قصة جنس اللواط التي ساحكيها لكم حدثت معي حين ناكني صديقي و علمني اللواط و الشذوذ الجنسي حتى جعلني سالب احب الزب و لا اصبر على النيك من طيزي و احب الزب جدا و يومها كنا في حصة الرياضة و الدنيا برد و الشتاء في قاعة الرياضة و كان عندي صديقي عتو يكبرني ب3 سنوات و لما سألته انت لماذا عمرك كبير ؟ قال لي أنا دخلت للمعهد متأخر . عتو هذا كان من قرية أخرى و كنا ندرس جميعا في القرية التي هي مقر بلدينتا ، كانت المتوسطة واسعة كثيرا و نظل الظهر هناك بعد الغذاء . المهم في درس الرياضة على الساغة الـ 2 مساءا كان عتو يرتدي بدلته الرياضية و يلبس فوقها قميص طويل يشبه العباءة شتوي يتدفأ به من البرد ، أما أنا فكنت بالبدلة الرياضية فقط ، كان عتو صديقي الحميم و نمضي الوقت مع بعضنا الى ان مارسنا جنس اللواط لاول مرة ، طلب مني أدخل يدي في جيبه لما شافني بردان و أنا طاوعته و لما أدخلت يدي في الجيب تفاجأت كان الجيب مثقوب و جاءت يدي على زبه مباشرة و هو يضحك كان عاملها عمدا حاطط زبه في جيبه الخبيث ، كان زبه وسط بين المنتصب و المرتخي و كبير ربما ضعف زبي أو أكثر و مملسه طري مثل الاسفنجة ساخن ، سحبت يدي بسرعة و هو أخرج زبه من طرف الجيب المثقوب لكي أراه ، كان بني داكن و رأس الزب أحمر وردي مدور غليظ ، أول مرة شفت زب أمام عيني و اندهشت من شكله و كبره كأني صفنت و حرت فيه ، الزب كأنه ينظر إلي بعين واحدة هههه بعدين فقت لحالي و سبيته و رجعت للرياضة لكن منظر الزب لم يفارقني أبدا و هناك اشتهيت جنس اللواط لاول مرة في حياتي.
بعدها بمدة كان عتو يأخذني معاه في اقسام المعهد المغلوقة و نروح لأماكن منعزلة و يمارس العادة السرية أمامي و هو يوصف لي البنات ، كان يقول لي لازم تكون راجل و لا تستحي مني أحنا رجال خليك راجل ؟ كان زبه جميل جدا جدا روعة في الجمال لما يقذف المني و هو يتطاير و عتو يرتعد ، كنت أمارس معاه العادة السرية و انا اتخيل زبه ينيكني في جنس اللواط من طيزي و هو يمسكني من زبي و هو يضحك و يلعب لا يهمه شيء ، مرات كان يحضر معاه مجلات سكس لا أدري من اين يحصل عليها ، كانت تغرينا كثرا صورة الكس و الزب داخل جوا الكس ، مجلات مغرية جدا ، كنا نفتح المجلات و نمارس عليها العادة السرية ، وصل به الأمر أنه كان يخرج زبه و يلصقه بزبي و يفضل يحك فيهما مع بعض حتى نقذف مع بعض و أنا كان يعجبني فعله كثيرا حتى ما عدت أخجل لما أمسك زبه بيدي كونه صديقي و مرات أحن لرؤية زبه لما أفتقده ههههه ، ملمس زبه مغري جدا و يهيج كلما لمست زبه انتابني شعور غريب و ضعفت و زبي انتصب بقوة شديدة رغبة الى جنس اللواط مع عتو ، كان عتو مرات يأتي خلفي يلتصق بي من الخلف و يمسك زبي و يدخل يده في البنطلون لكن كنت أشعر بزبه يطعنني من الطيز كأنه يريد مني شيئا ههههه . ظلينا على هذه الحال مدة حتى نهاية العام الدراسي و كانت آخر سنة لنا في المعهد و كنا في الامتحانات ، نخلص الامتحان و نخرج ، يعني على راحتنا لاكل الغذاء . في آخر يوم امتحانات قال لي عتو سوف افتقدك كثيرا و لا أظن أني سوف أنجح و أتخرج لكن أنت شاطر أكيد تنجح ، ثم عرض على الغذاء في الخارج بدل البقاء في المعهد و وافقت و لما غذاني ذهبنا نتفسح و أخذني من ناحية سكة القطار و كانت محفورة عميقا أكثر من 3 أمتار في جرف و لما نزلنا أخذني لمكان شبه المغارة كي نمارس جنس اللواط و فيه منصة خرسانية عليها عمود كهربائي يضيئ للقطار ربما .
