سأحكي لكم اليوم قصتي الحقيقة وكيف تحولت إلى شاب شاذ أمارس اللواط وأشتهيه بنفس القوة التي كنت اشتهي بها ممارسة الجنس الطبيعي مع الإناث وقد بلغت من العمر الثامنة والعشرين وما زلت لواطيا. ذات يوم وأنا في الثانية و العشرين بعد أن تخرجت حديثا من إحدى الكليات النظرية ذهبت لأزور خالي الذي كان بمفرده في البيت إذ زوجته في بيت أبيها. ولأن زوجته كانت قد تركته طيلة يومين فقد ادار لي التلفاز وقالي لي أن أنتظره ساعة يتبضع فيها ويشري اللحمة و الخضار ويأتي. مللت مشاهدة التلفاز وقلت أقف في الشرفة فإذ بي أرى في الشرفة المقابلة صديق الثانوية القديم ناصر! حياني ناصر وحييته ولم اره منذ أن غادر الدقهلية للقاهرة لدراسة الهندسة هناك.
حياني ناصر وحييته وتبادلنا الابتسامات وأخبرني أنني أوحشته كثيرا من أيام الثانوية. الحقيقة أن ناصر شاب خول كنت أسمع عنه ذلك أيام المدرسة الثانوية وأنه شاب شاذ متناك فكنت أحياناً أتحاشاه. طلب مني في الشرفة أن آتي أليه عن صديقه فهو بمفرده هو وصديقه فقط فطلبت أنا منه أن يقصدني في بيت خالي فانا بمفردي فنجلس سوياً ونتحدث ريثما يأتي خالي. طرق بابي وضمني إليه وكادت قبلاته أن تصيب شفتي! جلسنا نتحدث ثم فجأة حط بيده فوق وركي ثم ما لبثت أن تسللت حتى قضيبي خلال الحديث! عرفت نيته و عرفت أنه يريد أن يتناك مني ويجرب قضيبي و الحقيقة أن ناصر شاب وسيم أبيض البشرة ناعم فدق قلبي وهجست في نفسي وملت أن أجرب الأمر مرة واحدة في حياتي و ماذا عساني أن أفقد أذا قذفت منيي في دبر متناك كناصر؟! تركته يتحرش بقضيبي لأجده يتمادى سريعاً ويخرجه من بنطالي ويركع سريعاً بين فخذي ويلتقم زبي كي يمصصه فارتعت خشية ان يدهمنا خالي على ذلك النحو فتصير فضيحة ما بعدها فضيحة! نهضت وفررت منه فأتى خلفي لأخبره بأني على استعداد لذلك ولكن ليس هنا لان خالي يمكن أن يأتي في أي لحظة و مفتاح الشقة معه. وافق وقال لي أن أوافيه في بيته و من ساعتها تحولت إلى شاب شاذ أمارس اللواط مع ناصر وغيره فنيك و اتناك وألتذ بذلك بقوة.
اتفق معي على أن يلقاني في بيته في الرابعة بعد العصر وأنه سيكون بمفرده إذ أفراد عائلته سيزرون مريضاً له من جهة امه.بالفعل قصدت بيته وأنا امني نفسي بان انيكه واستمتع به وبالفعل و جدته بانتظاري و كان عاريا تماما لا يرتدي سوى قميص نوم حريمي بمبي شفاف مثير جدا وكان يضع الميكاب كأنه من جنس النساء! راعاني ذلك وجعلني ابتسم بلل وجدت أنه ليس عليه أي شعرة وكانه نعم جسمه بالشمع أو غيره فكان كالفتاة احمر أبيض حتى أن زبي وقف أول ما وقعت عيني عليه! قابلته بلثم الشفتين وقد شب زبي وتحسست صدره الناعم ثم دعاني لكأسين من البيرة فوافقت حتى تحلو الجلسة وبالفعل جلسنا و ا شربنا ليس كثيرا فقد كنت هائجا عليه ثم خلعت كل ثيابي ونمنا سويا علي سرير واحد في غرفته وأخذت اقبله ثم نام علي بطنه و كانت طيزه رائعه جدا بيضاء و نظيفه جدا وبدأت ادخل زبي في خرم طيزه الذي كان واسعا جدا ولم احتج لكريم يسهل دخول زبي! رحت أستمتع بنيكه بقوة وهو يتأوه أسفل مني وأنا جد مستمتع. فيما أنا أدقه بقوة إذا برجل عاري يدخل علينا زبه ضخم! طلب مني أن ينيكني مثلما انيك وجدي إلا أنني أخبرته اني فقط افعل ولا يفعل بي إلا انه حاول أن ينيكني بالقوة يغتصبني وفيما أنا أقاومه إذ برأسي يثقل وأسقط فوق الأرض مترنحاً في نصف وعيي! لا أدري هل مفعول البيرة يفعل مثل ذلك غير أن وجدي اخبرني فيما بعد أنه خدرني من خلال البيرة. حملني ذلك الرجل الذي عملت فيما بعد أن اسمه راضي شاذ يمارس اللواط ويعشقه بقوة ثم ألقاني فوقث الفراش وراح يقبلني في شفتاي وانا كنت احس بما يفعل ولكن لم استطع المقاومة فأخذ يغتصبني بهدوء بعدها اخذ يقبل عنقي وجسدي كله ثم بطحني فوق ظهري و رفع ساقي للأعلى و حاول أن يدخل قضيبه في طيزي فلم يقدر لأنه كان ضيقاً فأسرع له وجدي بالكريم فدلكي خرمي به وأدخل أصابعه وبعصني بقوة ثم أخذ يدخل قضيبه في طيزي برقة ثم فجأة دفعه كله فأوجعني ونام فوقي بقوة وراح ينكني بقوة وظل ينكني حتى أنزل منيه الساخن داخلي! كان راضي منتشياً جداً وهو يطرق لبنه فيا ويصرخ من النشوة ويصهل كأنه حصان. تركني للحظات ثم أتاني يعيد الكرة وقد راح يصور ذلك فيديو ويفعل بي في كل الاوضاع مارسنا الجنس اللواطي و من ساعتها وقد تحولت إلى شاب شاذ أمارس اللواط بعد أن راح صديقي وجدي ونياكه راضي يساوماني بما أخذاه علي من فيديوهات وصور.