لم اكن اعلم ان متعة اللواط مع شاذ كبير في السن بتلك الدرجة الا حين ناكني العم بسيوني في الصعيد و تاكدت ان الزب الصعيدي هو الذ زب في العالم رغم اني كبرت و عشت في القاهرة في قلب المدينة الا اني كنت ازور الصعيد في كل عام تقريبا في الاجازة الصيفية . في ذلك الوقت كنت في سن المراهقة و قد بلغت لكن جسمي كان هزيلا جدا و وجهي ينبئ اني في العاشرة من عمري فلم يكن قد نبت الشعر على وجهي و حتى صوتي كان رقيقا جدا و لم اكن اعرف ان الرجال في الصعيد يملكون ازبار كبيرة مثل الوحوش حتى رايت زب العم بسيوني في ذلك اليوم و حين ذقت زبه قررت الا اسلم نفسي الا لرجل شاذ كبير في السن بشرط ان يكون بمواصفات العم بسيوني . كان العم بسيوني في الستين تقريبا و هو رجل اسمر اصلع و شفاهه غليظة جدا اصابع يديه غليظة جدا و حين يتكلم صوته غليظ و فيه بحة قوية جدا اما جسمه قد كان ممتلئا جدا و عليه عضلات مفتولة من ذراعيه الى صدره الى رجليه و مقاس حذاءه حوالي اربعة و اربعين و هو ابن خال ابي و هو شخص لا يضحك تماما رغم انه رجل طيب لكن في ذلك اليوم اتجهت الى الزريبة كي ارى المواشي فانا احب الكباش منذ صغري لكن حين اقتربت سمعت صوت خرخرة فنظرت من وراء القصب فاذا بي ارى العم بسيوني ماسكا زبه الكبير جدا جدا و هو يوجهه الى نحو كومة فضلات المواشي و يبول عليها
لم اصدق انه يوجد من يملك زب بذلك الحجم و تساءلت اين يخفي ذلك الزب الا حين رايته يكمل البول و يبصق على اصابع و يمسح فتحة زبه باللعاب ثم قطره الى اخر قطرة فيه و اخفاه و هنا هاجت شهوتي و تمنيت لو المس زب العم بسيوني او الحسه او حتى اراه عن قريب . و انتظرت بعد حوالي ربع ساعة كاملة حتى اطعم مواشيه ثم دخلت عليه الاسطبل و حين لمحني اقترب مني و مسح بيده على راسي و كنت اتحدث معه و انظر الى منطقة زبه التي لم تكن توحي انه يخفي زب كبير هناك حيث كان يلبس ملابس فضفاضة و لم اكن اعلم انه شاذ كبير و يحب الطيز لانه كان يعاملني بادب و بحنية لكنه استمر بالتحسس على راسي ثم طلب مني ان العب مع المواشي و كان احيانا يحاول اخافتي باحد الكباش ممن يملكون قرون كبيرة حيث كان يحملني و يقربني اليه ثم يباعدني و في نفس الوقت كان ملتصقا من خلفي حيث زبه على طيزي . بجات اشك ان العم بسيوني يقوم بهذا التصرف لانه شاذ كبير و يريد ان ينيكني لكني ابعدت هذه الفكرة عن راسي لكن حين تركني لاحظت ان زبه منتصب جدا فادركت انه شاذ كبير و ممحون و يريد ان ينيكني فقررت ان اسلمه نفسي و ليكن ما يكون
نظرت في عينيه فرايت الشهوة تغلي ثم نزرت الى زبه فلاحظت انه منتصب فلم اصبر و تظاهرت اني اساله ببراءة ماذا عندك هنا يا عم و انا اشير الى زبه و هنا ضحك و امسك زبه من فوق ملابسه و ضغط عليه ثم رد علي قائلا عندي ما عندك الا تملك انت زب فقلت له لكن زبي صغير و بسرعة ضمني بقوة و فهم قصدي و قبلني بعنف شديد ثم رفعني و اجلسني فوق كرسي خشبي و رفع قميصه و انزل بنطلونه ليظهر زبه الرهيب جدا و من شدة خوفي من زبه الكبير بلعت الريق و قلبي يخفق باكثر من مائتي نبضة في الدقيقة من الشهوة . كان زبه اسمر جدا و كبير و عليه راس لونه احمر جدا و كبير و كان منتصب و مليئ بالعروق و امسك العم بسيوني بيدي و وضعها على زبه الذي كان ساخنا جدا و عروقه كلها تنبض و هنا ضمني مرة اخرى و بدا يقبلني و انا مستمتع و سعيد جدا لانني رايت زب رجل شاذ كبير في السن و مثلما اتمنى .
بعد ذلك ادارني الى الكرسي و طلب مني الانحناء و كنت اظن انه سيقبل طيزي لكنه مباشرة بدا النيك حيث بمجرد ان راى طيزي حتى قال واو ما احلاها و كانت طيزي غير مشعرة و صافية جدا و كنت احس ان الراس الكبير جدا يحاول اختراق طيزي و فتحتها الصغيرة . و ظل العم بسيوني يدفع زبه الكبير و انا احس ان الراس بدا يدخل لكنه كان مؤلما جدا لذلك ناكني بالراس فقط و هو يضمني و يقبلني بعنف الى ان افرغ منيه على طيزي و قد قذف بقوة كبيرة جدا ثم مسح زبه على طيزي و اخفاه دون ان يتركني اراه لكني كنت منتشي باحلى نيكة لواط مع شاذ كبير في السن ومن الصعيد بالذات