قصتي مع اللواط حدثت منذ اكثر من ١١ عام ، حيث كان عمري 18عام ، كان لنا جار واسمه مازن وهذا اسمه الحقيقي حتى اذا قرا القصه اجده لأَنِّي مشتاق له جدا، كنت مراهق جميل ولي جسد ملفوف وطيز بارزه تجذب كل رجل يهوى الطيز وكان هوا جارنا الذي كان بالعقد الثالث من عمره كنت اراقبه كل ما سنحت لي الفرصه فقد كان رجلا ناضجا مكتمل الرجوله وكانت تجاربي بالجنس بسيطه مع زملاءي بالمدرسه ولكن هذا المازن المثير كان حلم من أحلامي وفي احد الأيام بينما انا بالعماره المجاورة حيث كنّا نبارك لجارنا بزواج ابنه والعمارة بجانب عمارتنا نظرت باتجاه شقه مازن فرأيته يتمشى ببيته ويرتدي كلوت ابيض ( سليب ) وكان ذلك المنظر قد أشعل بي نار الشهوه فاستأذنت من الجميع وخرجت كي اراقبه عن قرب وكنت التلصص من نافذته واستمتع بالنظر الى جسده العاري ، وفي اليوم التالي فكرت بحجه تحججت باني أظن ان أنتين التلفاز خاصته موجه بطريقه خاطءه وانه يحتاج الا ان يقوم بتعديله ، طرقت باباه وفتح لي وإذا به عاري الا من السليب وقلت له اريد ان أحدثك بشيء فقال لي طبعا ادخل لكن بعدما ان اجلسني ذهب وارتدى بنطال رياضي وفانيله وحضر قال لي خير شو في، قلت له الانتين تبعك مش مزبوط قال لي بس هيك بتلاقي ألهوا حركه بس مالك ليش مرتبك في شي تاني قلت وفي موضوع بدي احكيك معك قال شو؟ قلت له ان احد زملاءي بالمدرسه طلب ان ينيكني وانا متردد فأجابني بإصرار وافق أزا بدك بس عشرط تنيكو كمان ،لا تخلي حدا ينيكك الا أزا نكتو
وقام وجلس بجانبي قلت له لماذا دخلت ولبست ثيابك عندما دخلت فقال لي انا بحب اقعد بالبيت بلا تياب بس لما بيجو ضيوف بلبس قلي أزا بدك انت اشلح وانا رح جيبلك عصير فعلا بدأت بنزع ملابسي وبقيت بالسلب وإذ به قادم ومعه كاس من عصير البرتقال ناولني الكأس وقال لي اشلح السلب ،شلحت السلب ووجهي تحول للون الأحمر فنظر لي وضحك وقال لي قف أمامي ،وقفت فطلب مني الانحناء فانحنيت ، ثم قال افتح طيزك بأديك ففتحت جلس ينظر الى طيزي وهوه ممسك بزيه وغير مكانه وجلس الى المقعد المجاور فجلست وانا كلي حياء فقال لي ليش مستحي قلت انا عاري تماماً وانت لابس قال بدك اشلح قلت له أكيد شلح ثيابه وأطل زيه امامي كان اعرض زب أراه وكان مازن رجلا شعورا ذو جسم متناسق ووجه جميل وكان يشبه راغب علامه بطريقه مبالغ بها ، حينما نظرت فإذ بزبه منتصب ،وبقوة جذب ركت وأتجت نحوه فقال لي بدك تمصلي فقلت نعم فقال خد راحتك سوي اللي بدك ياه ، أمسكت زيه الغليظ ذو الشامه الجميله على عنقه ومصصته بكل شراهه حيث كنت أتمنى ان أحظى برجل ناضج بعد تجربتي مع فادي صديقي بالمدرسه الذي كان يملك زب صغير ، وأخذت امص بكل احتراف فقال لي واو. انت بتمص بطريقه رهيبه واحترافية كيف هيك فقلت له من افلام الجنس فقال لي معقول كمل مص، اكملت المص ولحست بيضاته ومصيتهم وهو مذهول فقال انت امبين عليك حريف كل هاد من الأفلام فأجبت بنعم فقال تعال معي الى السرير فذهبت بدا يقبلني ويحضني بحراره ويقبلني بطريقه مجنونه وزبه الجبار يضرب ببطني فشعرت بضرورة الذهاب للحمام فظن أني خبير وقال أكيد اذهب لكني كنت