قصة لواط جزائري حقيقية ساسردها عليكم بلا اي نقصان حيث رغم اني لم اكن من الشواذ الا اني مارست لواط بالعنف الشديد على احد الجيران حيث كان يتحرش بي منذ ان عرفته و كنت انا صغيرا في السن و هو رجل كبير ناضج و مسن و كلما لمحني ياتي نحوي و يلتصق من خلفي و احيانا كان يقبلني من فمي و من رقبتي و انا ابقى خائف بلا اي رد فعل . مع مرور الوقت بدات اكبر و وصلت الى سن المراهقة و عرفت معنى الجنس و التحرش و صرت كلما ارى ذلك الجار اهرب و اغير الطريق و الغريب في الامر هو ان ذلك الجار كان في سن ابي تقريبا و شعره كله ابيض حيث صرت معقدا منه و فكرت في اخبار ابي او اخي الكبير حتى يضعه عند حده لكن في تلك المدة كان الامر صعبا جدا و خفت ان تشيع حكايتي في الحي . و قد بلغت الجراة بالرجل ان صار كلما يراني يحك زبه او يشير الي بقبلة حتى و ان كنت بعيد عنه و ذات مرة كنت صاعدا الى البيت فتبعني ثم التصق بي من الخلف و ثبتني بالقوة حيث مارس علي لواط بالعنف و احسست بانفاسه الحارة و انا خائف حيث ظل يحك زبه على طيزي و ذلك من فوق الملابس دون ان يخرج زبه ان ينزع بنطلوني و عرفت انه قذف المني بعد ان اطلق سراحي
و ظلت الامور على ذلك النحو لمدة سنتين او اكثر حيث مرة امسكني و طلب مني ان انزع ثيابي و حين رفضت اخرج زبه و كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و حكه على طيزي ثم قذف على الارض و هددني ان اخبرت احدا ان يذبحني . و بنفس الدرجة التي صرت فيها اخاف منه و تعقدت منه اصبحت افكر في الانتقام و اقسمت ان انيكه و اذيقه لواط بعنف لن يتخيله و لن يراه حتى في جهنم حيث وصلت الى الثانوية و فشلت في الحصول على البكالوريا مرتين على التوالي و كان سني تسعة عشر سنة و صرت اطول من ذلك الرجل و لم يعد يغتصبني بتلك الطريقة لكنه ظل في كل مرة يحاول الاقتراب مني و نهاية الصيف دخددقررت ان انظم الى سلك الشرطة و وقتها في سنة 1993 كانت في الجزائر الامور صعبة جدا و رجال الشرطة بامكانهم حتى اطلاق النار على من يشكون في امرهم و لا انكر اني انظممت الى الشرطة بدافع الانتقام مع من ظل يعتدي علي بسبب ضعفي . و لم يمر الا عام واحد حتى تخرجت و صرت شرطي املك معي مسدس و كلبشات و في اول زيارة الى البيت مكثت اسبوع التقيت ذلك الجار الذي كالعادة ظل ينظر الي بمحنة و يحك في زبه المنتصب و كنت انتظر الفرصة كي اذيقه لواط بالعنف مثلما اذاقني و لكن بطريقة مضاعفة اضعاف كثيرة
و لاول مرة تظاهرت اني اريده ان ينيكني فالتفتت و بدات امشي مشية مائلة ثم اتجهت الى المكان المخصص لنشر الغسيل في وسط العمارة و الذي عادة يكون خاليا في الليل و دخلت و تركت الباب مفتوحا خلفي و انا انتظر دخول جاري حتى اذيقه لواط بالعنف الذي لن ينساه طوال حياته . و بالفعل دخل خلفي و قلبه ينبض و كله شهوة و عزم على ان ينيكني و حين اقترب مني بدا يفتح سحاب بنطلونه كي يخرج زبه و انا انظر اليه و الشرر يتطاير من عيناي و قبل ان يخرج زبه صفعته بطريقة عنيفة جدا على خده و قد فاجاته الصفعة حيث احتار هل يعنفني او يخاف مني ثم اضفت له اخرى و بصقت على وجهه و بدات افتح سحاب بنطلوني و هنا حاول ان يرد الصفعة فوجد المسدس في راسه و هنا خاف و بدا يتوسل الي ان ارحمه . و رايت دموعه على خده و انا اخرج زبي ثم خبطته بالمسدس على راسه و طلبت منه ان يرضع زبي و حين حاول التوسل مررت الرصاصة داخل المسدس فاصبح يبكي مثل المراة الشرموطة و انا انيكه من فمه حتى قذفت على وجهه و هو يبكي و امرته ان يتعرى و ياخذ وضعية السجود فبدا يبكي مرة اخرى و هنا اعطيته وابلا من اللكمات و الصفعات على خده و ذكرته بما كان يفعل معي و انا صغير و كيف كان يذلني و يهينني و لم يرحم ضعفي و صغري و براءتي
. ثم ادخلت المسدس في طيزه و وسعت به الفتحة و بعد ذلك ادخلت زبي و بدات انيكه من الطير في لواط بالعنف الشديد جدا حيث كنت انيكه و اشتمه و اشتم امه و ابوه و في نفس الوقت كنت ابصق عليه و اخرج زبي من طيزه بتلك الرائحة الكريهة و اطلب منه ان يرضعه و اعيد ادخاله في طيزه مرة اخرى و هكذا ثم قذفت في طيزه المني و انا اشعر ان بي رغبة في التبول و لم اخرج زبي حتى تبولت له داخل طيزه ثم خلعت كل ثيابه و مرغتها فوق البول الذي سال من طيزه و بصقت عليه و خرجت و انا منتشي بعد ان انتقمت ممن اهانني في صغري حتى عقدني و مارست عليه لواط بالعنف