أرجو من الجميع تفهم قصتي فانا رجل مصري جاوزت الخمسين و ما زلت معتل الرغبات وسأخبركم قصتي كوني رجل ديوث لواطي شاذ أعشق مص أزبار الرجال وكيف انتهيت إلى ذلك الوضع. فأنا اﻵن رجل متزوج أمارس مص القبل و الدبر وكذلك أشارك زوجتي معي غيري من الرجال. بدأت رغبتي في مص الأزبار في مراهقتي إلا أن استعظمت الأمر وهالني شعوري الشاذ وكبحت لجام رغبتي؛ فاللواط غير مرحب به في مجتمعنا العربي و المصري. بذلت قصاراي خلال فترة الخدمة العسكرية فلم أمص قضيباً واحداً بطول العامين إلا اني كنت أقضي الليالي العديدة مؤرقاً أمارس العادة السرية تجول ببالي كل قضبان من معي من المجندين في الثكنة العسكرية. كنت أعنف بقضيبي حتى أفرغ مني في يدي فأرفعه لفمي فالحسه وألتهمه كي أتخلص منه.
في البداية كنت لا استسيغ منيي و كنت أشمئز منه إلا أنني بمرور الأيام زادت رغبتي فيه فكنت أبتلعه. ثم اني أنهيت خدمتي في الجيش بدون أدني التفاتة مني إلى اللواط لولا ذلك الحنين في طعم المني ورائحته! توجهت لمحافظتي فعملت في محطة بنزين وبدأت أواعد شابة صغيرة جميلة اسمها ألفت كنت أعرفها صغيراً. كانت تصغرني بعامين في المدرسة وكانت حينها قد أنهت فترة الثانوية التجارية. ألفت كانت جميلة بضة الجسم ذات بزاز لطيفة جداً وطيز مكورة رائعة. كنت أواعدها وشب الغرام بيننا رغم اني كنت لا زلت أمارس العادة السرية مفكراً في أزبار الرجال وبدوري كنت ألتهم المني المندفق مني. بعد ان جمعني لقاء سكس كامل مع ألفت ونكتها لأول مرة اعترفت لي أنها لم تكن عذراء وأنها تم الممارسة عليها من قبل عديدين في المدرسة التجارية حينما كنت أنا لا زلت في الجيش. العجيب حينها أنني لم أهتم لها بل أن ما قصته عليه استثارني جنسياً! من حينها وبدأت تتعاظم رغبتي كوني احمل بداخلي رجل ديوث لواطي شاذ أعشق مص أزبار الرجال و مما ساعدني على ذلك انه اتضح لي أن الفت نفسها تعشق مص الأزبار! كنت أستمتع بقوة حين تمصني؛ فالبرغم مما يبدو كرغبة شاذة منحرفة كنت اواصل خيالاتي لمص الأزبار فيما هي تمصني.
كنت متيقناً أن ألفت حينما كانت تري السعادة المفرطة على وجهي حين مص زبي فإنها كانت ترد ذلك إلى مدى عمل لسانها الدافئ ذي التحرشات وفمها الرطب في زبي وكأنه مجرد كس آخر متضاعف الرغبة والشهية! لم تكن تعلم عني رغباتي الدفينة لم تكن تعلم أني رجل ديوث لواطي شاذ أعشق مص أزبار الرجال وهو شعور عجيب غريب لا تسع امرأه أن تتخيله. عملت ألفت بوظيفة سكرتيرة في شركة و من خلال دخلها و دخلي قررنا أن نتزوج فهي كانت يتيمة الأب فقيرة ليس لها سوى امها العجوز. تمكنا من استئجار شقة صغيرة بأثاث متواضع فتزوجنا وعشنا مرتاحين و كانت ممارسة الجنس معها رائعة رغم اني كنت أخبئ رغباتي القديمة الشاذة فأتحرق لقضبان الرجال. بلطافة عرفت ألفت باحوال مص ولحس الطيز فأحبتها فنشأ بيننا الكثير من الجنس الفموي كمقدمات جنسية ساخنة ومداعبات توصلنا إلى جولة جماع أسخن. الحقيقة ان ألفت أحبت معي كل صور الجنس و ألوانه ولم تمانع في تجريب أمور جنسية جديدة فلم يستغرق مني وقتاً طويلاً حتى كنت ألوط بها وأركب طيزها. في الوقت الذي كان فيه الشباب مستقيموا الرغبة يتحرقون لزوجة مثل ألفت كانت تتنازعني انا رغبة مص أزبار الرجال ومارس اللواط معهم! ذات يوم فيما كنت ألحس ألفت راعني مذاق عسل كسها فعرفت أن مذاقها ناتج عن مصها لي والتهامها مني فنفس الطعم و الرائحة! لم تمنعني الصدمة من التوغل عميقاً بلساني أدسه في كسها لأستخلص عسلها كله بقدر استطاعتي. فيما أنا أنقب بطرف لساني عن مخزونها منه كان عقيل مضطرباً إذ أنني لم أجامع ألفت لعدة أيام لبضع أيام متتالية! دار عقلي وتسائل عن مصدر ذلك المني! لعقت بقوة فتأوهت ألفت: “ وائل أنت بتمص جامد يا روحي جامد أوي اجمد من اي يوم فات..آآآآآح..: نكتها في ذلك اللقاء بكل شهية وقوة كما لم أفعل من قبل فأرعشتها أربع مرات متواليات خلال الاتصال لأني كنت أنيكها بشدة وعنف غير مسبوقين. متأخراً تلك الليلة و ألفت إلى جواري متمددة كنت أحاول أن أصل لسبب استثارتي معها فسألت نفسي إذا ما كان مذاق المني الذكري في كسها ولكن ما مصدر ذلك المني؟! ذلك شد من استثارتي بما في ذلك فكرة أن أحداً غيري قد جامع ألفت! نعم رجل غيري صب فيها بذوره!! دار عقلي سريعاً وتساءلت إذا ما كان كانت ألفت قد اتناكت فقط أم مصت الزبر كذلك؟! دق قلبي و رحت أتخيل ما غذ كان ذلك الزبر كبيراً أم صغيراً مختوناً أم بقلفته لا زال! حيرتين تلك الأسئلة و غيبتي عن نفسي للحظات لأدرك لاحقاً أن يدي تفرك بقضيبي ورحت كما كنت في أيام خدمتي العسكرية أدفق في راحتي ثم ألتهم مني من جديد.