في هذه المغامرة لم امارس اللواط و لكن كان زبي يحك زبه و المتعة كاملة و جميلة جدا و كان شريكي رجل متزوج و كبير و من النوع الذي يثيرني و حتى في العمل فهو كان يعمل في بنك و في منصب محترم و يخاف من الفضائح و انا اعطيته كل العهود و الضمانات بان الامور ستكون سرية . و كان التعارف في موقع دردشة خاصة بالشواذ و اخبرني انه رجل متزوج و له ابناء و يعمل في بنك محترم و عمره تسعة و اربعون سنة و كان قصير نوعا ما و فيه بعض البدانة اما انا فكنت نحيف و تقريبا اطول منه بقليل و اخبرته اني لازلت طالب و باني لست من الشواذ و لكن فقط حلمي هو ان اتمتع رجل كبير
و بعد مد و جزر كبير جدا اتفقنا ان نلتقي و بصعوبة كبيرة في احد المقاهي و من اول ما لمحته عرفته فقد كان يضع نظارات شفافة و اصلع قليلا و شعره مليئ بالشيب و جلست بجنبه و اعجبته كما اعجبني لكنه كان يلح دائما على السرية و الجدية و انا ايضا ذلك ما كنت اريد . و كنت اريد ان انيك معه و اتبادل و لكن هو عرض ان نجعل زبي يحك زبه و اعجبتني الفكرة و لكن بقي هناك اشكال واحد فقط و هو اين نمارس هذه الطريقة الساخنة و كنا نقترح على بعض حتى خطرت في بالي احدى المزارع التي تقع على شاطئ البحر و كنا في فصل الشتاء و لا يمكن ان يكون هناك شخص في البحر وفي تلك المزرعة كان هناك كوخ قديم مهجور
و ذهبنا هناك بسيارته الجميلة و لما وصلنا اخرج هو زبه و كان زب كبير جدا و مدهش و منتصب وانا اخرجت زبي و كان طويل بعض الشيء و لكن اقل سمكا من زبه و بدا زبي يحك زبه و كلانا زبه منتصب و انا اقبله من الشفتين و اتحسس على ظهره و طيزها و هو يفعل نفس الشيء و انفاسه كانت قوية جدا . و ايانا كان يلتصق بي حتى ازداد هيجاننا اكثر و كل واحد يدفع نحو الاخر و زبي يحك زبه و انا لحظتها كنت في اقوى اثارة جنسية في حياتي و اريد ان اكب المني و لكن لو قذفت فاني سابلل كل ثيابه و الطخها بالمني و الحليب و لذلك اخبرته اني ساقذف اه اه اح اه اه ساقذف صديقي اه اه اه اه هل انت جاهز
و كان هو انفاسه قوية جدا و يرتجف اه اه اه اه انا ايضا اه اه اه اه اه ثم ابتعدنا على بعض وكل واحد امسك زبه و قابلنا الازبار و انطلق المني كانه شرر يتطاير من زبي و من زبه و كلانا يذوب في احلى متعة جنسية و انفاسنا مشتعلة في تلك اللحظة التي تعبر عن مدى حلاوة الشبق الجنسي . و حتى لما اكملنا القذف بقي كل واحد منا يمسح زبه و يحاول اخراج تلك القطرات التي تعلق في الزب و انا احس بنشوة جميلة مثلما كان هو يحس و زبي يحك زبه حيث ارتخت ازبارنا و لم يخفي اعجابه هو ايضا بالمتعة و كان يشكرني ثم تبولنا و نحن متقابلين و ادهشني كثيرا كيف كان زبه يدفع البول و بقوة كبيرة كانه شلال
لعشاق السمان شاب بنوتي مصري سمين ناعم جدا ابيض طيزه ممتلئة و يملك بزاز كبيرة جميلة و هو في اسخن نيك مع رجل متزوج يحب اللواط مع الشباب اصحاب الجسم السمين الطري الشهي حيث يشبعه زب و نيك و يستمتع معه حتى يحلب له زبه في وجهه بحرارة نار نار نار و اسخن لواط عربي مصري