لم اكن اخطط لها حتى وجدت ان صديق ابي الشاذ اصبح يعاملني كزوجته بل صار ياخذني الى بيته في فراشه و حتى الى الفنادق و يشتري لي اثمن الهواتف و الملابس و كان رجل ثري جدا و صديق ابي منذ ان وعيت على الدنيا و كان يحبني و يعاملني بلطف و لكن انا لما كبرت لاحظت ان معاملته اصبحت نحوي لطيفة اكثر و احيانا يريد الاختلاء بي . و انا كنت اعامله مثلما اعامل ابي و احبه و لم يكن الامر بسبب الطمع فيه فانا ابي ايضا ثري و لا ينقصني شيء و لكن شعرت ان صديق ابي العم ناصر كان يعاملني بلطف اكثر من ابي و لم يسبق له ان اغضبني الى غاية اليوم الذي حدث بيننا اول احتكاك جنسي و هو اليوم الذي جعلني انا ايضا امين نحوه و احن الى زبه
في ذلك اليوم الذي لا يمكن ان انساه ذهبنا انا و ابي و اخي الصغير مع العم ناصر الى البحر و حين وصلنا شعرت بانجذاب كبير نحو ناصر حين رايته يخلع ثيابه و خاصة في صدره المشعر المفعم بالرجولة و لم اكن اعلم ان صديق ابي الشاذ صيصبح نياكي و و يجعلني زبه اذوب امامه . و حين ارتدى المايوه ازدادت شهوتي عليه حين رايت زبه مرسوم على المياوه و كان زب كبير جدا مثلما رايت زب ابي ايضا و هو يرتدي المايوه و كنت اتعمد السباحة امام ناصر و احاول ان احتك على زبه في الماء و هو اعجبه الامر و تركني احك طيزي على زبه الذي انتصب اكثر و انا اتظاهر اني العب معه الى ان ثبتني في الماء و هو يضحك و يقول سوف انزلك لتشرب الما المالح و زبه في طيزي و هو يستمتع الى ان ارتعش و اخرج شهوته و تركني و فهمت انه قذف حليبه في الماء و لكن تظاهرت اني لم اتفطن له
و بعد حاولت الاقتراب من صديق ابي الشاذ و اللعب امام زبه و لكنه لم يكن متحمس و فهمت انه قد اخرج شهوته و حتى انتصاب زبه فقده و لم يعد زبه منتصب مثل الاول و كان اثر اخراج الشهوة واضح عليه و حتى التعب كان باديا عليه لانه لم يعد يحتك بي و لكن انا كنت اريد زبه . و هكذا مرت تلك الجولة جميلة و ساخنة جدا و زب صديق ابي الشاذ احتك على طيزي حتى اخرج الشهوة و لكن في اللقاء التالي الذي كان في بيته و في حضور ابي اخذني الى الغرفة و ثبتني و قال هل تريد ان تشرب الماء المالح و زبه على طيزي و انا اضحك و اقول له متى سنذهب مرة اخرى و هو يثبتني و زبه يكاد يخترق طيزي رغم انه كان بالملابس و مرة اخرى اخرى شهوته على طيزي من دون ان يعريني و يخرج زبه و بالقدر الذي كان هو مستمتع و اطفئ محنته فقد تركني ملتهب و صديق ابي الشاذ هيجني
و انتظرت بعد تلك الحادثة حوالي عشرة ايام حيث ارسلني اليه ابي لاحضر من عنده امانة و كنت متاكد انه سينيكني لان الفرصة مواتية و حين دخلت و سلمت عليه اخطني في حضنه و كان يقبلني في منطقة قريبة جدا من الشفتين و انفاسه كانت ساخنة جدا و يومها طلب مني الجلوس ثم عاد و قرب زبه امام صدري و كان زبه منتصب و يكاد يمزق ثيابه و امسكني و قال هل لا زلت تتذكر تلك اللحظات الجميلة ثم طلب مني ان اقوم اليه . و اخذني صديق ابي الشاذ العم ناصر في حضنه ثم قال هل تريد الحقيقة انا احببتك و اعلم انك احببتني و اعرف انك لست غبي ثم قبلني من الشفتين حتى نزل لعابي من الشهوة
لعشاق السمان شاب بنوتي مصري سمين ناعم جدا ابيض طيزه ممتلئة و يملك بزاز كبيرة جميلة و هو في اسخن نيك مع رجل متزوج يحب اللواط مع الشباب اصحاب الجسم السمين الطري الشهي حيث يشبعه زب و نيك و يستمتع معه حتى يحلب له زبه في وجهه بحرارة نار نار نار و اسخن لواط عربي مصري