لا انسى ذلك اليوم لما زبي قام على طيز راني صديقي و شعرت اني ارغب بقوة في النيك معه حيث صرت اغتنم الفرصة كي احتك به و اهيجه كي يتركني انيكه و نمارس اللواط حتى اشبع رغباتي الجنسية على طيزه الطرية البارزة . يومها كنا ندرس في الثانوية و احيانا نلعب مقابلات في الكرة و نذهب للشاطئ و ذلك اليوم الذي هيجني حتى زبي قام و انتصب كان يلبس لباس رياضي خفيف جدا و كان الريح قوي جدا و يخبطنا في الظهر حتى صار طيزه بارز جدا فاحسست ان زبي ينتصب و لاول مرة رغبت ببمارسة اللواط و نيك صديقي راني و اتجهنا المركز الثقافي اين كنا ندرس الاعلام الالي و من حسن حظي لم نكن في الصالة الا انا و هو فقط . تركته يجلس امام الكمبيوتر و انا واقف و بدات اغتنم الفرصة حيث كنت احك زبي على كتفه و في كل مرة اقترب منه و اتظاهر اني استفسره و كانت نظراته نحوي نظرات استغراب و كانه عرف ان زبي قام و انني اشتهيه حيث كان من حين لاخر ينظر الى منطقة زبي المنتصبة المنفوخة جدا و كان ظاهرا عليه انه فهم انني ارغب بالنيك .
بعدها طلبت منه ان اجلس امام الكمبيوتر لاريه شيئ مهم جدا فقام و تركني امام الكمبيوتر فدخلت الى موقع سكس ساخن جدا فيه فتيات عاريات و رجال ازبارهم كبيرة و بدات اضحك و هنا طلب مني ان اغلق الموقع خشة من ان يدخل احد ما علينا و صرت احك زبي المنتصب امامه و انا اعبر له عن شهوتي و اشتياقي للنيك دون ان اطلب منه ان يمارس معي اللواط . و بقيت على تلك الحال هائج جدا ارغب في النيك حتى انتهى وقت الدرس فخرجنا و كنت امشي و زبي قام و انتصب بقوة و هو يرفع البنطلون الى ان وصلنا الى مركز التسوق في المدينة فعرضت عليه ان ندخل كي نشتري الشكلاطة و البسكويت و ما ان دخلنا حتى اتجهت الى المرحاض حيث اخبرته انني اريد ان اتبول فتبعني وعندما دخلنا اخرجت زبي المنتصب الذي كان منتصبا بقوة شديدة امامه و م استطع حتى ان ابول من شدة الشهوة و كان راني ينظر الي باستغراب شديد حيث لم يسبق لي ان كشفت له عن زبي
المهم في ذلك المساء اخبرته انني اريد ان نلعب البلايستيشن مع بعض في بيتنا و عرضت عليه ان ياتي و لاول مرة احسست انه لا يريد ان يحضر لانه شك انني اريد ان انيكه من خلال تصرفاتي يومها لكني اقنعته انني احضرت سي ديه جديد و لعبة رائعة جدا . و ما ان دخلنا الغرفة و حتى زبي قام مرة اخرى و انتصب بشدة و طلبت منه ان يجرب اللعبة و جئت من خلفه و احتضنته و طبعت قبلة وردية في رقبته و احسست باحساس ساخن جدا لاول مرة في حياتي و هنا حاول القيام و الذهاب حيث غضب جدا من لكني بقيت اداعبه و احتك به و المس فخذيه ثم تركته و جلست و بدات باقناعه ان الامر سيبقى سر بيننا و عرضت عليه ان نخرج ازبارنا كي نقارنها ببعض لكنه رفض و هنا اخرجت زبي مرة اخرى امامه و بدات انرفزه و اركد له ان زبه صغير لذلك يخجل من اخراجه و حاولت نزع بنطلونه عنه فانكشفت نصف طيزه البيضاء و ازداد تهيجي و زبي قام اكثر
