صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم – الجزء 1

قصتي هذه حقيقية حيث صرت شاذ و احب الزب و اكون سعيدا جدا حين اتناك حيث لم اعد احس باي شهوة الا حين ارى الزب خصوصا لما يدخل طيزي و كلما ارى رجل انظر بين فخذيه اتلصص زبه اما اذا رايت الزب امامي فاصبح ارتعش من الشهوة و الرغبة في مصه و ادخاله في طيزي . بداية انا عمري الان عشرين سنة و القصة حدثت لي منذ بضع سنوات و كان لي صديق اسمه عامر و كنا نتزاور في البيوت من اجل الدراسة و احيانا من اجل مشاهدة مباريات الكرة او الالعاب و كان ابو عامر رجل عمره حوالي خمسين سنة و هو بجسم ضخم و قوي جدا و له شنبات كبيرة و كنت احترمه كثيرا و اخجل منه . في ذلك اليوم اتذكر كانت هناك مباراة بين فريقي برشلونة و ريال مدريد و لم اكن املك بطاقة الاشتراك في قناة الجزيرة الرياضية فاخبرت عامر اني ساذهب الى بيتهم كي اتفرج معه المقابلة و لاول مرة دخلت بيتهم في تلك الساعة المتاخرة من الليل فقد كان موعد المباراة في منتصف الليل . المهم دخلت البيت و اتجهنا الى الصالة و شغلنا التلفاز و احضرنا معنا مشروبات و ماكولات و بمجرد ان بدا المباراة حتى سجل ميسي الهدف الاول فاهتز عامر من الفرح و صرخ و هنا جاء ابوه مسرعا الينا و لم يكن يعلم اننا نتفرج على مباراة في كرة القدم و بمجرد ان دخل ابوه حتى تفاجات فقد كان يلبس سروال خفيف جدا و كلما كان يتقدم نحونا كان زبه يتارجه بين فخذيه يمينا و شمالا و احسست برغبة قوية في رؤية هذا الزب الضخم الذي بين رجلي ابو عامر و لاول مرة انجذب الى رجل و كانت اول خطوة نحو الشذوذ و هي اول خطوة جذبتني نحوه و صرت شاذ بعد ذلك

جاء ابو عامر و جلس امامنا و اراد ان يتفرج على المقابلة معنا و لم اعد اركز نظري نحو التلفاز و نسيت امر المقابلة تماما و صارت عيني تركز في ذلك الزب المختفي تحت سروال ابو عامر و كان يجلس في مكان يقابلني و هو فاتح رجليه و اثار زبه و خصيتيه بارزتين و كلما حك زبه او خصيتيه كنت اهيج اكثر . المهم انتهت المقابلة و فازت يومها برشلونة و عدت الى البيت و انا افكر في زب ابو عامر و اتخيل حجمه  و اتمنى لو اراه يبول  او يستحم حتى ارى الزب امامي و مرت ايام على الحادثة و انا اتمنى لو اذهب الى بيت عامر مرة اخرى عساي اظفر بنظرة الى زب الاب الى ان جاءت فرصة اعتبرتها ذهبية و خطوة كبيرى اخرى صرت شاذ فيها و هي لما اقترب زفاف اخت عامر الكبرى و صرت اذهب يوميا الى بيتهم كي اساعدهم في التنظيف  و قبل يومين من العرس اشترى ابوه 4 خرفان و كنت يومها معهم حين تم ذبحهم و كان ابو عامر يذبح و انا اراقب زبه لكنه لم يكن بارزا جدا مثل المرة الاولى و في المساء ذهب الجميع رفقة الموكب كي ياخذوا مستلزمات العروسة الى بيت زوجها و بقيت انا و عامر و ابوه فقط في البيت و على الساعة الرابعة نادى ابو عامر ابنه و ارسله لشراء بطاريات جديدة لالة التصوير و كان المحل بعيدا نوعا ما و حين هممت بالنزول معه اصر ابوه ان ابقى معه كي اساعده في تقطيع اللحم

