في ذلك اليوم تنايكنا انا و صديقي بحيث ناكني و نكته و تبادلنا النيك و اللواط و استمتعنا بممارسة الجنس و النيك الساخن مع بعض حين كان زبي في طيزه و زبه في طيزي و لما دخلنا اغلقت باب الشقة، وعانقته… نظرنا الى اعين بعضنا وانا ممسك بخاصرتيه ويديه هو على ذراعيّ. ـ كيف حالك … اشتقت اليك. ـ وانا كذلك … انزلت كفي على جانبي وركه دافعا اياهما الى الخلف لامسك بفلقتيه ألتمسهما جاعلاً مقدمته تلتصق بمقدمتي، ليلتقي قضيبينا المنتصبين من الاسفل، ثم صار يقرب شفتيه من شفتي ببطء لتلقي شفاهنا بقبلة طويلة، ونحن متعانقان… احس بحرارة كفيه تتحرك على ظهري صعودا ونزولا وليستقر اصبعه بين فلقتي محاولا الولوج في مؤخرتي من خلف الملابس، و كانت اول مرة تنايكنا فيها وانا ايضا اقوم بنفس فعلته، ازيده قبلا واتحسس على ظهره وفلقتيه مدخلا اصابعي بين فلقتيه ايضاً… ازدادت حرارتنا وصرنا نأن ونتأوه … مممم مممم آآآه آآآه … ثم تركت شفاهه واعطيته رقبتي دافعا راسي الى الوراء ليقوم بتقبيلها ولحسها، وانا ازيد من تأوهاتي آآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآه … راحت يده تندس داخل بنطلوني من الخلف ماسكةً احدى فلقتي يدعكها، ثم راح يدفع اصبعه الوسطي عبر فتحتي آآآآه آآآآه آآآآآه، بينما هو منهمك في تقبيل رقبتي، وشادني بقوة نحو جسمه و تنايكنا بطريقة ساخنة جدا … امسكت وجهه بكلتا كفي ووضعت شفاهي على شفاهه وصرت امصهما وامص لسانه ممممممممممممم مممممممممممم مممممممممم…ثم توقفنا ونظرنا الى بعضنا، وقال: ـ اشتقت الى نياكة طيزك الكبيرة المدورة والى قضيبك المتين . ـ وانا ايضاً اشتقت الى قضيبك الاسمر ومؤخرتك السمراء الجميلة … هل تريد ان نتنايك هنا في المرر ـ كلا ولكنه نار الشوق الذي لا بد من اخماد لهيبه. ـ إذن لنذهب الى الفراش فلقد اعددته لكلينا … على الارض وحسب رغبتك .. ـ فلنذهب فانا اعشق الممارسة الجنسية على الفراش المطروح ارضاً وخصوصاً ان كانت مع رجل مثلك، ممتلئ القوام . ـ لهذا اعددت الفراش لمعرفتي المسبقة برغبتك، وفي انفعالاتك المثيرة عندما تتنايك عليه .. وصلنا الى غرفة النوم … تعرينا، ثم سبقته الى الفراش ممددا على ظهري و انا سعيد لاننا تنايكنا و حققنا حلم الجنس الذي تمنيناه … تبعني والقى بجسمه الاسمر الاملس على جسمي وصار يحرك كفه على صدري … قلت له: ـ جسمك الاسمر يثيرني … هيا قبلني وشدني اليه … آآآآآه ما اجمل ملمسه وما انعم قضيبك.
