لازلت اتذكر اليوم الاول الذي مارست فيه العادة السرية بعدما تعلمت الاستمناء و كان جاري حسين هو من علمني هذه العادة التي ربما كنت ساتعلمها عاجلا او اجلا لانه حين يشتهي الزب النيك فانه يدفع اليد الى دلكه حتى يقذف . و اتذكر انه في ذلك اليوم كنا في الحي و كنت في مرحلة البلوغ علما ان البلوغ عندي تاخر كثيرا و التقيت جاري حسين و لما اراني نظر في وجهي و ضحك و قال اكيد انت تستمني كثيرا و لم افهم ما معنى كلمة تستمني و لما سالته قالها مباشرة يعني تحلب زبك و تفاجات وسالته مرة اخرى و انا مستغرب و كيف احلب زبي فقال مثلما يتم حلب البقرة و انفجر بالضحك ثم سالته مرة اخرى لماذا قلت ذلك الكلام و كيف عرفت انني استمني فرد لان وجهك مملوء بحب الشباب ثم قال ان كثرة الاستمناء تجعل وجه الشاب كثير البقع . و لما غادرني بقيت افكر في تلك الكلمات و اردت ان اعرف اسرار الاستمناء و كيف هي لذته و ما هي فائدته و في المساء التقيته مرة اخرى و اول موضوع سالته عنه هو كيفية الاستمناء فنظر الي وقال افففففففف ليتني لم اتحدث معك و اضاف هل من المعقول هناك احد لا يعرف كيفية الاستمناء و لما اكدت له اني لا اعرف بدا يشرح لي و كان اول يوم تعلمت الاستمناء فيه
ثم طلب مني ان اتبعه الى مكان منعزل و حين وصلنا طلب مني ان اخرج زبي و في الوقت الذي كنت افتح فيه سحاب بنطلوني انتصب زبي و لما اخرجته نظر اليه و ضحك و قال هل هذا زب هههههههههه و هنا اخرج زبه كان حجمه اكبر من زبي بمرتين او اكثر خصوصا و انه اكبر مني في السن و انا وقتها كنت في مرحلة البلوغ فقط بينما هو كان رجلا راشدا . ثم امسك زبه بقبضة يده و زبه ايضا كان منتصب و بدا يدلكه و اخبرني ان امرر يدي عليه بطريقة ناعمة جدا و ان اضغط قليلا و ابقى انزل يدي و ارفعها بين الخصيتين و الراس حتى اشعر بالمتعة و قد تعلمت الاستمناء على اصوله لاول مرة و بمجرد ان بدات المس زبي و افعل مثلما اخبرني حتى شعرت بمتعة جنسية قوية جدا . و قد اعجبني الامر بحيث لم يعد بامكاني التوقف و طب مني ان ابصق على يدي حتى تكبر المتعة لما ابدا الاستمناء و فعلا صرت احس بالمتعة اكبر و احلى لكن بعد مرور وقت قصير حتى تنقص اللذة و احس ان اللعاب قد زالت اللزوجة عنه مما دفعني ان ابصق على يدي في كل مرة و انا تعلمت الاستمناء و الاستمتاع بزبي بمفردي