اه على اجمل سكس لواط داخل حمام عام مع رجل كبير في السن زبه كبير جدا و مشعر ناكني حتى لم اعد اشعر بفتحة طيزي و قذفت حليب زبي و هو ينيكني بذلك الزب الكبير الذي لم يخرجه حتى ملا طيزي بالحليب . قصتي الشاذة حدثت في مطار القاهرة الدولي وقتها كانت الساعة منتصف الليل و المطار تقريبا فارغ و كنت متوجها قبرص في زيارة سياحية و قد جلست في قاعة الانتظار اترقب موعد الركوب و الاقلاع الى ان لفت نظري رجل كبير في السن عمره حوالي خمسة و ستين سنة ممتلئ الجسم بلا بدانة زائدة و شعره تقريبا ابيض و هو اسمر حيث قام و نظر في اتجاه دورة المياه و اول ما لفتني فيه هو زبه الذي كان عالقا بين فخذه الايمن و بنطلونه و كان بارزا جدا و واضح انه كبير . لم اشعر كيف قمت وراءه امشي متوجها الى المرحاض و كل ما اتمنى هو رؤية زبه على الاقل حتى و ان لم ينيكني و نمارس سكس لواط لذلك تركته يدخل اولا حتى اجد زبه قد خرج لما ادخل هناك لكنه كان مستعجلا جدا و بدا يفتح ازرار البنطلون حتى قبل ان يدخل الباب و بمجرد ان دخلت حتى رايته يبول و زبه الكبير جدا الشديد السمرة مترامي امام فخذيه فاحسست بشهوة قوية ناحية الزب و انجذاب غير عادي
و بقيت انظر الى زبه و انا كالمجنون و كنا لوحدنا و كان البول يخرج من زبه بغزارة الى ان التفت نحوي فرءاني ساهيا انظر الى زبه و هنا حاول التستر فالتفت الى الجهة الاخرى و احسست بحسرة شديدة لكنه حين اكمل البول كان يريد ان يمسح زبه و حاول اخفاءه بطرف رداءه و توجه نحو علبة المناديل لكن زبه الكبير اصر على ان يطل و يتركني اراه فظهر من تحت الرداء و حين عاد الرجل الى مكانه بدا يمسح زبه بالمنديل و انا احس اني سانفجر في مكاني . لم اتحمل و اقتربت منه اكثر و اخرجت زبي الذي انتصب عن اخره من شدة اشتهائي للزب و مرة اخرى نظرت في عينيه فوجدته بدا يتجاوب معي ثم نظرت الى زبه فرايته يتمدد و طوله يزيد و لم اتمالك نفسي و امسكت له زبه الذي الذي لم استطع لف اصابعي عليه من شدة حجمه الكبير و بمجرد ان لمست له زبه حتى انتصب اكثر و بدات احس به يزداد صلابة و بدات استمني له و هو واقف في سكس لواط ساخن جدا . ثم اشرت له ان يتبعني الى الحجرة و من حسن حظي ان المطار وقتها كان تقريبا فارغ جدا و حتى الرحلة الى قبرص لم تكن تعج بالسواح يومها
و بمجرد ان دخلنا الحجرة حتى جثوت على ركبتي حتى وضعت حبيبي الزب الكبير في فمي و ادخلت الراس و كان مذاقه حامضا و لذيذا جدا و رغم اني حاولت رضع الزب كاملا الا اني لم استطع لان حجمه كبير و كنت اضرب زبه على وجهي و احكه على خدي و انفي و انا الحس بكل لذة و حتى خصيتيه لعبت بهما . ثم لم اصبر اكثر فقمت و اعطيته طيزي بعدما بصقت على زبه و دهنته جيدا باللعاب ثم طلبت منه ان ينيكني بكل قوة و الا يهتم بصراخي و المي و اغمضت عيناي و انا اترقب بلهفة شديدة دخول الزب الكبير في طيزي في احلى سكس لواط مع ذلك الرجل النياك . و بالفعل دفع زبه بطريقة عنيفة و قوية و احسست ان فتحة طيزي تتمزق و الزب يدخل بكل قوة حتى انني شعرت برغبة في التبرز بمجرد ان دخل راس الزب في طيزي لكن حين ادخله كاملا شعرت بمتعة كبيرة و لذيذة جدا في سكس لواط ساخن و جميل . كان الزب ساخن و يلهب كل احشائي و جدران طيزي و انا اتاوه له مثل الشرموطة و التفت اليه فارى فمه مفتوحا و اسنانه المكسورة تصطك ببعضها من الشهوة و الللعاب ينزل من فمه على لحيته الخفيفة و هو ينيكني بكل قوة بلا توقف
ثم صار الرجل يدخل زبه اكثر الى الخصيتين و كان شعوري خليطا بين متعة ساخنة و جميلة جدا و بين الم يشبه الم البواسير لكن المتعة كانت اكبر و بالخصوص ذلك الزب الكبير الذي كانت احلى حتى من توقعاتي قبل ان اراه . و بدات ضربات الزب تتسارع و الرجل يمسكني من ظهري و يحاول النزول الى رقبتي كي يقبلني لكنه لم يستطع و حتى اهاته زادت الى ان صرخ بطريقة الهبتني جدا حيث تقطع صوته و خرجت من اعماقه اهة غريبة جدا و و هنا شعرت ان الزب ينسحب كاملا من طيزي فالتفت فوجدته قد وضعه في ركن الحجرة و المني يخرج ابيض مثل زلال البيض بطريقة رهيبة جدا و بقطرات ضخمة تسقط على الارض و في تلك الاثناء استمنيت حتى قذفت و انا ارى الزب قد ارتخى بعدما ناكني اجمل سكس لواط في المطار