جلسنا خلف العمود نتحدث ثم أخرج زبه أمامي فارتعشت من جماله و بدأ يلعب به ثم تقدم إلي يتلمس زبي و جاء خلفي يعصرني و أنا أتلذذ بيده على زبي و زبه يخترقني من خلف البنطلون و نحن سنمارس جنس اللواط لاول مرة في حياتنا . ثم بدأ يقبلني من رقبتي و هي أول مرة يفعلها لكني طاوعته و تجاوبت معه من لذتي ، هنا بدأ يحل حزام بنطلوني و أنا لا أدري ما حل بي لم أستطع أن أحرك ساكنا و تركته يفعل ما يشاء حتى أنزل سروالي للركبة و تبعه الكلسون و هو يعصر زبي و أنا هائج ثم وضع زبه بين فلقاتي و أنا واقف فارتعدت فرائصي من ملمسه الغريب و حركه بين فلقاتي بلطف و بطء في جنس اللواط الساخن جدا لكني هربت منه للأمام خوفا من دخوله في طيزي ، كانا في شهر ماي و المكان كله حشيش و عشب ، عتو التقط في يده كيسا بلاستيكيا كان هنا و فرشه على الأرض ثم جلس و أجلسني جنبه شبه عاري و مندهش و متلبك لا ادري ما حل بي حتى استسلمت له بهذه البساطة ، ربما لأنه عرف نقطة ضعفي من طول ما جربني ، قلبني على بطني و نيمني و هو يحك زبي و يدعكه كأنه تنويم مغناطيسي ، كنت أتجاوب من غير تردد ، ثم نام فوقي وأدخل زبه بين فلقاتي مباشرة و لم أستطع الهرب هذه المرة فبدأ يفرشي طيزي بزبه و يصعد و يهبط و هنا من ثقله كان زبي ملتصق بالأرض و كلما تحرك فوقي زبي يحتك بالأرض بقوة و شعرت باللذة تغمرني كأن أحدا يحلب زبي و لما أطال التفريش بدأت أتجاوب بشدة و أنازع و أتنهد بقوة لكي يسمعني حينها شعرت بيده و هي ممتلأة باللعاب تمر بين فلقاتي و عرفت أن لحظة الحقيقة اقترب ههههه لكن كنت سعيدا و منتشيا كثيرا اننا نمارس جنس اللواط و نسيت أن عتو سوف ينيكني و يفتح طيزي هذه المرة و ليس كباقي المرات .