لم اصدق اني سابقى مع ابو عامر وحدنا و تمنيت لو يخرج لي زبه و يقول اتركني انيكك يا ابني فقد صرت اتحرق شوقا على هذا الزب و قد صرت شاذ حتى قبل ان اتناك و اتجهنا الى الفناء تحت الاشجار و قرب ابو عامر الخروف و احضر اله كهربائية خاصة بتقطيع العظم ثم وضعها على الارض و استاذنني ثم عاد بعد دقائق . لم اصدق الامر و احسست ان حظي يكسر الصخر حيث عاد و هو يرتدي نفس السروال الذي ارتداه ليلة مقابلة برشلونة و لم يكن يلبس ملابس داخلية من تحت و هذه المرة زبه كان اكثر بروز و انتصاب الى درجة ان تقاسيم الراس الضخم كانت واضحة جدا . و نزل على ركبته و امسك جزرة الخروف و انا اساعده و بدا يقطع  و لم تفارق عيناي ذلك الزب لحظة واحدة الى ان قام و نظر الي و تبسم و احسست انه علم اني انظر الى زبه و حتى اضعه في الامر الواقع فقد نظرت الى زبه نظرة طويلة ثم رفعت عيني الى عينيه فوجدته يبتسم ثم وضع يده على زبه و حركه مرتين او ثلاث فازداد زبه انتصاب اكثر و طلب مني ان اساعده لاحضار جزرة الخروف الثاني و حين وصلنا كانت الخرفان المسلوخة في احدى الغرف و حين انحنيت كي امسك جهة الذراعين احسست بابو عمار من خلفي يحك زبه

التفت اليه فوجدته ينظر الي و يبتسم و هو يحك زبه على طيزي و قد اشتعلت شهوتي و التهب النار في جسمي من تلك الحرارة و كان اول احتكاك جنسي في حياتي و من يومها صرت شاذ لا اصبر على الزب . و لم نطل الامر كثيرا حيث كان عامر في طريقه للعودة فقمت و وقفت امام ابو عمار و ضمني نحوه و قبلني بطريقة رهيبة على رقبتي و كانت شنباته يدغدغني و راح يتحسس على طيزي و انا احك زبي على زبه الكبير و بعد ذلك نزع عني بنطلوني بيديه القويتين و كانت اصابع يديه كبيرة جدا . ثم راح يدخل اصبعه في طيزي و كان اصبعه زب من شدة الضخامة و جاءت احلى لحظة في حياتي حين اخرج زبه الوحش فقد كان زبه اكبر زب اراه في حياتي و طوله اكبر من طول زبي بمرتين و نصف اما عرضه فهو كانه حزمة ازبار  و راس زبه لونه وردي فاتح و كبير جدا و خصيتيه مشعرتين جدا و حجمهما كبير . و تشجعت و لمست الزب لاول مرة حياتي فقد صرت شاذ و احب الزب كثيرا و كان صلبا جدا و لم يتوقف ابو عامر لحظة عن تقبيلي و هنا سمعنا طرقات على الباب فسارع ابو عامر في تركي و لبس سرواله بسرعة و هو يرتعد من الشهوة و لبست البنطلون ثم ذهب الى الباب فوجد ابنه عامر قد وصل

لما دخل عامر لم يشك في الامر و لكن ابوه كان يرتعد و هو يتكلم معه فقد ضيع ابنه عليه نيكة ساخنة و قد دخل علينا و نحن في قمة شهوتنا و مداعباتنا و حتى زبه كان منتصب جدا و خفت ان يفضحنا انتصاب الزب لكن الاب كان ذكيا فقد امسك البطاريات ثم قرا اسم الماركة و صاح في وجه الابن يا غبي انا طلبت منك ان تشتري الماركة الاخرى فهذه ماركة صينية مقلدة  ثم اردف اذهب بسرعة اليه و غير البطاريات

يتبع الجزء الثاني كيف صرت شاذ