هذه القصة حدثت معي حين كنت مع صديقي الذي لعبت بزبي امامه يومها و لم اكن ممحونا بل فقط اردت ان اعرض عليه زبي كي يراه و يتاكد ان حجمه كبير لكنه حين شاهده بذلك الحجم نزع بنطلونه و دار و اصر على ان انيكه لانه فتن بزبي الكبير . حين حدثت هذه القصة اللواطية كنت في مرحلة المراهقة و كان صديقي اصغر مني و كنا نحكي كثيرا عن البلوغ و عن الزب الكبير و لم نحكي ابدا عن اللواط لكن مع مرور الوقت احسست ان صديقي يبحث عن زبي من خلال حركاته و سلوكاته و صرنا كلما اختلينا ببعضنا نحكي عن الجنس و النيك و الزب و الطيز و في كل مرة اراه يلعب بزبه و كانه يريد ان يخرجه و عرفت انه يريد ان يرى زبي فانا كنت قد بلغت و حكيت له عن المني و الشهوة . و التقينا ذات يوم في مكان منعزل جدا لوحدنا و بدانا نحكي عن النيك و الجنس و هنا اغتنمت الفرصة و اخبرته عن اللواط و هي ان ينيك الرجل الرجل و مزحت معه كي اجس نبضه فاخبرته اني مستعد ان انيكه و امتعه بزبي و لعبت بزبي امامه و كان منتصبا جدا و احسست انه ينظر اليه بعين الشهوة و عرضت عليه ان اخرج زبي كي يراه ويحكم بنفسه عن مدى حجمه و اتفقنا ان نخرج ازبارنا مع بعض في وقت واحد .
اخرجت زبي امامه و كان مشعرا جدا و كبير بينما تردد صديقي في اخراج زبه و كنت اعلم انه قد استحى لان زبه صغير جدا و بدات احرك زبي بيدي و قد انتصب بقوة كبيرة و لم اصدق عيني حين رايت صديقي ينزع بنطلونه و يدور و كانني خدرته او نومته مغناطيسيا و لم اتخيل ابدا اني سارى طيزه البيضاء الرهيبة جدا . كانت طيزه صافية جدا و لم ينبت الشعر عليها بعد و من شدة حيرتي لم اعرف كيف اتصرف و امسكته من خصره و وضعت زبي بين فلقتيه و احسست بحرارة كبيرة جدا تنبع من طيزه حين لمس زبي خرمه و لعبت بزبي بيدي حيث حركته صعودا و نزولا على شق طيزه بين الفلقتين و كان طيز صديقي كبير جدا . ثم دفعت زبي بكل قوة و احسست به يغلي من الشهوة و كنت اظن ان الزب يدخل مباشرة في الطيز حين ندفعه لكن خرم طيز صديقي الصغير جدا كان يمنع زبي من الدخول و بقيت احاول و احاول و انا اغلي من الشهوة و لم اعرف كيف باغتتني رغبة القذف و بسرعة حولت زبي نحو الحائط و قذفت كمية مني كبيرة جدا
ثم مسحت زبي على الحائط و غادرنا المكان و انا غير مصدق اني نكت صديقي بعد ان لعبت بزبي امامه و قد اعجبه زبي و منذ تلك الحادثة صرنا كلما التقينا الا و يظل يكشف زبه امامي كي افعل انا نفس الشيئ و صار لا يصبر على زبي الكبير كي يراه و جاءتني احلى فرصة لما كان اهل صديقي في عرس قريبهم و تركوه وحده في البيت فدخلت معه و انا مصر على ان انيكه من طيزه و ادخل زبي كاملا في فتحته. و بالفعل دخلنا البيت و اغلقنا خلفنا الباب و حاول صديقي تقبيلي من فمي فقد كان هائجا جدا و يبحث عن زبي كمن يبحث عن الماء في الصحراء و اخرجت زبي امامه مرة اخرى ولعبت بزبي الذي صار كبيرا اكثر و اكثر و انا غير مستوعب اني سانيك صديقي في بيتهم . هذه المرة كنت اقبله بحرارة كبيرة و احس ان شهوتي تغلي و بمجرد ان وضع يده على زبي حتى قذفت و ملات يده باللبن و كنت اقذف و انا الهث مثل الكلب و احس ان قلبي سيتوقف عن النبض و بما اننا كنا في البيت فكان لزاما ان انيكه نيكة كاملة و لذلك ذهبت غسلت زبي و عدت اليه فتعريت تماما و عريته و بدات اداعبه و اسخنه بحركات ساخنة
ثم وضعت في حجري حتى لامس طيزه زبي و احسست بالحرارة و اللذة ثم تركته يرضع زبي و انتشيت بحلاوة الرضاعة الساخنة و احضرنا زيت ناعم جدا دهنت به على خرم الطيز و على راس زبي و لعبت بزبي مرة اخرى على الخرم و احسست اني قادر على ادخاله في طيز صديقي . و كنت ادفع زبي و احس ان الراس بدا يدخل و كلما دخل زبي اكثر كلما زادت المتعة الى ان مررت زبي كاملا في طيز صديقي الذي كان صغيرا و ضيقا جدا و كانت نيكة رهيبة و اجمل لواط عشته في حياتي و لم اتوقف عن النيك و كنت ادخل زبي و اخرجه كاملا و كلما اشعر اني ساقذف اتوقف عن النيك و الهز الى ان استسلمت للذة و الحلاوة بعد نيكة جميلة جدا مع صديقي الذي قذفت حليبي و زبي مغروس كاملا داخل طيزه . و من شدة اعدابي بطيز صديقي صرت كلما احسست بالشهوة و الرغبة لعبت بزبي امامه فيهم قصدي جيدا حين نكون امام الاصدقاء اتظاهر اني احك زبي كي يعرف اني اريد ان انيكه