هي قصة لواط نار الى درجة اني تبولت عليه مع رجل تعرفت عليه و نكته ثلاث مرات و كان يحب الزب و كل ما يخرج منه و يحب الشذوذ و كل الاشياء و الممارسات الشاذة في الجنس و قد تعرفنا صدفة حين كنت ذات يوم اسير في احدى الطرقات الفرعية على قدماي و احسست باني ارغب بالتبول فتوجهت الى شجرة هناك و وقفت امامها ثم اخرجت زبي و قابلت العشب و تبولت عليه و لم يكن في ذهني اي شيئ . و بينما انا كذلك حتى سمعت صوت محرك سيارة فالتفتت فاذا بي ارى رجلا بداخلها و قد اوقفها خلفي مباشرة و حين نظرت اليه تبسم و اشار الي بالاقتراب و و من شدة ارتباكي توقف زبي عن البول و احسست بعسر في التبول و اخفيت زبي بسرعة و ذهبت الى الرجل و كان اكبر مني و حين وقفت على نافذة سيارته اخبرني انه يحب الشباب مثلي و يحب الزب و طلب مني مرافقته الى بيته و يعطيني مبلغا من المال لكني خفت و توجست منه و رفضت . و حتى يقنعني نزل من سيارته و اتجه الى الشجرة ثم طلب مني ان اتبعه و انزل سرواله و كشف لي عن طيزه التي كانت جميلة جدا الى درجة استحالة مقاومتها و اخرجت له زبي فلمسته و هنا عرفت انه يحب الزب و ذهبت في سيارته الى بيته و هناك نكته و تبولت عليه بطريقة رائعة جدا و حين وصلنا الى بيته وجدته يسكن وحده و له بيت جميل جدا على غرار سيارته البي ام دابليو و اجلسني على اريكة فخمة جدا ثم بدا يتعرى امامي بطريقة الستريب تيز . كان ابيض البشرة بجسم خالي من الشعر و لا ادري ان كان قد حلقه ام هو كذلك بطريقة طبيعية و له صدر جميل مع حلمتين بنيتين كبيرتين و بارزتين و طيزه بيضاء جدا و كلما تحرك تحركت معه و تحركت معها شهوتي اما زبه فكان متوسط الحجم و لم يكن كبيرا جدا رفقة خصيتيه ثم انحنى و هو يقابلني بظهره و افنفتحت طيزه امامي و هنا قمت و اسرعت اليه و انا اتوق الى اللواط معه و احتضنته من الخلف حتى لمس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا .
و احسست بشهوة قوية تسيطر على كامل جسمي و حين لمس زبي طيزه و قذفت بسرعة رهيبة حتى قبل ان انيكه و ملات له طيزه باللبن ثم ارتخى زبي و زالت شهوتي و هنا جاء امام زبي المرتخي و هو على ركبتيه و لحسه جيدا ثم طلب مني طلبا غريبا و هو ان اتبول على وجهه و الحقيقة اني كنت جد راغب في البول و لكن لم افكر في الامر و على وجهه بالذات و هنا فتح فمه و امسك زبي و تبولت عليه بطريقة جميلة جدا حيث كان البول يسيل على رقبته و صدره و يصل الى زبه و ينزل على الارض و حين اكملت البول شعرت برغبة اخرى في النيك و ممارسة اللواط معه مرة اخرى خصوصا و ان طيزه البيضاء الصافية كانت تناديني بقوة و تعطيني طاقة جنسية رهيبة جدا . و بعد ان تبولت عليه رضع زبي بطريقة رائعة اين كان مصاصا جيدا حتى انتصب زبي و عند ذلك انحنى مرة اخرى و اخذ وضعية السجود و كانت فتحة خرم طيزه جميلة جدا و حمراء فاتحة و بصقت له عليها ثم بدات ادخل راس زبي فيها تدريجا و لم يتطلب الامر كثيرا حتى دخل زبي كاملا في طيزه و وجدت نفسي انيكه بعد ان تبولت عليه و بقينا نمارس اللواط بامتع طريقة ممكنة و انا امسكه م نالخصر و ارى طيزه التي كانت تتحرك مثل الجيلي حين احركه و اهزها بزبي احلى هز و نيك في لواط ساخن جدا . و كان زبي حين ادخله كاملا في طيزه و الامسه بالخصيتين احس بمتعة كبيرة جدا و شهوة عالية في نشوة جنسية لا مثيل لها و خصوصا حين اصفعه على الطيز التي ترتعد امام انظاري بطريقة شهية جدا و في نفس الوقت لم اكن اصدق الامر و باني انيك ذلك الرجل بعدما تبولت عليه و على وجهه و ما هي الا دقائق حتى احسست بالرعشة تقترب مني فاخرجت زبي و وضعته على وجهه مرة اخرى و بدات اقذف عليه الحليب الدافئ اللذيذ و هو يلحس و مستمتع معي في لواط رائع جدا . و بعد ان نكته و قذفت في المرة الثانية اتجهنا الى الحمام كي ناخذ شاور مع بعض و دخلنا البانيو الذي كان كبيرا و عبارة عن جاكوزي فاخر و ملاه بماء دافئ جدا و احتضنني و هو يمص حلمة صدري و يعبر لي عن اعجابه بي و بزبي
و كان ظاهرا عليه انه يحب الزب و كان محروما منه لانه كما اخبرني يحب ان يتناك من رجال يكونون نظيفون و اشخاص محترمين يبقون الامور سرية و ذلك ما وجده في شخصي و اغمض عينيه على صدري و هو يمص الحلمة مثل الرضيع و اان هناك احسست بالشهوة مرة اخرى تتحرك و رغبة في التبول في نفس الوقت و لما اخبرته فرح كثيرا و قابل وجهه على زبي و طلب مني ان اعيد الكرة و هنا تبولت عليه مرة اخرى و كنت في كل مرة احرك زبي و اوجه البول الى ناحية اخرى في جسمه و على صدره و على زبه ايضا . و بعدما تبولت عليه وقف امامي و وضع زبه على زبي و امسكهما معا و بدا يدلك زبي بعدما ملا يده بالصابون و كانت يده ناعمة جدا و حين احسست باللذة تكبر ادرته و باعدت بيدي بين فلقتيه و دفعت زبي الذي دخل هذه المرة بسرعة كبيرة جدا و وجدت نفسي انيكه و نمارس اللواط و الشذوذ مع بعض في البانيو اين امضينا يوما ساخنا جدا عبرنا فيه عن كل ما كنا نرغب فيه في الجنس و اللواط و قد كانت نيكة ممتعة جدا يومها . و بقيت استمتع بطيزه و بحلاوة الماء الدافئ و انا انيكه بكل قوة و اتحرك بزبي داخل طيزه بسرعة كبيرة جدا و انا اضمه الى صدري و امسك حلمتيه التان انتصبتا من حلاوة زبي الذي كان في طيزه و امسكت له زبه و انا انيكه و بدات استمني له و شعرت ان منيوكي في تلك اللحظة ذاب تماما و زبه صار منتصبا جدا و عرفت انه سيقذف فنزعت يدي عن زبه و حين سالني عن السبب اخبرته اننا يجب ان نقذف في وقت واحد . و حين اكملت النيك معه تقابلنا و كل واحد منا يلعب بزب الاخر حتى قذفنا على ازباب بعضنا بطريقة ساخنة جدا بعدما مارسنا اللواط و تبولت عليه و فعلنا كل شيئ