انا شاب ساحكي لكم عن قصة لواط جميل جدا حدثت بيني و بين مدرب الجيدو حيث انا اعشق رياضة الجيدو منذ صغري و املك الحزام الأحمر و مع ذلك انا اعشق اللواط و لا احب ان انيك بل احب ان اتناك و أكون المفعول به . مدربي اسمه سعيد و هو يملك خبرة كبيرة و عمره اكثر من أربعين سنة ومتزوج و كان قصيرا و عريضا جدا و له كرش كبيرة نوعا ما و لا يبدو من خلال مظهره انه مدرب جيدو و هكذا بدات اتعلم تحت خبرته و في كل يوم احمل المزيد من التقنيات الجديدة و ذات يوم كنا لوحدنا و كنا نتعلم حركة الايبون حيث يمسكني و يحملني على ظهره ثم يقلبني على الأرض . و حوالت القيام بالحركة معه لكني لم اقدر فهو اثقل مني بكثير بينما هو كان يفعلها بسهولة و مع تكرار الامر احسست انه حين أحوال قلبه على ظهري ان زبه يكون على فتحة طيزي و حين تجسست على زبه وجدته منتصب و ادركت ان هيفعلها متعمدا حتى يحك زبه على طيزي و شعرت انه يريد ان ينيكني في لواط جميل خاصة و ان لم يتوقف عن المحاولات و في كل مرة يطلب مني ان احمله رغم انه يعلم اني لن استطيع و لم يكن يفعلها الا ليضع زبه على طيزي و يستمتع
و اعجبني الامر كثيرا حتى انني تعمدت وضع يدي على زبه و كان كبيرا جدا و حاولت قلبه فتالم و طلب مني التوقف ثم ذهب ليفحص زبه وعاد الي واعتذرت منه و عدنا الى التدريبات التي كانت ساخنة و يومها لم نمارس لواط جميل لكني بقيت احترق في الليل من الشهوة و انا أتذكر زبه وكيف امسكته . و في اليوم الموالي كنا لوحدنا أيضا و بمجرد ان بدانا التدريبات حتى قال لي حذار ان تمسكني منه كما فعلت البارحة و تظاهرت اني لم افهمه و قلت له منه من هو و انا اتظاهر اني متعجب و هنا ضحك المدرب و همس في اذني لا تمسكني من زبي و انفجر بالضحك . و بسرعة رددت عليه بكل وقاحة هل هناك رجل في العالم لا يحب ان يتم لمس زبه و مسكه و قاطعني و قال لكن بهدوء و دون الم و امسكني من طيزي بكل قوة و امسكت زبه بطريقة ساخنة جدا و قلت له هل تريد هكذا و انتصب زبه في يدي بسرعة و هنا امرني ان ندخل الى قاعة مغلوقة صغيرة كي ينيكني و نمارس لواط جميل و فعلا دخلن و اراني زبه و كان كبيرا جدا و منتصب و بدات افركه و العب به بكل متعة
و بقيت ارضع و امص الزب و ما احلى لذة الزب في فمي و هو منتصب و كبير و كان المدرب ساخن جدا فادراني و وضع زبه على فتحتي بعدما تفل عليه ثم وضع كرشه الكبيرة على ظهري و ادخل زبه . ما احلى تلك اللذة الجميلة و انا اتناك من مدربي في لواط جميل جدا و خصوصا لما كان يتحسس صدري و ظهري و هو ينيكني و يطعنني بزبه الجميل في احشاني التي كانت ساخنة جدا و كنت مستمتع الى اقصى درجة من المتعة الجنسية و كان زبه حين يتحرك احس بحرقة قوية في الفتحة لكن داخل الاحشاء كان النيك لذيذ جدا . في تلك الاثناء كنت العب بزبي واحس بالنشوة و انا اتناك بتلك القوة و اللذة الجميلة و مدربي كان ينيك بلا أي كلام فقد كان صامتا و لم اكن اسمع سوى أنفاسه الحارة اح اح اح و هو ينيك بلا توقف في لواط جميل جدا و احسست بقشعريرة قوية و انا اتناك و العب بزبي وفجاة ارتعش جسمي و شعرت اني ساقذف و فعلا قذفت بقوة و زب المدرب داخل طيزي في لواط جميل ساخن جدا و فقد اعجبتني النيكة و زبه الكبير و خاصة و ان زبه عريض جدا
و بعدما قذفت تركت المدرب يكمل المهمة و بقي حوالي ثلاثة او اربع دقائق ينيك بعدما أخرجت شوتي حتى ان زبي ارتخى تماما و انكمش و هكذا قذف المدرب داخل طيزي بكل قوة و شعرت بحليبه يملا احشائي و اكن حارا و ساخنا جدا و اثناء القذف كان يعصر صدري بكل قوة و انا احس بزبه ينبض في طيزي ثم اخرجه و مسحه على فتحتي و عصره جيدا و اخفاه . عند ذلك قمت و لبست ملابس الجيدو و وضعت الحزام و عدت الى البيت لانه بعد احلى لواط جميل لم يعد بامكاني اكمال التمارين لانني فقدت التركيز و هكذا صرت اعشق زب المدرب
فضيحة نار نار نار شاب قوي الجسم زبه كبير ينيك رجل مغربي عجوز في طريق عام حيث يغتصبه بالقوة و يلعب بمؤخرته و يدخل له زبه بالكامل و ينيكه نيكة قوية لكن العجوز المغربي كان مبسوط و مستمتع و لم يبدي اي مقاومة بل استمتع بالزب