علمته اللواط بعدما تعارفنا على الفايسبوك و نكته في بيتي

كان شابا لذيذا جدا بحيث كنت انا من علمته اللواط و فتحت طيزه لاول مرة فانا اعشق الطيز و احب الشباب من ذوي المؤخرات الكبيرة الطرية خاصة من اصحاب البشرة البيضاء و قد تعارفنا صدفة عن طريق الفايسبوك . في البداية ارسل لي طلب تعارف و وافقت بسرعة ثم صرنا ندردش و انتظرت حوالي شهرا كاملا حتى صرت اتحدث معه عن امور الجنس و ميولاته و اكتشفت انه شاب خجول و ليس له مغامرات جنسية لا مع الرجال و لا مع النساء و هنا اصصرت عليه ان نلتقي لان كنت اود ان اتعرف عليه اكثر . و جاءت الفرصة في ذلك اليوم لما اخبرته انني سازور مدينته بحجة اني ساشتري بضاعة منها و الحقيقة انا تعمدت زيارته فقط كي التقيه و كانت مدينته تبعد عن مقر سكني بحوالي 200 كيلومتر و رغم بعد المسافة الا ان محنتي و رغبتي في النيك معه جعلاني اقود سيارتي نحو مدينته و كنا قد تبادلنا ارقام الهواتف مع بعض . وصلت الى وسط مدينته و هاتفته ثم اخبرته اني انتظره و كانت الساعة تشير الى العاشرة و نصف و جلست في احدى المقاهي انتظره حتى لمحته يقترب مني و هو يدقق النظر في الجالسين عله يراني و هنا ناديته و لوحت له بيدي . جلس امامي و صافحني بيده لكني الحيت عليه ان اقبله من خده قبلتين احسست معهما بحرارة كبيرة في داخلي

تناولنا فنجاني قهوة و عصيرين ثم قمنا نمشي و نتفسح في مدينته الجميلة الساحلية و لم احدثه ابدا عن السكس و قد هيجني جسمه اكثر حين وقف امامي فقد كان اطول مني بقليل و عمره حوالي عشرين عام و نحيف بعض الشيئ اما انا فضعف عمره و قصير و بدين نوعا ما . و بقينا مع بعض حوالي ساعتين اتجهنا الى احدى المطاعم و تناولنا اسماك لذيذة جدا و هنا فارقته و عرضت عليه ان يزورني في مدينتي حيث اسكن في العاصمة و ما هو الا اسبوع حتى رن هاتفي و كان المتصل حبيبي من علمته اللواط و اخبرني انه سيزورني و هنا فرحت و انتصب زبي بمجرد سماع كلماته . لما وصل صرت الح عليه ان يبيت عندي لانه جاء خصيصا لاستخراج شهادة جامعية و قد طلب منه ان يحضر في اليوم الموالي كي يجدها جاهزة بعد ان يمضي عليها المدير و اقنعته ان يتصل باهله و يخبرهم انه سيبيت في ذلك اليوم في العاصمة و اخيرا حبيبي معي في بيتي و انا ارتعد من الشهوة كلما نظرت اليه و طلبت منه ان  يتجه الى الحمام كي ياخذ حماما دافئا يريحه من عناء السفر . ثم جلسنا نحكي و نظراتي كانت كلها ساخنة

و لما وصل وقت القيلولة عرضت عليه ان يستريح قليلا و شغلت الكمبيوتر المحمول و انا على المكتب في نفس الغرفة و دخلت الفايسبوك و بدات اتفرج على صور الشباب العاري المثير . لم يشئ ان يستريح بل جاء امامي و وضع كرسيه حتى التصقت فخذه بفخذي فانتصب زبي عليه ثم بدات احكي له عن امور الجنس و اخبرته ان الرجل عليه ان يمارس الجنس اما مع فتاة او رجل مثله لكنه تفاجئ من الامر و اخبرني انه غير مهتم بالامر و بدات احكي له اني معجب به و ارغب في علاقة معه ثم اخبرته اني اشتهي النوم معه في فراش واحد و اكدت له انه ان لم يعجب بالامر فسنتوقف على الفور . و بسرعة فتحت له صفحة خاصة بالشواذ فيها شباب مثير جدا اشرت الى زبي انه منتصب و كان زبي منتفخ و يرفع البنطلون بقوة ثم عرضت عليه ان نخرج ازبارنا و نلعب بها و نحن نتفرج على الصور و لكنه تردد و هنا اخرجت زبي امامه بيد مرتعشة من الشهوة مع العلم ان زبي غليظ جدا و راسه كبير و وضعت يدي على زبه و كان منتصب ثم اصررت عليه ان يخرجه و ما هي الا ثواني حتى كان زبه مرتفع الى بطنه و كان زبه طويل لكنه ليس غليظ