وضع راس زبه في فتحتة طيزي فاستفقت من غيبوبتي اللذيذة ، ثم بدأ يضغط و أدخل يديه تحت صدري و عكسهما و أمسكني من كتفي لما استقر زبه في فتحة طيزي و لم يعد ينزلق ، ثم ضغط أكثر و أكثر فأحسست بالوخز و الوجع في طيزي ثم عاود الكرة هذه المرة بقوة أكثر فاخترقني زبه و فتح طيزي لاول مرة في جنس اللواط الذي لا انساه فصرخت أحححححح أحححح أححححح أيييييي عتو أأيييي وجعتني عتو بالراحة أأححححح كان راس زبه فقط الذي دخل فتوقف و قال لي لا تخاف أنا مجرب من قبل و ما راح أوجعك أكثر هي أول مرة فقط حبيبي و هو يقبل رقبتي فارتحت لكلامه لكن زبه يفعل عكس ما يقول هو ، قطعني من طيزي هذه المرة لما بدأ يدخل بالكامل أييييييييي بالراحة عتو بالراحة ممكن تجرحني أأحححححح أاحححح عتوووووووووو بالراحة أرجوك أيي يا طيزي تقطعت أيييي توقف قليلا ثم أكمل النيك و جنس اللواط كما تريد . لكن لما عاود النيك بدأ زبي يحك الأرض و بدأت أشعر باللذة خاصة أنه كان ينيكني ببطء شديد ويدخل زبه بلطف ، تجاوبت معه مع وجود الألم لكن كان كلما يدخل زبه أشعر بلذة في طيزي من الداخل لا أعرف مصدرها كأنها النقطة ج عند البنات ( عرفت أنها البروستات بعد زمن طويل هههههه لأن زبه كان يلامس غدة البروستات عندي مما يسبب اللذة لي في زبي و داخل طيزي ) أعجبي جنس اللواط الحار و بدأت أطلب منه المزيد أححححح عتووووووووو أأمممممم عتو زبك يجنن حبيبي لا توقف أرجوك دخل زبك بقوة يلا عتوووووو نيكني نيكنيييييييييي نيكنييييييييي افحتني افشخ طيزي بزبك و دخل بيضاتك كذلك حبيبي يايييييييي ما احلى زبك ياييييي زبك جنان حبيبي نيكني عتووووووو شبعني من زبك أححححححح أيييييييي لا استطيع المقاومة عتو حبيبي آآهههههههه ، كان عتو مستمتع فوقي كثيرا في جنس اللواط و قوته تزيد شيئا فشيئا حتى انتفض فوقي انتفاضة قوية و صرخ أسسسس أسسسس أسسسسس و زبه يتحرك في طيزي كانه ينتفخ و يريد الانفجار .
ثم بدأ يقذف المني داخل بطني و كان أحلى شعور أحسست به هو لما بدأ يقذف في طيزي ، مني دافئ كثير يتدفق في أحشاءئ و يدغدغني وزبه يرتجف و يرج رجا خفيفا ، حتى أني من انسجامي و تمتعي بزبه نسيت نفسي لما غمرتني الشهوة و قذفت من دون شعور ، غمرتني شهوتان متتاليتان واحدة من زبي و الثانية أحسست بها داخل طيزي في جنس اللواط الحامي . كان عتو يسيل عرقه ولعابه على رقبتي وهو ملصق فمه بها و ينام على ظهري حتى ارتاح جيدا و سحب زبه و ضربني به في فلقاتي سطط سطط هههههه أعجبني كثيرا النييك و تبسمت له فاشتهاني مرة ثانية الوحش ههههههه فطاوعته و انقض علي مرة أخرى ناكني مدة طويلة هذه المرة حتى شبعت من زبه و اكتفيت و تالمت قليلا لكن كنت مستمتعا أشد الاستمتاع و هو فوقي ينيكني نيك جنس اللواط بقوة و أعجبني ثقل جسمه فوقي و جسمة يلامس جسمي من دون حاجز و العرق يسيل منه و تلك اللذة الداخلية لم تفارقني قط و ظلت تلهبني و تأكلني مثل النار و أنا أطلب منه المزيد من القوة و العنف في النييك . كان شعورا لا يوصف أبدا و ما كنت أضن أن النيك جميل هكذا لكن هذا كله بسبب عتو لأنه عرف كيف ينيكني و يخدعني و يلعب بمشاعري . كنت تحته مثل زوجته أتجاوب معه كيف ما شاء . لما خلص جنس اللواط و قررنا الرجوع للمتوسطة لأننا بقينا حوالي ساعة في سكة القطار ينيكني ظهر لنا فجأة رجل غريب كان في الخمسينات من عمره و يلبس ملابس العمل و طاقية و يحمل في يده عصى فيها علم أحمر كأنه من عمال سكة الحديد ، و وجدنا عاريين تقريبا و ملامح النيك تظهر علينا فأنا بنطلوني للركبة و طيزي كله مني و عتو زبه منتفخ أحمر متدلي هههههههه . بدأ يشتمنا و يسبنا و هددنا بالشرطة حيث قال لنا : تمارسون جنس اللواط يا فساق و انتم لساتكم مراهقين تفوووو عليكم يا فاجرين .