ثم انكفأ يقبلني بينما مددت كفي لامسك قضيبه الناعم احلبه واستمتع بملمسه ودفئه، وبينما هو يقبل همس: ـ اريد ان اعتليك واعتلي طيزك الجميلة … اشتقت لها.. هيا اقلب على بطنك …
ـ انك لعجول… انتظر ريثما اتمتع بجسدك بعض الشي … تعال واضطجع فوقي ضع قضيبك على قضيبي .. فتحت ساقي الى الجانبين فصار جسمه بين رجلي وقضيبه على قضيبي ويداي تحيطان برقبته مقبلا شفتيه و قد تنايكنا باحلى طريقة ، بينما راح هو يحرك وركه داعكا قضيبه بقضيبي، ثم صار يبحث بقضيبه على فتحة طيزي، جاعلا راس قضيبه يتجه نحو الاسفل من تحت خصيتي ليلامس فتحتي، فصرت اساعده برفع رجلي الى الاعلى وفتحهما الى الجانبين لأسمح براس عيره بالولوج في فتحتي، كل هذا وانا لا ازال ممسك برقبته اقبله من شفتيه وهو منهمك في ادخال قضيبه … تركت شفتيه وهمست في اذنه: ـ حبيبي .. هيا ادفعه في داخلي.. ولكن لا تؤذيني .. ـ لا سوف لن اؤذيك .. فقط ارفع رجليك الى الاعلى قليلا .. ـ اليس من الافضل ان تضع رجلي على اكتافك ؟ ـ نعم .. انها افضل . حيث حسيت و كاننا تنايكنا من قبل . جلس على ركبتيه بين ارجلي .. وضعهما كلتيهما على اكتافه وصار ينظر الى الاسفل باتجاه قضيبه ماسكاً اياه بيده اليمنى وواضعاً راسه على فتحتي .. ـ بهدوء .. ادخله بهدوء .. آي ي ي.. ـ اصبر قليلا حالما يدخل الراس ستنتهي محنتك واوجاعك .. ـ آي ي ي آآآآآآآآآآه ه ه .. اوووووف.. ممتع …بإمكانك الان ان تدخله بالكامل .. ـ خذ .. آآآآه ه .. انه بالكامل داخلك .. استمتع به وبحرارته ـ مممممم آآآآآه آآآآآه آآآآآآه .. حبيبي اضرب بقوة .. آآه.. آآه.. آآه.. ظل ينيك وينيك ورجلاي تتمرجحان في الهواء .. توقف .. وطلب ان انام على بطني .. ـ اريد ان تنبطح على بطنك .. فهو وضعي المفضل في النياكةحيث تنايكنا مثلما يحب نياكي و منيوكي .. اضطجعت على بطني وفتحت ارجلي الى الجانبين ليجلس بينهما موجها قضيبه باتجاه مؤخرتي … اتكأ بكلتا يديه الى الامام واضعا اياهما على جانبي، وصار ينظر الى الاسفل باتجاه قضيبه محاولا وضع الراس بين فلقتي وعلى الفتحة تماماً، وانا اساعده في مسعاه بتحريك مؤخرتي ليلتقي راس قضيبه بفتحة طيزي و قد تنايكنا مثلما رغبنا …
ـ الان .. تستطيع ان تدفع وتدخله .. آآآآآآه ه ه .. ما اروعه اثناء الدخول .. صار ينزل بثقله على ظهري وقضيبه ينزلق بسهوله داخل احشائي حتى شعرت بالتصاق بطنه وصدره على ظهري وصرت اسمع انفاسه الدافئة التي اخذت تضرب على جانبي وجهي .. واخذ يصعد بثقله وينزل وانا منطلق في حلم حقيقي ومتعة ما بعدها متعة لما تنايكنا و مارسنا اللواط .. احس بنعومة قضيبه وهو يخرج ويدخل لينقل حرارته الى جدران فتحتي الدائرية .. ومع تصاعد انفاسه القريبة من اذني راح يقبل تحتها ويهمس .. ـ احبك .. ما اجمل طيزك.. ـ انها لك حبيبي .. اضرب بقوة .. لا تخشى فلقد تعودت على قضيبك .. آآه ..آآه ..آآه ادخل ذراعيه تحت ابطي وشد صدره على ظهري وراح يدفع ويضرب قضيبه بقوة، حتى صرت اسمع صوت ارتطام عانته على فلقتي، وانا اصرخ.. ـ آي .. آي .. آي.. وهو يرد ـ آه ..آه ..آه.. وازداد الصدى، واختلطت انّاتي وآهاته .. ثم همس .. ـ سأقذف داخلك .. هل ترغب بذلك ؟ ـ اني انتظر بفارغ الصبر هذه اللحظة .. لحظة انطلاق سائلك الساخن داخلي .. هيا اقذف لبنك بداخل طيزي .. ـ كم انت مثير و انا مسرور اننا تنايكنا و التقينا .. سأغرق مؤخرتك بلبني الساخن .. انني على وشك القذف .. آآآه ..آآآه ..آآآآه.. ـ هيا اقذف .. هيا .. آآآآه آآآه آآآآه.. ـ آآآآآآآآه آآآآآآه ..احححححححح..احححححححح..اححححححححححح وبينما هو يقذف شدني بقوة الى جسده دافعا قضيبه الى ابعد نقطة بداخلي .. وانا اشد بفلقتي على قضيبه واعصره .. ـ انني اشعر بسخونة مقذوفك داخلي .. انني استمتع بحرارته .. لا تنهض من على ظهري .. انتظر الى اخر قطرة .. ـ ممممممممممم .. ممتعة ومثيرة هي نياكة طيزك .. نهض جالسا على ركبتيه بين رجلي وانا لا ازال ممداً على وجهي و انا منتشي باحلى لواط لما تنايكنا انا و نياكي .. امسك بكلتا فلقتي وفتحهما الى الجانبين ينظر الى كمية السائل الذي غطى فتحتها .. ثم اخذ يمسح السائل على فلقتي طيزي ويتمتم .. ـ ما اروع طيزك .. ما اجمل مؤخرتك .. انني لا اشبع من نياكتها .. ـ حبيبي.. انها تحت امرك.. افعل بها ما تشاء.. متعها بقضيبك الاسمر المتين.. طبع قبلة على احدى فلقتي ثم نهض متجها الى الحمام ليغتسل ويستحم..
خرج بعدها ليقف بباب الغرفة عاريا يمسح الماء عن جسده وقضيبه المدلى نصف منتصب يتمايل مع حركته وهو يمسح جسده.. الا تغتسل ؟ قالها لي وانا لا ازال ممداً على الارض انظر اليه وهو عريان . بعدما ناكني و تنايكنا معا . ـ نعم سأغتسل ولكن دعني اتمتع بمنظر جسدك الاسمر .. ادر لي ظهرك قليلاً .. ارني مؤخرتك .. وللتو ادار بظهره واخذ يستعرض مؤخرته .. يهزها يمينا تارةً وشمالا تارةً اخرى.. يفتح فلقتيها الى الجانبين ليظهر فتحة مؤخرته السمراء الداكنة.. ثم جلست عاريا على ركبتي على الفراش اراقب حركاته .. ـ اووو ما اجمل دائرتها، وسمارها وحجمها .. ارجع بجسمك الى الوراء ! اخذ يرجع الى الوراء حتى وصل الي .. وضعت كلتا يدي على وركه .. قربت وجهي من مؤخرته .. وضعت شفتي على مؤخرته، وصرت اقبلها.. اقبل كل جزء منها .. افتح فلقتيها وانظر عن قرب الى فتحته وادخل ابهامي فيها .. الحسها بلساني ومع كل لمسه اسمع آهاته .. ـ آآآآآآآه .. آآآآآآه.. آآآآآه ـ رائعة هي مؤخرتك .. رائعة كروعة قضيبك.. ـ جاء دورك لتأخذ وطرك منها.. مددت يدي الى الامام وانا منهمك في تقبيل مؤخرته ولحسها .. مسكت قضيبه الناعم الذي بدأ ينتصب ويكبر حجمه كي ينيكني ثانية مثلما تنايكنا في المرة الاولى .. عند هذا الحد قررت الاغتسال والاستحمام، فيما استلقى هو على الفراش المفروش على الارض والذي اعددته لهذا اليوم.. خرجت من الحمام بعد استحمامي متلهفاً للقائه مرة اخرى .. اضطجعت بجانبه على الارض .. وضعت خدي الايسر على بطنه ووجهي باتجاه عانته انظر الى قضيبه النصف منتصب .. اشتهيته مرة اخرى .. صرت اتلمس فخذه الايمن بين صعود ونزول، والى الداخل ما بين رجليه، وابهامي يلمس خصيتيه في كل حركة الى الاعلى .. صرت اقرب وجهي باتجاه عانته التي كان قد حلقها، اقبلها بينما قضيبه يعلو انتصابا، ومناديا شفتي كي تمصه مثلما تنايكنا من قبل .. لبت شفتاي نداءه واخذت تقبله من الراس الى محل التصاقه بالعانة .. ثم وضعته في فمي لينتصب بالكامل .. امص راسه وادخله ليصل الى البلعوم.. ـ مممممممم لذيذ قضيبك ..
