لا يمكن لي ان انسى ذلك اليوم حيث رفعت فيديو النيك الذي كان سببا في فتح طيز جاري و وقتها كانت الهواتف المزودة بالكاميرا قليلة جدا و فيديوهات الجنس نادرة جدا و من حظي فقد كنت املك هاتف مزود بالكاميرا و البلوثوث و بفضله صرت انيك جاري راضي مثلما اشاء بعدما كسرت كل الحواجز . و قد حدثت معي قصة اللواط الساخنة بطريقة لم اتخيلها تماما و قد مر عليها حوالي اثني عشر سنة و اشتريت هاتف نقال من ماركة سوني اريكسون مزود بالكاميرا و دخلت الى النت فوجدت موقع جنس ساخن يعرض فيديوهات نيك و لواط للتحميل المجاني فحملت احلى فيديو النيك حسب ذوقي و كان لامراة ناضجة بزازها كبيرة و هي تمارس الجنس مع شاب في المطبخ بطريقة حارة جدا و لا انكر اني استمنيت على الفيديو اكثر من مرة . و بعد حوالي اسبوع كنت جالسا في الحديقة اسفل العمارة و انا العب في الهاتف فاقترب مني جاري راضي و كان فتى مراهق و جميل جدا و لم اكن اميل اليه او اشتهيه لكن حدث ما لم اتخيله ابدا فقد اقترب مني و عبر لي عن اعجابه بالهاتف و طلب مني ان اريه الهاتف وبما انه كان جاري و اعرفه فقد ناولته الهاتف كي يراه وقد انبهر به و سالني عن تلك الدائرة التي على الهاتف فاخبرته انها كامرا و كاد لا يصدقني لكني عرضت عليه ان اصوره و فتحت الكاميرا و صورته و هو يضحك ثم ناولته الهاتف كي يراه
بعدما راى الفيديو صدقني و بطريقة غير مقصودة ضغط على احد الازرار فانفتح امامه فيديو النيك و انا كنت ادخن سيجارة و لم اعرف انه يشاهده و حتى لم يخبرني و كانه اعجب به و حين التفتت وجدته يشاهد الفيديو و هو ذائب و شعرت ان زبي ينتصب و لاول مرة رغبت ان انيكه . طلبت منه على الفور ان يرد الهاتف لكنه بدا يتعنت و يضحك و يخبرني انه اعجب ببزاز المراة و عرفت انه بفعله هذا فانني لو اختلي به فانني سانيكه ثم اخبرته ان هذا الامر يفضحنا و طلبت منه ان يدخل الى باب عدادات المياه اسفل العمارة و يرى هناك على راحته و كان الباب يقع اسفل العمارة وراء الحديقة و لا يمكن ان يدخل اليه احد الا بعد ان يدخل الحديقة لذلك اغلقت الباب الحديدي للحديقة و تبعت راضي الى غرفة العدادات و وجدته يستمني و يرى فيديو النيك بطريقة ساخنة جدا . و كنت اعتقد انه حين يراني فانه سيخفي زبه و يستحي لكنه استدار و قابلني بظهره حتى لا ارى زبه و اكمل الاستمناء و كانت هذه فرصتي الذهبية كي انيكه و هو ما حصل
و اقتربت منه كي انزع الهاتف و اذا به يقاومني فالتصقت به و انا احك زبي على طيزه و هو يشاهد الفيديو و يستمني و هنا اخرجت زبي و هو لا يعلم ثم سالته هل اعجبك الكس ام الزب و طلبت منه ان ينظر الى زبي و حين التفت هجمت عليه بقبلات حارة و انا من خلفه و هو مستمر في مشاهدة فيديو النيك على الهاتف . ثم انزلت له بنطلونه حين تاكدت انه يريد ان يتناك و وضعت زبي على فتحة الشرج و كم كانت طيزه ساخن اححححححححححححح مممممممممم و احسست ان زبي ترتفع درجة حرارته مثل الترمومتر و بدات ادفعه في طيزه و هو يستمني و يشاهد الفيلم و كانني لم اكن انيكه و حين لم استطع ادخال زبي بصقت عليه فوقعت البصقة على الراس ثم اعدت الكرة و انا احس ان طيزه سخن اكثر و شهوتي سخنت اكثر خاصة لما دخل راس زبي في طيز راضي الابيض الدافئ . و لم اعرف كيف دفعت جسمي كله نحو طيز راضي حتى دخل زبي و هنا صرخ و حاول ان يدفعني لاخراج زبي لانه المه كثيرا لكن حلاوة الطيز جعلتني امسكه بقوة من كتفيه و اواصل ادخال زبي رغما عنه
و نسي راضي فيديو النيك و ناولني الهاتف لكني لم امسكه لانني كنت امسك كتفيه و صرت اهز و اضخ زبي في طيزه بكل قوة بحركة دخول و خروج و انا احس بحلاوة و لذة جميلة جدا و احسست ان اللذة تتجمع اكثر حين تحتك حلقة راس زبي داخل طيز راضي و حين جاءت شهوتي افرغت حليبي بكل قوة داخل طيزه و انا اغلي من الشهوة . و تركت زبي داخل طيز راضي بعدما قذفت و انا اطمع ان انيكه مرة اخرى لكنه ارتخى و فقدت لذة النيك بعد لواط ساخن و نيكة مثيرة مع راضي الذي صار منيوكي الاول الى غاية اليوم و كل ذلك بسبب فيديو النيك الذي شاهده في هاتفي