انا خفت كثيرا ليس من الشرطة لكن من فضيحتي يا ويلي لو علموا أن عتو ناكني يا ويلي . ثم قال لنا يا تخلوني أنيك يا ابلغ عليكم الشرطة و آخذكم الآن للمركز ؟ ايش قررتوا ؟ عتو رفض و قال له أعمل واش حبيت مستحيل تلمسني . أما أنا فمن خوفي من الفضيحة قلت له أنا مستعد أعمل فيا واش حبيب لكن أستر علي و لا تفضحني أرجوك . هو هذا كان هدفة لأنه عرف أني أنا المتناك و ليس عتو و كان ينظر لطيزي بشهوة فقرر ينيكني و يذيقني جنس اللواط مرة اخرى و وضعني على تلك المنصة الخرسانية واقف لكن صردي عليها ممدد و هو كان هدف أني لا أتهرب من زبه لما يخترقني ، ثم شاهدت أكبر زب في حياتي يخرج من سرواله ويييي ويييييييي ما هذا عمود أم مدفع ويلي اليوم يقتلني لو اخترقني وييييي ، اقترب مني و عتو يتفرج و ربما أعجبه المنظر ، كان زبه أكبر من زب عتو بواحد و نصف حوالي 17 أو 18 سم و غليظ مخيف كثيرا ، لما وضعه بين فلقاتي المبللتان بمني عتو أحسست كأنها ركبة رجل أو ذراعه و خفت كثيرا لكن صبرت تفاديا للفضيحة . دفع زبه في طيزي بكل قوته كأنه متلهف لشق طيزي في جنس اللواط بمحنة و أحسست طيزي تقطعت من جميع الجهات فصرخت أييييييي أحححححححححححح و صرخت مرة ثانية لما طعنيني بزبه أععععععععععع و فتحت فمي من الوجع و من كبر زبه و عيناي كادت تخرجان من رأسي و ظهري تقوس كثيرا و أحسست زبه سوف يخرج من فمي او يلامس قلبي من طوله صرخت أعععععععععع أيييييييييييييي أيييييي قتلتني قتلتني أعععععععع و هو لا يبالي ، لم يدخل زبه كاملا حتى كدت يغمى علي من الوجع ، يا حسرتاه على زب عتو الجميل اللذيذ الذي متعني أجمل و أحلى متعة جنس اللواط أما هذا فزبه يعذبني و يقتلني ،
فشخني من طيزي حتى ما عدت أحس بشئ لما اخترقني و دخل كاملا في بطني و ما شعرت حتى قذف منيه في طيزي بسرعة كأنه كان مشتاق للنيك و جنس اللواط ما أكمل 3 دقائق حتى انفجر زبه بالمني ثم سحبه من طيزي بسرعة كأنه خائف من أن يراه أحد و هو ينيك شاب مثلي و ضربني بزبه على فلقاتي ليمسحه من المني و تركني اسبح في بركة منية و غادر . طلبت من عتو أن يظهر هل هناك دم أم لا ؟ فقال لي لا تخف لا يوجد دم لكن طيزك تقطر بالمني هههههههه . قلت له يخرب بيته الوحش قتلني الوغد لا أستطيع التحرك يا عتو لقد فشخني و فرشني ولا أحس بطيزي اطلاقا ، ثم تحاملت على نفسي و رجعنا للمعهد أكملنا ذلك اليوم الذي فتحت فيه أحلى فتح من أحلى صديق في احلى جنس اللواط و هنا عرفت الفرق بين النيك العنيف و النيك اللذيذ فكله يتوقف على طريقة النيك فقط