وبينما انا امص قضيبه اندس اصبعي الوسطي بين رجليه ليجد مكانه تحت خصيتيه وعلى فتحة طيزه.. دفعته ببطء الى الداخل .. ـ آآآآآه آآآآآآه .. ضع قضيبك بدل اصبعك .. قال هذا وتدحرج جانبا، لينبطح على بطنه.. صرت بجانبه اتلمس ظهره واتحسس فلقتي مؤخرته المدورة وما بينهما بيدي اليمنى .. انزلت رأسي مقبلاً طيزه وظهره .. ـ ما اشهى وألذ طيزك يا صاحبي ..
ـ هيا اعتليها واطفأ لهيبها .. انها في انتظار قضيبك .. وللحال اعتليته ووضعت قضيبي بين فلقتيه من دون ان ادخله فيه .. رحت اضغط بقضيبي على مؤخرته وادعكه بها وبطني تلامس ظهره بينما انا اقبل اكتافه وخلف رقبته و انا مسرور و منتشي اننا تنايكنا .. ـ آآآآآآآآآآآآآآه مممممممم هيا ادخل قضيبك .. هيا .. اطفأ شهوتي ولهيبي .. وضعت راس قضيبي على فتحته وصرت ادفع رويدا رويدا، ليندفع راسه ويدخل اولاً .. ـ آي ي ي .. آآآآآآآه .. لذيذ قضيبك.. لذيذ دفئه .. لذيذةٌ نعومته .. ادخله بالكامل .. ادفعه .. ادفعه حتى تلامس بيضاتك فلقتي .. آآآآآآآه ه ه ..ممممممممم .. صرت ادفع قضيبي بهدوء في داخله .. ومع كل دفعة يرفع هو مؤخرته قليلاً يساعد قضيبي للولوج بداخله وكأنه يقول: اريد المزيد .. المزيد .. ـ سأرفع لك مؤخرتي قليلاً كي تضرب وتنيك بقوة .. آي ي ي .. آي ي ي .. آي ي ي .. رحت اضرب وانيك بقوة و يومها تنايكنا بطريقة ليس لها مثيل ، وهو مغمض العينين منطلق في حلمه الحقيقي، مستمتعاً بضربات قضيبي وصوت عانتي التي تصتك بمؤخرته .. ـ هل تريدني ان اقذف داخل ـ كلا .. كلا .. حالما تريد القذف، اخرجه من مؤخرتي، وضعه في فمي .. اريدك ان تقذف سائلك في فمي.. آآآآآآه ه ه اني في انتظار لبنك الساخن .. ـ سالبي طلبك، لكن دعني الان انيك مؤخرتك الرائعة هذه.. ـ هيا استمر في نياكتي من طيزي .. آه .. آه .. آه .. آه ـ آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه ..
تزايدت سرعة نياكتي وازدادت انفاسي .. ـ حبيبي .. انني على وشك القذف .. تحضر .. قبل ان ينطلق اللبن سأتنحى جانباً على ظهري لأعطيك الفرصة كي تضع قضيبي في فمك .. آآآآآآه ه .. آآآآآآه ه.. آآآآآآه ه.. آآآآآآه ه .. آحححححححححح آحححححححح. وحال انطلاق اللبن كان فمه بالمرصاد ليضع قضيبي فيه .. وصار يمص ويمص ويمص وهو مغمض العينين حتى اخذ اللبن ينساب من بين شفتيه. وهو يتمتم ـ مممممممم مممممممم ممممممم ما الذ القضيب ولبنه وما اجمل القضيب ونعومته .. ـ وما اجمل الطيز والتمتع بنياكتها خاصة مثلما تنايكنا و تبادلنا النيك و اللواط انا و حبيبي … ثم تعانقنا على الفراش واغمضنا اعيننا سابحين في حلمنا الوردي