هذه قصتي في احلى لواط مع جارنا و كيف قذفت في طيزه و قذف في طيزي بعد ان مارسنا اللواط مع بعض و جربت النيك لاول مرة في حياتي و ذقت اول لذة نيك في حياتي و كان يوم صيفي حار وبينما كان شباك سقتنا مفتوحا على الآخر كان كذلك في الشقة المقابلة لنا والتي تقع في العمارة المجاورة لعمارتنا حينها كان عمري لايزال 18 سنة حينما رايت ابن الجيران يخرج من الحمام لابسا فوطة صغيرة بالكاد تغطي وسطه وقد كان في سني تماما وما ان وصل الغرفة وبينما هو يبحث عن ملابسه في الدولاب سقطت الفوطة لاشاهد احلى طيز في حياتي وظلت صورة هذه الطيز عالقة في ذاكرتي اتخيلها كلما اويت الى فراشي ثم اتخيل انه نائما بجانبي ونحن عرايا الاثنين كم ستكون سعادتنا و استمني و اتخيل اني قذفت في طيزه وهكذا ظللت احلم به واختلس النظر الى شقته لعله يتكرر مثل ذاك المشهد ولكن دون فائدة الى ان كان يوما وبينما انا في سطح عمارتنا ابحث عن زرار احد قمصاني لعله وقع من امي اثناء نشر الغسيل اذا بي اجده امامي وجها لوجه يبحث هو الأخر عن كرة وصلت الى سطح عمارتنا فنسيت الزرار وبدأت بالبحث معه عن الكرة وبينما نحن نحاول حمل احد الالواح الثقيلة جاء ليساعدني في حمل اللوح من خلفي وخوفا من وقوع اللوح على قدمي وبحركة سريعة منه التصق بي من الخلف وتمكنا من ازاحته بعيدا وسط قشعريرة غريبة في جسمي بمجرد التصاق جسمه بجسمي و تخيلت اني قذفت في طيزه وتمنيت ان لو طال هذا الالتصاق كثيرا وبعد ذلك دخلنا الى عشة كانت قديما تسخدم مخزنا لصاحب العمارة اما الأن فهي خاوية لايوجد بداخلها سوى ظل سقفها النصف مهدم المهم دعوته للجلوس بداخل العشة للراحة بعد ان راينا ان الكرة ليس بداخلها و انا لم افكر الا في طريقة واحدة و هي اني اشبع رغبتي معه و اتخيل اني انيكه و قذفت في طيزه المني حتى دون ايلاج .
ثم بدانا الحديث بالتعارف وسرعان ما سالته ما اذا كان قد تعارك مع احد من اولاد الحارة ام لا غير انه اجاب بان احدا لايجرؤ على الاقتراب منه وهذا جعلني اساله عن مدى قوته ثم تحديته ان يوقعني ارضا فوقفنا ثم حاول كل منا ايقاع الأخر على الارض وهذا ما حقق لي رغبتي في الالتصاق به ثانية غير انه لم يكن بالقوة التي توقعتها فالتفيت عليه من الخلف والصقت زبي بمؤخرته و لو بقيت بتلك الوضعية نصف دقيقة لكنت قذفت في طيزه بسرعة محاولا اسقاطه على الارض فحاول ان يتخلص مني دون فائدة اذ كان التصاقي به قويا الا انه بدأ يسأل وهو يتحدى قلي ماذا تريد مني وهل تعتقد انني استخدمت معك كل قوتي ثم زفر بقوة وتخلص مني ملتفا علي من الخلف وانعكس الوضع لقد اصبح زبه في هذه الحالة ملتصقا بمؤخرتي غير انني لم اشعر به ولعلي اكون قد فاجأته حينما لم اقاومه للتخلص منه بل تركته يحاول ايقاعي مع تثبيت مؤخرتي على زبه وهنا بدأت اشعر بانتصاب زبه شيئا فشيئ الاان انتصب زبه كاملا توقف عن العراك وقال كفاية وجلسنا بداخل العشة نرتاح و انا انظر في عينيه و اتخيل احلى طريقة تحقق حلمي في نيكه و ارى نفسي قذفت في طيزه الحلوة فسالته هل نما شعر فوق زبك فقال نعم فسألته كثير ام قليل فقال يعني فسالته هل اكثر من حقي ام اقل فرد علي وما ادراني فقلت له ممكن اشوف حقك واقل لك فوافق وبدأبفتح زرارات بنطاله وانا اشاهده بكل نهم واهتمام فقد كنت في شوق شديد لرؤية زبه ولو من بعيد فظهرت بعض الشعيرات في اعلى مثانته فمددت يدي اليهن لاقول له ان الشعر يكون غزيرا في الاسفل محاول انزال بنطاله ليظهر لي زبه نصف منتصب فمكسته بحجة انني اريد مشاهدة بقية الشعر ثم اكتمل انتصابه ليظهر زبا كبيرا مقارنة بزبي وكنت مصرا الا نفترق الا و انا قد قذفت في طيزه منيي الدافئ .
