اكمل لكم القصة كيف صرت شاذ احب الزب لما ناكني ابو عامر يوم العرس و هذا بعدما انجذبت نحو زبه الكبير و قد دخل علينا ابنه و نحن في قمة المداعبة و الانفاس حارة و الشهوة مشتعلة لكن الاب طلب من ابنه بذكاء ان يغير البطاريات و كل ذلك حتى ينيكني بهدوء . بمجرد ان خرج عامر حتى احكم ابوه اغلاق الباب لكن هذه المرة اتى نحوي و هو هائج جدا ثم اخرج زبه بطريقة عنيفة جدا و امسكه ثم شدني من راسي و طلب مني ان ارضع زبه و كانت اول مرة ارضع فيها و فتحت فمي و بمجرد ان ادخلت الراس حتى احسست بالاختناء و الرغبة في التقيؤ فقد كان الزب كبيرا جدا و سد انفاسي و لكنه كان لذيذا و حارا جدا و كنت ارغب في عضه خاصة الراس و قد كان دافئا جدا و بقيت احاول ادخاله في فمي و هو يدفع و يريد ان يدخله كله في فمي ثم امسكني مرة اخرى و ادارني و نزع عني البنطلون ثم راى طيزي السمراء الجميلة و راح يدخل اصابعه مرة اخرى ثم صار يتفل على فتحة طيزي و بدا يحك زبه الكبير على الفتحة و انا خائف من ان يذبح زبه طيزي فانا صرت شاذ لكني لم اتناك من قبل .
كانت انفاس ابو عامر رهيبة جدا و دقات قلبه مسموعة و صوته يتقطع من الشهوة و راح يدفع زبه في طيزي و انا اتالم بقوة لكن كنت مستمتع و انا اراه ينيكني و معجب بطيزي و ادركت ان ابو عامر يحب الطيز و هو شاذ نياك و ربما تعمد في ذلك اليوم الظهور بسروال خفيف بلا ملابس داخلية و هذا حتى يتركني ارى زبه الكبير . المهم كان في كل مرة يدفع زبه ثم يبعده عن الفتحة و يتفل مرة اخرى ثم يعود للدفع و هو يقبلني من ظهري و من رقبتي و يلمس حلمات صدري حتى يذوبني و يهيجني اكثر اما انا فقد انتصب زبي من الشهوة رغم ان زبي ليس بحجم زب ابو عامر . ثم احسست ان فتحتي تتوسع و تفتح ابوابها لزب ابو عامر الضخم و كلما انفتحت اكثر كنت احس بالم اكبر و قد هاج الرجل اكثر و صار يدفع بزبه بقوة كبير خشية ان يصل ابنه مرة اخرى و هو لم يطفئ شهوته اما انا فتلك اللذة كانت كافية كي اصبح احب النيك و صرت شاذ لا اصبر على النيك و الزب
و قد كان ابو عامر ينيكني من خلفي و يحاول ان يدخل زبه الضخم في طيزي و انا امسكت زبي احلبه و احس بمتعة كبيرة جدا و انا مستند على الخروف المسلوخ و اشم رائحة اللحم و الدم و اخيرا احسست ان الزب قد فتح خرمي و انساب راسه داخل طيزي . كان الامر مؤلما جدا و مثيرا و لذيذا في نفس الوقت فقد انزلق الزب من كثرة اللعاب و كان الزب ساخنا جدا و ناعما و هو يتحرك داخل احشائي و امسكني ابو عامر بقوة من رقبتي حتى خفت من ان يخنقني و هو يخبط زبه داخل طيزي بقوة كبيرة و يلهث من الشهوة و يقبلني و كان نياكا رهيبا جدا ثم صار يتفوه بعبارات ساخنة في اذني و يشتمني و يشتم امي و كل ذلك كان من شدة الشهوة التي كان عليها و امسك زبي فعصره بقوة ثم ادخل زبه كاملا في طيزي و توقف قليلا ثم رفعني بقوة كبيرة حتى صار قدماي معلقتان في الهواء و امسكني من ابطاي و عاد لينيك بكل قوة و انا امسكت زبي المنتصب و رحت ادلكه بقوة كبيرة و انا صرت شاذ اتناك و مستمتع جدا باكبر زب اراه في حياتي
و تضاعفت ضربات الزب داخل طيزي حيث كان يصل الى الخصيتين و احس بان امعائي تمزقت و تولدت بداخلي رغبة بالتبرز من كثر ة ما اكلت الزب الكبير و احسست شيئا حارا جدا يندفع من الزب و يحرق احشائي فعلمت ان ابو عامر بدا يقذف خاصة حين صار يلهث بقوة في اذني و قبلني بطريقة ساخنة و عنيفة ثم اعادني الى الارض و سحب زبه الكبير الذي صار لونه احمر من شدة النيك ثم امسكه و اخذ يمسحه بقطعة قماش و انا رغم اني اتنكت و صرت شاذ الا ان حرارتي كانت قوية و انا ارى الزب الوحش الذي كان ينيكني امامي و صاحبه يمسحه من المني الذي كبه في طيزي و بطريقة لا ارادية احسست برعشة قوية تجتاحني و خرجت مني قطرة كبيرة جدا و بعيدة من المني حيث نزلت على الارض امام قدم ابو عامر و لم استطع مسك المني الخارج من زبي فوضعت يدي عى فتحة زبي و اكملت القذف حتى ملات يدي بالمني
بعد ذلك اخذت المنديل من يد ابو عامر و كان قد ملاه بالمني بعد ان مسح به زبه ثم مسحت زبي جيدا و طلب مني ان ارمي المنديل داخل كيس القمامة في الاسفل و اخيرا اطفات شهوتي و ذقت ذلك الزب الكبير الذي لم اندم على تركه ينيكني . المهم اخيفينا ازبارنا رغم ان منظر زبه من تحت السروال و قطرة المني العالقة التي بقيت على منطقة راس زبه شهتني لكن ابنه عامر عاد الينا و لكن لم نثر اي شكوك و انا من يومها صرت شاذ اتحين الفرص حتى اختلي بابو عامر و اتركه ينيكني و مع مرور الوقت صرت لا احس باي الم لما زبه يمزق طيزي بالعكس صرت استمتع به كثيرا و حتى لما ينيكني و يقذف اقى اداعب زبه في فمي و يعجبني الزب المرتخي و انا امضغه مثل العلكة و قد ناكني حوالي عشرين مرة و كل مرة ينيكني فيها احس انها النيكة الاولى و اني صرت شاذ للحظتها فقط
و مع مرور الوقت صرت كلما ارى رجل كبير في السن و ممتلئ الجسم و له كرش و شنبات انجذب اليه حتى ينيكني و قد ناكني اكثر من عشرة رجال كلهم كبار السن و هناك حتى من له زب اكبر من زب ابو عامر الذي بسببه صرت شاذ لكن زبه يبقى الاحلى و لا اصبر عليه خصوصا حين ينيكني و يسحب زبه كي يقذف في وجهي و انا اراه مرتعش ماسكا زبه الكبير بقبضته القوية و قطرات المني تندفع نحو وجهي و لن تكتمل المتعة الا حين الطخ يدي بالمني الدافئ و استمني به حتى اقذف فيختلط منيي بمني من ينيكني و هذه قصتي الكاملة كيف صرت شاذ احب الزب و اتمنى ان تكون اعجبتكم و من يىر نفسه بمثل مواصفات ابو عامر فطيزي مفتوحة لزبه