علمته اللواط بطريقة تدريجية حتى يرتاح و كنت اتحسس على زبه الدافئ و هو يغمض عينيه ثم اخيرا وضع يده على زبي و كانت ناعمة جدا و لذيذة و صرنا نشاهد صور الاطياز و الازبار و كل واحد منا يلعب للاخر بزبه . ثم علمته اللواط بطريقة جميلة جدا حيث احتنته و انا اقبله من فمه و العق لسانه حتى ادخلته معي في اجواء النيك و هنا قمنا و عرى كل واحد منا الاخر حتى صرنا عراة تماما و كان جسمه جميل جدا و نظيف و بشرته بيضاء و طيزه صغيرة لكنها رائعة عكس طيزي انا الكبيرة . بعد ذلك رحنا الى السرير و مارسنا وضعية 69 حيث تبادلنا الرضع و كنت ارضع زبه و هو يرضع و يمص زبي بصعوبة كبيرة و من شدة حلاوة لسانه لم اتمالك نفسي و سحبت زبي من فمه ثم التفتت الى جهة الارض و قذفت كامل المني على الارض و انا اغلي من الشهوة و اللذة من الشاب الذي علمته اللواط لكنه لم يقذف و ظل زبه منتصب جدا . بعد ذلك اتجهت الى الحمام و غسلت زبي و نظفته و عطرته جيدا و احضرت معي زيت جوز الهند و انمته على بطنه و رحت ادهن طيزه حتى صارت تلمع و ملات له فتحته بالزيت

و ركبت فوقه و انا اقبله و اتحسسه بكل قوة ثم امسكت زبي و بقيت احكه على الفتحة الساخنة الدافئة التي كانت ضيقة جدا و لم يسبق لها ان اكلت زب فانا من علمته اللواط في ذلك اليوم ثم بدات ادفع بزبي بطريقة بطيئة جدا حتى احسست ان راس زبي قد مزق الفتحة و دخل و هنا ركبت بكل قوة و صرت انيك و انا الهث في اذنه و هو يئن و كنت اهز السرير بكل قوة و انا انيك حبيبي من علمته اللواط و النيك .  ولم استطع التوقف عن الهز من شدة حلاوة طيزه و روعتها و سخونتها رغم انه كان يترجاني ان اتوقف لانه لم يتحمل زبي في طيزه و من شدة شهوتي لم اكن اسمعه بل اغلقت له فمه بيدي و انا انيك و ادخل زبي كاملا الى خصيتيه حتى شعرت برعشة قوية و لذيذة جدا و لذة ساخنة جدا تتجمع في زبي و هنا اخرجته بسرعة و انا على السرير على ركبتاي المفتوحتين طيزه بين ركبتاي و امسكت بزبي  وضعته بين الفلقتين اللزجتين من الزيت و رحت افرغ كل المني بكل قوة و انا اذوب من الشهوة مع من علمته اللواط ثم استلقيت على ظهري لما شعرت بالتعب من حلاوة النيك و قوته

و حين استرجعت وعيي نظرت اليه فودته على تلك الوضعية و عيناه مغمضتان فامسكته من يده و طلبت منه ان يقوم كي نغتسل و المفاجاة انه حين قام وجت السرير قد امتلا بالمني فقد قذف حبيبي و انا انيكه فعرفت انه اعجب بالنيكة و انني نجحت في مهمتي لما علمته اللواط من يومها صار يزورني مرتين او ثلاثة كل شهر و يبيت عندي نمارس كل انواع اللواط و النيك علما انه هو يستقبل و انا انيك لكني ارضع له زبه من حين لاخر و احيانا احلبه له حتى يقذف في يدي لكنه لم يسبق وان ناكني او طلب مني ذلك . و هذه هي تجربتي في اللواط مع من علمته اللواط حتى صار زوجتي