فقلت له هل تمارس العادة السرية فاجابني بلا فقلت له ولكن كيف زبك كبير هكذا واكبر من زبي وانا امارس العادة فسالني وهل العادة تكبر الزب فقلت له ثم بدأت بممارسة العادة له وانا مستمتعا بمسك زبه الى ان قال هل ممكن ان ارى زبك فاريته له وكان اصغر من زبه بقليل ثم قلت له بخبث هل نتعارك من جديد فوافق وهنا تركته يخضنني من الخلف دون اي مقاومة غير انني عندما ان التف عليه وجدته لايقاوم هو الأخر وكانه يبادلني نفس الشعور وبينما اضمه من الخلف سالته هل بلغت؟ يعني هل تقذف سائلا منويا فقال نعم مرة رايته في فراشي فقلت له ساريك انا سائلي المنوي ثم ستريني انت فوافق فقلت له ولكن ها يتطلب ان نخلع ملابسنا حتى لاتتسخ فسألني وماذا لو جاء احد الى السطح فقلت له لن نخلع ملابسنا كاملة ولكننا سننزل بناطيلنا الى الاسفل قليلا وهكذا لامس زبي طيزه و بقيت احكه حتى قذفت في طيزه وقبل ان اقذف قال لي دوري الأن بسرعة فما ان لامس زبه فلقتي طيزي حتى ازداد هياجي وحاولت ان افتحهما ليصل زبه الى فتحتي غير انني بدأت بالقذف وانا احاول ان ادخل زبه الى داخل طيزي ليفاجئني هو بالقذف ايضا بسرعة و هكذا قذف في طيزيو قذفت في طيزه بمجرد الاحتكاك وتلطخ نبنطالي بمنيي ومنيه اما هو فقد كان بنطاله نظيفا فلبسه واسرع بالمغادرة لاني حين قذفت في طيزه كان بنطلونه نازل و انا كان بنطلوني غير نازل تماما .
بعدها بايام قليله رايته في غرفته المقابلة لغرفتنا والتي شاهدته منها اول مرة فناديته فاجابني وطلب مني ان احضر الى شقته فوالداه غادرا المنزل قبل قليل الى المستشفى لاسعاف اخيه الصغير فنزلت مهرولا من شقتنا ثم صعدت لاهثا الى شقته وما ان قرعت الباب حتى فتح لي وبسرعة دخلت الى شقتهم والتي كانت اجمل بكثير من شقتنا ويبدو ان اهله اثرياء او ماشابه سالني ان كنت اريد شيئا اشربه فشكرته رافضا وقلت له انا خائف لو اهله يعودون وانا موجود فاجابني وما المشكلة في فنحن زملاء وسنبقى في غرفتنا وسنسمع اصواتهم عندما يعودون ثم سالني كيف نظفت بنطلوني يومها فقلت له صببت عليه بعض الماء ونزلت الى شقتنا مبللا ولم يراني احد ثم دخلنا الى غرفته والتي كان شباكها المطل على شقننا مغلقا تماما ولم تكن كما كنت اراها من شقتنا فقد اجمل بكثير مما تخيلتها وبها سرير يكفي لاثنين وبها كمبيوتر والعاب ثم قام بفتح جهاز الكمبيوتر واراني بعض افلام اللواط وهذا ما جعلني افسر استجابته السريعة وبعد ان انتصب زبينا هجمت على بنطلونه وفتحت ازراره قائلا له لقد نسيت شكل زبك و انا احببت زبه مثلما احببت طيزه و لم انسلى يوم نكته و قذفت في طيزه وما ان رايته امامي منتصبا طويلا