راح اقص كيف اجد متعة حين اتناك و كان يحدث تداول على طيزي من طرف اصدقائيو هم يماسون علي اللواط و ينيكوني حتى رجعوني شرموطتهم و مع مرور الوقت صرت احب الزب و اول مرة كان يوم صيفي حار واتفقنا انا وصديقي محمد وصديقي عمار ان نذهب الى المزرعه التي نملكها في اطراف المدينه من اجل السباحه والمرح وقضاء يومين جميلين كان عمري 16 سنه وبصراحه كنت اعشق جسمي وجسدي واناظره في المراه جسم متناسق امرد ابيض تتلامع قطرات الماء على جسدي وتتراقص عيوني عسليه مائله الى الخضره و وعضلات بطن متناسقه لاني رياضي والعب كره القدم في احد النوادي بعد سباحه امتدت ساعتين او اكثر دخلت الحمام لاخد دوش وتفاجئت بصديقي محمد ينظر الي نظره غريبه لم افهم معناها وبنفس الوقت كانت يده تلاعب قضيبه الذي اننفخ من تحت المايو السبيدو واغلقت الباب بلا اهتمام ولعبت بزبي وانزلت حليبي على بطني في المساء اردنا النوم وطبعا في غرفه واحده ومباشره صديقنا عمار نام او هكذا ظننت انا في البدايه ورحت اغط في نوم عميق
بعد مده احسست وانا نائم انا جسمي يرتعش وكاني اشعر انا تيار كهربائي يسري في عروقي مع شعور باللذه والمتعه وصحيت لاجد انا الشورت الذي البسه كان قد وصل عند ركبتي و زبي منفوخ عالاخر ورايت صديقي محمد يلعب بزبه بلا اي مقدمات قلت له شو عم تعمل وقلي رح تموتني بسبب طيزك وما حبيت نيكك وانت نايم وعم جيب ضهري
صرت اقول له ان يخفض صوته كي لا يسمع عمار ويصحى ويعتقد اننا نعمل شئ غلط لكن عمار بادرني بالقول ومين قال اني نمت وفجاه اقترب الاثنان مني لاني كنت نائما في وسطهم وبدا عمار يفرك زبي بشهوانيه وقوه وكانت اول مره يد شخص غريب تمتد الى زبي وحاولت ان امنعه لكن محمد اقترب مني وانزل يدي على قضيبه وقال نحنا لوحدنا وحابيين ننبسط وما حدا رح يعرف اي شي . بصراحه يد عمار التي عملت عملها في زبي اشعلت جسدي وقلت اوكي ماشي واعتقدت انا الامور سوف تنتهي عندما نجيب ضهرنا ونغرغ شهوتنا لكن الايادي والشفاه التي لامست حلماتي وشفاهي وراس قضيبي والانامل التي راحت تلعب بجسدي نقلتني الى عالم اخر من المتعه وعرفت لاحقا انهن متفقين على ان يفتحوني سويه .
بدا عمار يمص حلماتي ويلعب بزبي وومحمد يدخل اصابعه في بخش طيزي الناعن الامرد الزهري الذي لم تمتد يد انسان اليه غيري عندما كنت احب انا افرك بخش طيزي بالحمام عندما اضرب عشره لوحدي وبدون شعور اصبح الاصبع 3 اصابع ولسانه يدغدغ فتحه طيزي بنهم وجنون وانا تصدر الاهات مني بنعومه وجنون وكنت مبسوط عالاخر واحسست انا جسدي يطلب اكثر مما اعطوني . تخيلوا الموضوع عمار يمص زبي بنهم ويبتلع حلماتي وشفاهه تبتلع شفاهي ولساني داخل فمه العريض ومحمد يدخل لسانه بطيزي بقوه وكانه يطرق الباب لتفتح وفجاه اصبه زب عمار في فمي ولم امانع ان ارضعه ببقوة ونهم مده دقيقتين حتى شعرت انفاسه تصبح لاهبه وجسده يبتوي ويصرخ ابلعو حبيبي اشرب خلاصه جسدي وامسك راسي بقوة وشعري بين يديه القويتين وايره البالغ 18 سم والذي يكاد يخنقني يفرغ بحرا من الحليب الدافئ وبدون مبالغه انزل اكثر من 14 مره متتاليه احسست بهم في فمي وكدت اختنق ولا اقدر ان ارمي قضيبه بعيدا عن فمي وبدات ابتلع الحليب الساخن الذي يخرج بغزارة وهو يقول شد اكتر ابلهن حبيبي اشربهن حتى بلعت كامل حليبه ونزل يمتص شفاهي بجنون . وبعد قليل قلي محمد طيزك عم ترقص رقص وجاهزه تاكل الاير الذي كان يملكهه بطول 19 سم وعريض واسمر ومتناسق وجميل جدا وبدا يدخل قضيبه بطيزي التي على الرغم انها توسعت ولكنني تالمت كثيرا مده 5 دقائق حتى بدات ارتاح للزب وبدات طيزي تستقبلته احسن استقبال وبدا ينيكني بنعومه 10 دقائق وانا في الم ممزوج مع المتتعه من التجربه التي اعجبتني وبعد 5 دقائق اخري اصبه قويا وعنيفا بالنيك وصار يشتمني يا قحبه ويا شرموطه اركبي عالاير ويضربني على طيزي ويمسكني من شعري وبصراحه تالمت لكن غلبتني المتعه وصار ينيك بعنف شديد وامسكني وشد جسمي عليه وعلى زبه الذي استقر في معدتي وبدا يضخ الحليب الساخن وطيزي تنقبض على ايره العريض وهو يمتص شفاهي ويقول ارخي حالك يا شرموطه ايري رح ينقطع . وعندما كان زبه مستقرا داخل كسي او طيزي كان عمار يحرك زبي ويفركه حتى نزل حليبي على بطني وانا في اهااااااااااااااااااااااااات لا تنتهي . وعندما انتهينا لم نقوى على الاستحمام وبقينا نصف ساعه في السرير لكنهن باشروا مره ثانيه ويعيدوا ما حصل اول مره وكا ن شئ لم يكن وناكوني مره ثانيه لكن كانو شرسين معي ويعاملوني بخشونه وعنف ممزوج بنظرات النصر في اعينهم لانهن مزقوا احشاء طيزي بايورهم وابتلعت حليبهم ومن يومها اصبحت غلامهم المخصص للمتعه والنيك كلما وقفت ازبابهم التي لا تنا م
وسوف اروي لكم كيف اصبحوا يخصصوني لمتعه اصدقائهم مقابل مبالغ مادي دون علمي يعني عملوني شرموطه