ظهرت طيزه المشعرة و وقفت خلفه و وضعت زبي فوق الفتحة و امسكته من بطنه بعدما لففت يداي حولها ثم بدات انيكه حيث كانت طيزه حارة جدا و مثيرة و لم يتطلب الامر مني سوى لحظات حتى قذفت و ملات طيزه بحليب زبي و هنا جاء دوره و تبادلت اللواط معه حيث نزعت بنطلوني و انا مستغرب من الامر . كانت طيزي بيضاء و بلا شعر و اجمل من طيز عبده الذي انتصب زبه بقوة حتى اخافني حين راى طيزي
و جاء من خلفي مثلما فعلت معه و كان اقوى مني جسديا و امسكني من بطني ثم وضع زبه فوق فتحة طيزي و بدا ينيكني و هو يقبلني من الرقبة و يعض اذني ثم رايته يبصق فوق يده و امسك بها زبه و مسح عليه باللعاب و فجاة دفع زبه بكل قوة نحو فتحة طيزي . احسست و كانه طعنني بخنجر في فتحة طيزي و كان الامر مؤلما جدا و كانه سيشق طيزي و لم استطع تحمل الالم و صرخت و يا ليتمني ما تبادلت اللواط معه فقد ادخل زبه في طيزي بوحشية كبيرة جدا حتى احسست انه قد شرخ امعاء طيزي و بدات ابكي و اطلب منه ان يتوقف لانني تبادلت اللواط معه على اساس ان يحك كل واحد فينا زبه على طيز الاخر دون ايلاج لكنه لم يسمعني و واصل ادخال زبه بكل قوة . و بالفعل فقد ادخل عبده زبه كاملا في طيزي الى خصيتيه و انا ابكي و اترجاه الا يفعل و كان زبه ساخنا جدا و منتصبا و قد اشعرني بالم قوي جدا خاصة حين كان يحركه دخولا و خروجا
و بقيت اصرخ و ابكي و انا نادم لاني تبادلت اللواط معه و قد ناكني لمدة طويلة نسبيا حتى صرت لا احس بطيزي من شدة الالم الى ان ادخل زبه كاملا في طيزي و حاول رفعي الى الفوق حتى صارت قدماي على الهواء و هنا احسست بنار حامية داخل امعائي و كان عبده يصرخ بكل قوة و يقبل رقبتي و بعد ذلك هدا و توقف عن النيك بعدما قذف المني داخل طيزي . و اخرج عبده زبه ما تبادلت اللواط معه و هو مرتخي و غليظ و بدا المني يقطر من طيزي و انا احس ان الفتحة تالمني و بدات ابكي لانني احسست اني صرت شرموط و بقيت اترجاه الا يخبر اصدقاءنا انه ناكني و فتح طيزي و لكن مع مرور الوقت تبادلت اللواط معه عدة مرات و اعتدت على زبه في طيزي و حتى انا نكته و ادخلت زبي كاملا في طيزه