وضخما ادخلته في فمي كما شاهدت في فلم اللواط وما هي لحظات حتى كنا عاريين وقم هو بتقبيل زبي ووضعه على خده ثم قام بشم خصيتي وظل يفعل ذلك حتى وصل الى فتحة طيزي التي كانت مهتاجة فادخل اصبعه فيها بعد ان بللها بلعابه و بسرعة التصقت به من خلف وهنا قذفت في طيزه بمجرد ان احتك زبي بها ثم اتجهت اليه ومصصت له زبه حتى افرغ منيه في فمي فاسرعت عاريا الى الحمام لافراغ فمي بعد ان نزل القليل منه في جوفي عدنا الى الغرفة واراد ان يلبس ملابسه فقلت له نتراهن من سيقف زبه الاول يفعل بالثاني مايشاء كان زبه بعد ارتخاءه اطول من زبي ثم ذهب الى المطبخ عاريا واحضر لي عصير فواكه ما ان شربته وانا ارى زبه امامي جميلا وطويلا وغير منتصبا بدأ زبي بالانتصاب شيئا فشيئ فاقتربت منه وادخلته فمي وبدات امص زبه والذي كان الذ من العصير فانتصب زبي قبل زبه رغم اني قذفت في طيزه منذ قليل غير انه لم يراه وبعد ان اصبح زبه كالحجر قلت له لقد فزت افعل بي ما تشاء .
فاعجبه هذا الكلام واثاره خصوصا انني قلته وكانني زوجته او عشيقته فقام وانامني على السرير بعد ان شاهد زبي منتصبا ومسكه ثم قام بمصه قليلا وقلبني على بطني ثم احضر كريما ودهن به خرم طيزي ثم بدأت بالهياج فبينما كان يفعل ذلك كانت يدي وفمي يبحثان عن زبه غير انه اخذه وبدأ بوضعه على فتحة طيزي تماما وبدات برفع طيزي لاستعجل ادخاله فيها فادخله ببطئ وكانت هذه اول مرة اشعر بشيئ يدخل الى احشائي فاطلقت تنهيده تدل على ما اشعر به من متعة وكان يدخله ببطئ جعلني ارغب في ادخاله اكثر فاكثر حتى اصبح زبه داخل طيزي كاملا وهنا طلبت منه وبدون شعور ان يقبلني واذا يقبلني خلف رقبتي وبدا ينيكني بقوة ثم قام عني واقامني وشاهد زبي واقفا كالحجر وكان حينها في الحجم مثل حجم زبه تقريبا فمسكه ووضعه بين فلقتي طيزه وقال لي دورك استخدم الكريم المرطب وافعل بي ما فعلته بك تماما فاخذت الكريم وبدأت بتدليك فتحة طيزه ببطئ وانا اشاهدها امامي وردية اللون وطلب مني ادخال اصبعي وادخلتها فقال لي وكانه مستعجل ادخل زبك لو سمحت ولكن ببطئ وبدات بادخال زبي في طيزه الذي كان ساخنا من الداخل حتى اصبح زبي كله في طيزه ثم قام برفع طيزه الى اعلى وجثى على ركبتيه وراسه على السرير وقال لي نيكني بقوة فنكته بقوة حتى بدأبقذف منيه على التي شيرت خاصته وبعده بقليل قذفت في طيزه المني ثم سحبت زبي من طيزه وانا ارى بعضا من منيي يخرج ببطئ من فتحته وهكذا ظلينا انا وهو ننيك في بعض و كل واحد يتمتع بالاخر و انا نكته عدة مرات و قذفت في طيزه و هو ناكني ايضا وكنا نحب بعض الى ان غادر هو وابواه الى منطقة اخرى ولم اره من حينها