بعد ان جعلت صديقي يقذف هناك ربحت رهاني في ممارسة لواط مع طيزه رغم ان سامر كان يريد التهرب لكني استعملت معه القوة بعض الشيئ و لويت ذراعه حتى قابلتني طيزه و كنت هائجا جدا و هنا بللت زبي بالريق بيدي اليسرى ثم دفعته بقوة بين فلقاته حتى لامس زبي فتحة شرجه و حاولت ادخاله كي انيكه لكن فتحته كانت ضيقة جدا و صار سامر يضحك و كاني ادغدغه في طيزه اما انا فكنت اتعرق بشدة من فرط الشهوة و لهيبي . و لما ادركت اني لن استطيع ادخال زبي في طيزه قبلته من رقبته قبلة ساخنة و زبي ما زال يحتك على طيزه و هنا بدا زبي يرتعش فتركته و سحبت زبي الى دروة المياه مرة اخرى و لم اصدق ان المني يتطاير الى مسافة حوالي متر و نصف اثناء القذف و كان عدد القطرات حوالي ستة ثم صار المني يقطر من زبي حتى افرغت شهوتي و احسست اني قد اخرجت روحا اخرى من داخلي و في تلك الاثناء اخفى سامر طيزه و لبس سرواله ثم بدا يشتمني و يهددني ان التقاني مرة اخرى ان ينيكني و تركته يخرج و اخذت حماما ساخنا استمنيت فيه و انا ارى لحظات لواط ساخن مع سامر بين عيناي و السعادة تغمرني لانني انيك لاول مرة في حياتي نيك حقيقي رغم ان زبي لم يخترق طيزه
لم التقه في ذلك المساء فخشيت ان يكون قد غضب مني و قرر مقاطعتي و بدات رغبتي في الالتقاء به مجددا تكبر و حتى شعور الندامة لم يصبني حين نكته و مارسنا لواط مع بعض لذلك بقيت اتجول في الحي عساي التقي بصديقي و لكني لم اره و مرت الجمعة و السبت دون ان نلتقي مع العلم ان هذين اليومين يكون كل افراد اسرتي في المزل . في اليوم الموالي و بالظبط يوم الاحد على الساعة العاشرة كنت وحيدا في البيت و في كل مرة انظر من النافذة الى ان لمحت سامر مارا كعادته تحت البيت و ناديت عليه لكنه رفع راسه ثم انصرف و كنت اعرف انه سيرجع من نفس الطريق لذلك نزلت الى الشارع انتظره حتى عاد و كان يمشي مشية استعلاء دون ان ينظر في وجهي . اعترضت طريقه ثم القيت عليه السلام فلم يرد ثم اخبرته اني نادم على فعلتي و اني مستعد ان اتركه يشبع زبه في لواط مع طيزي حتى نتساوى و نبقى اصدقاء لكنه رفض و الح علي بان اتركه و شانه و عندها رجعت خطوة الى الخلف و قلت له كما تريد حتى انا لن اتكلم معك مرة اخرى و اعطيته ظهري و اتجهت الى المدخل العمارة و قبل ان اصل الى العمارة بحوالي ثلاث امتار ناداني سامر و قال لي اريدك في كلمة بيني و بينك فاقترب مني و قال حتى نبقى اصدقاء عليك ان تتركني امارس عليك لواط وانيك بزبي مثلما نكتني ففرحت كثيرا و قلت له اتبعني الى البيت
صعدنا الى البيت و دخلنا ثم اغلقت الباب و انزلت له سروالي و قابلته بطيزي ثم قلت له هيا نيكني و المفاجاة انه فعل نفس الشيئ و قال نيكني انت الاول ثم انيكك . كانت هذه الكلمات كافية حتى تجعلني مثل الوحش حيث انتصب زبي بسرعة البرق و قبلته من فمه بحلاوة كبيرة و صارت اللذة التي احصل عليها معه جد ممتعة خاصة و انه اول جسد انيكه في لواط لاول مرة في حياتي . ثم تركته و ذهبت الى المطبخ و ملات يدي بالزيت و دهنت زبي جيدا ثم طلبت منه ان يركع الى الحائط و ادخلت اصبعي ثم دفعت زبي و احسست انه بصدد الدخول و اختراق فتحة شرجه و هو ما جعلني ادفع بكل قوة حتى فتحته و دخل زبي و احسست بالذ متعة حصلت عليها طوال حياتي خاصة حين كان يتاوه تحتي و يطلب مني الاسراع في القذف و بما ان يدي كانت لزجة فقد بقيت استمني له و العب بزبه الذي ظل منتصبا مثل الخشب . كنت انيكه في احلى لواط و انا اتفوه بعبارات ساخنة مثل طيزك حلوة و يا زوجتي و اساله هل اعجبك زبي و في كل مرة يشتمني و يقول لي حين يحين دوري ساجعلك تفهم معنى الزب و اللواط و بدات انفاسي تتعالى و اصرخ و عرفت اني ساقذف لكني كنت اريد رمي المني داخل طيزه دون ان يعلم و حتى لا يتفطن للامر بقيت اقبله و كانت القبلات معه تحرقني و تلهب شهوتي و هنا بدا زبي يطلق رصاصات المني داخل احشائه و لم اخبره اني اقذف بل تظاهرت اني مازلت في النيك
بعدما قذفت احسست ان زبي يالمني حين احكه داخل طيزه و كنت ارغب في سحبه لكني لم اكن مستعدا ان اتركه يمارس لواط علي و يتمتع بطيزي و لذلك بقيت استمني له و اعصر له زبه و شعرت انه متجاوب جدا بين زبي في طيزه و يدي التي تداعب له زبه و فجاة تنهد تنهيدة ساخنة جدا ثم اندفع المني من زبه على يدي و هنا سحبت زبي من طيزه و تركته يقذف و هو يغمض عينيه و يتلوى و هو واقف من كثرة الشهوة الى ان اكمل زبه القذف و احسست انه اصيب بدوار و بعدها سالني لماذا لم اقذف انا و لكني قربت اليه زبي ثم ضغطت على فتحته و اريته قطرة من المني كانت عالقة واكدت له اننا قذفنا في وقت واحد ثم عرضت عليه ان ياخذ نصيبه من لواط بطيزي حتى نتساوى و بكل عناد وقف خلفي و بدا يحك زبه الذي كان منكمشا على طيزي كي ينيكني لكن زبه لم ينتصب مرة اخرى . انسحب سامر ثم قال لي حسنا انت نكتني و جعلت زبك في طيزي و انا ايضا اخذت نصيبي من لواط معك و جعلت زبي في طيزك و هذا يعني اننا متساويين و عندها تصالحنا و بقينا لمدة اربعة ايام نلتقي و في كل مرة انا ابدا لواط و انيكه و العب له بزبه حتى يقذف دون ان ينيكني و لامرة
و بعد حوالي اسبوع قرر هو ان يبدا نصيبه من لواط على طيزي و تركته يفعل و بمجرد ان لمس زبه طيزي حتى بدا يلهث و قذف على فلقتي المني اما انا فقد صرت انيكه و ادخل زبي كاملا في طيزه و اتمتع به مثل الزوجة الى ان صار وحده يطلب مني ان اعصر له زبه حين انيكه في لواط ساخن و لم يعد يطلب مني اتركه ينيكني و احيانا استمني له و نمارس وضعية 69 حيث كل واحد فينا يمص زب الاخر وكنت امضي يومي نهاية الاسبوع كالمجنون حين لا يكون بيتنا فارغا و نمارس لواط انا وسامر