ثم عرضت عليه ان نتبادل الرضع و كل واحد منا يرضع زب الاخر لكنه رفض و لم امهله وقت اضافي حين امسكته و رحت اقبله و المس طيزه الطرية جدا حتى شعرت ان مقاومته قد انخفضت و انه بدا يستجيب فنزعت بنطلوني الى الركبة و امرته ان يبادني الحضن و يتحسس جسمي فبدا يلمسني و يقبلني و هنا بدات اعريه حتى وصل بنطلونه الى ركبتيه و كانت فخذيه ببياض رهيب و نعومة فائقة و هنا زبي قام الى اقصى مدى و صرت احك زبي على بطنه الطرية و انا اقبله كالمجنون ثم اجلسته على السرير و انا اقبله بكل شهوة و شبق حتى ارخى نفسه و ستلقى على ظهره مثل الفتاة التي تنتظر الزب كي يدخل كسها و رفعت رجليه وفبانت فتحة طيزه من اسفل خصيتيه و فلم اصبر كثيرا على المنظر و وضعت زبي بين الفلقتين و بدات ادفع لكن زبي لم يدخل
و من شدة حرارتي و الشهوة التي كنت عليها قذفت حتى قبل ان ادخل زبي في الطيز حيث ملات له فلقتيه و خصيتيه بالمني ثم قمت و مسحت عنه المني زبي بدا يرتخي و هو متدلي بين فخذاي و قد حاول راني ان يلبس لكني لم اتركه لانني كنت مصمم على النيك و ممارسة اللواط معه . تركته حوالي عشرين دقيقة حتى زبي قام مرة اخرى و جلسنا كل واحد يلعب بزب الاخر حيث كنت ادلك له زبه الذي كان اصغر من زبي و هو يفعل نفس الشيئ و قمت الى المطبخ و احضرت زيت الزيتون و دهنت به زبي جيدا ثم بدات اغطس اصبعي داخل الزيت ثم ادخله في خرمه و هنا بدات ادفع راس زبي في الطيز و احسست ان الراس بدا يدخل و ازدادت شهوتي و زبي قام اكثر و كان طيزه ساخن جدا
و لم يتطلب الامر كثيرا حتى كان زبي كله في طيز راني و انا انيكه و هو يكتم اهاته حتى لا يخرج صوته من الغرفة فننفضح و كنت انيك و امرر يداي على الفخذين و اعصر له زبه بكل قوة و استمني له حتى كانت يدي مملوءة بالزيت و لم اتوقف تماما عن التقبيل و شم الرقبة و محاولة تقبيله من شفتيه . و بقيت انيكه لمدة حوالي عشرة دقائق بطريقة رهيبة و ساخنة جدا حتى احسست اني ساقذف فسحبت زبي و وضعته بين فلقتيه و رحت احكه صعودا و نزولا حتى تدفقت قطرات المني بكل قوة على طيز راني البيضاء و قبل ان اكمل القذف سمعته يتاوه بقوة و يرتخي وحين اكملت القذف امسكت منشفة كي امسح بها زبي رايت راني وقف و قد ملا السرير بالمني لانه قف ايضا حين كنت اقذف في طيزه
و قد كانت يومها نيكة قوية و احلى لواط عشته مع صديقي في الغرفة حيث افرغ كل واحد منا حليب زبه و تمتع زبي بالطيز و تمتعت طيزه بزبي و بيدي المدهونة بالزيت و من يومها صرت كلما زبي قام احضر هاني الى الغرفة كي انيكه و احيانا يرضع زبي و رغم تعدد اللقاءات الا انه لم يطلب مني ان انيكه فهو يستمتع بالزب في طيزه و يحب ان انيكه و استمني له حتى يقذف و الزب يسد فتحة طيزه اما انا فكلما زبي قام و احس بالانتصاب فتكفي مكالمة واحدة او رسالة على الهاتف حتى اجد راني امامي على السرير عاري