مرحبا انا شاب ابلغ الان من العمر ثلاثة وعشرين عاما احكي لكم قصتي في اول لواط في حياتي بكل تفاصيلها عندما كنت في التاسعة عشر من عمري في صباح من الصباحات استيقضت ولدي شعور غريب عندما تناولت الفطور وجلست على الدردشة شاهدت شخصا يطلب سالبا ولم اعرف معناها حينها دخلت عليه في الخاص لاسائله معناها فلم يعطني جوابا صريحا ولكنه قال انه يحب التعرف ويريد مقابلتي كان ذالك اليوم ممطرا في وسط الشتاء ووسط اجازة الربيع فلم اتردد في مقابلته على ان ظني كان يريد مقابلتي للصداقة فقط وعندما التقينا في احد المطاعم شاهدته شابا طويلا ووسيما جلسنا نتحدث ثم قال لي ما رايك بان نتمشى قليلا وتمشينا وسط المطر تحت مظلة واحدة وهو ملتصق بي ولا اعرف لماذا احسست بشعور غريب وكانه شعور ممتع وهو يلتصق بي ويده على ظهري ثم دعاني للذهاب الى بيته لنمارس لواط ثنائي فتردتت قليلا ولكني سرعان ما وافقت على ذالك عندما اخبرني بان بيته فارغ وذهبنا وعندما دخلنا الى المنزل وعند الباب دعاني الى ان اتقدم قبله بالدخول وحينها مشى خلفي تماما والتصق بي وبطيزي ليرى رده فعلي فحينها لاحظ علامات الاضطراب على وجهي وكانني استمتعت بتلك الحركة فدخلنا وشغل الفيديو على فيلم لواط لشاب مع شاب واخذ يحدثني ويده تمتد على ظهري شيئا فشيئا حتى وصلت الى طيزي حينها فهمت قصده معنى سالب ترددت ولم اعرف ماذا افعل حينها نهضت لكي اذهب الى المطبخ لكنه امسك يدي واحتضن طيزي واخذ يقبله شعرت بشعور غريب حينها ولا اعرف لماذا كنت مسلوب الارادة
حينها نهض واخذ يقبلني من وجهي وشفتي ويمص شفايفي في لواط الهبني ويدهة على طيزي تحسس بدات اشعر بدقات قلبي كان احساس جميلا وكانني في حلم حينها نزع قميصي واخذ يمص حلمات صدري ثم نزع بنطروني بيدهة ولباسي الداخلي حتى اصبحت عريانا تماما اماه ثم اعطاني اصبعه وقال لي مص اصبعي فمصيته له حتى اصبح رطبا وبسرعة ادارني الى الخلف وادخل اصبعه في طيزي فاحسست بكرهة سرت في كل انحاء جسمي واخذ يدخل اصبعه في طيزي ويخرجه ثم اخرج اصبعه واعطاني زبه فمصيته له كثيرا حتى ترطب حملني ووظعني على الفراش على بطني ووضع وسادة تحت طيزي واخذ يقبل طيزي ويلحسه وانا لا اتفوه باي كلمه حتى اخذ يحك زبه في طيزي ثم بدا يدخله شيئا فشيئا وانا اشعر بالم واحساس غريب واحس بمناطق لم احسها من قبل حتى استقر زبه بالكامل في طيزي واخذ يدخله ويخرجه فضاع الالم وبدات اشعر بشعور ممتع وبشوة كبيرة في لواط دافئ و ممتع ثم احسست بماء ساخن يجري في طيزي فادركت بانه قد فرغ منيه داخل طيزي فنهضت وكنت اتوقع بانه قد اكتفى بذالك لكنه جلس على الكرسي وامس يدي واجلسني في حضنه وادخل زبه مرة ثانية في طيزي واخذت اصعد وانزل على زبه ثم نهضت ونهض هو وفرغ منيه على وجهي وصدري وقال لي مص لي زبي فمصيته حتى فرغ لمرة ثالثة في فمي وقال لي ابلعه ففعلت وهذه كانت اول مرة اجرب لواط فيها حيث لم اشاهد ذالك الشاب ولم اناك منذ ذالك اليوم