جاهلا لا اعرف أساليب تنظيف الطيز من الداخل وفعلا كنت احتاج الى التبرز وكان بطني من شدة الحماس يريد ان يفرغ كل ما بحوزته وفعلا حينما جلست على المرحاض أفرغت كل ما بداخلي وكنت مصدوم بالكمية اللتي أخرجتها وأخذت اغسل طيزي بالصابون بعدها وعدت اليه ومن شده الشهوه نسيت ان اسحب السيفون هههههه لليوم كل ما بتزكر الموضوع بستحي كتير ، وخرجت اليه قالي تعا لحضني وهجمت عليه وأخذت امص بزيه وبيضاته وتذكرت حين قال لي لا تخلي حد ينيكك الا أزا نكتو عشان ما يفضحك فرفعت ساقيه وأخذت الحس فتحة طيزه كانت اشها طبق أتناوله بحياتي اكلت طيزه وعدت أرضع زبه وادخله لحلقي وعندما اشعر بعدم القدره على التنفس اخرجه وهو كان يتأوه ويصرخ من شدة اللذه وكان لعابي يسيل لزجا على زبه وخصواته حتى يصل الا فتحة طيزه الورديه الرائعه فنزلت عليها التهمها وادخل إصبعي بداخلها ، فقال لي انت مش قليل وأخذ يتأوه ويتحرك من شدة الللذه وبعدها أخذني الى جانبه وقال لي شوف زبك كيف عّم بينض واحمر كتير كأنو رح ينفجر خليني أجيلك ياهم ، فبدا يستمني لي بيده وما هي الا دقيقتان وانفجر شلال رهيب من المني ممكن كانت اكتر مره بجيب بوقتها كشاب عمره ١٥ او ١٦ سنه، وأخذ المني ودهن به زبه وأمرني ان أخذ وضعية السجود وادخل زبه الرهيب الى أحشائي ،وفففففف شو كان شعور رهيب كان يدخله بهدوء ومن شدة هياجاني وإني قد قذفت منذ لحظات كانت أعصابي مرتخيه بشكل مبالغ فيه فدخل زبه بكل لطف وانسيابية وبدا معاشرتي بدا ينيكني من طيزي الرائعه ويردد كلمات عذبه شو هطيز مو طبيعية بتجنن ويصفع طيزي ويعض حلمة أذني ويدخل لسانه داخل أذني ويتأوه وبعدها يمتص شفاهي ويطلب مني اخراج لساني ويمتصه وهو ما زال ينيك طيزي بطريقه اكثر من راءعه ويسألني مبسوط فأجيب انا طائر مو بس مبسوط وقلبني على ظهري وادخل زبه الرهيب الكبير ذو الشامه الجميله وأخذ ينيكني وينيكني وانا ممسك بطيزه ادخل إصبعي بها وادفعه لداخلي اكثر وأكثر وتنهيداتنا تتزايد وتتعالى وانا أصبحت مثل المجنون فقد كان اول رجل حقيقي ينيكني نيك حقيقي ويشعرني أني مع رجل فاستمر ينيكني بكل بقوه وانا ألثم شفتاه ولسانه الى ان صرخ وقال بدي اجيب وين اجيب ومن خوفي ان يخرج زبه لانه كان داءي ودواءي بنفس الوقت قلت له بليز عمو مازن جوا فعصرني بين ذراعيه بقوه وبدا يقذف بداخلي وانا اشعر بكل نبضه وكنت مذهولا وبعدها نام فوقي الا ان انسل زبه مني بهدوء ، بعدما قام عني ووجد زبي منتصب قالي ما شبعت قلتلو امبلا شبعت بس انت هيجتني كتير قالي بدك أتجيب كمان قلتلو اه ، فنزلت امص زبه الذابل وبيضاته الكبيرة عندها وضع رجله عطيزي وبدا يحسس برجله وانا حاولت اريحه فوجهت إصبع رجله الكبير لفتحة طيزي وعندما دخل أخذت بدعك زبي بعنف وانا انتفض حتى قذفت وعندها صفعني على خدي صفعه خفيفه وقالي ارتحت يا أزعر فأجبت بنعم عندها احتضنني حتى هدأت أنفاسي وغادرت على اتفاق بموعد اخر وهذا ما حدث بالفعل لفتره من الزمن الى ان رحل،
مازن أزا قريت القصه انا جد مشتاقلك ومو عارف أوصلك بدي ياك انا بعدي ساكن بنفس المكان بدي شوفك تعال بليز، محتاجلك كتير ،،