انا جاد عمري اثنان و ثلاثون سنة مارست لواط مرات الاف المرات و التقيت خلالها ازبار كبيرة و اخرى صغيرة و تعرفت على العديد من الرجال لكني بقيت الى يومنا هذا اعشق النيك من طيزي و الزب و كلما اخرج احدهم زب كبير امامي تزداد نبضات قلبي و لهفتي اليه . ساحكي لكم عن بعض المغامرات الساخنة و ابدا لكم باول زب ناكني في حياتي و كنت حينها في العشرين من عمري مع جاري وائل الذي كان في نفس عمري تقريبا حيث رايته ذات يوم يرتدي بنطال رياضي خفيف و لم يكن يرتدي تحته البوكسر و كان زبه منتصبا نوعا ما حتى ان اثره تحت البنطال كان باديا جدا . بقيت انظر الى زب وائل حتى تفطن للامر و صار يحك زبه و ينظر الي و لكني لم استطع مقاومة اغراء و سحر الزب فبقيت انظر و هنا تبسم ثم اقترب مني و قال انا احتاجك هيا اتبعني و اتجه الى باب بيتهم و لما وصلنا طلب مني الدخول و عرفت حينها انه وحيد فلم افوت الفرصة و دلخت معه . بمجرد ان دخلنا سحب زبه من بنطاله و كان ازداد انتصابا اكثر و سالني عن رايي في زبه حيث لم استطع النطق و كان لساني انعقد فقد كانت اول مرة ارى زب امامي من غير زبي و تسارعت دقات قلبي ثم امسك بيدي و وضعها على زبه فقررت حينها ان امارس لواط معه و ليكن ما يكون . كان زبه منتصب و شديد الصلابة اما ملمسه فقد كان ناعما جدا و لونه اسمر و له راس حمراء متوسطة الحجم و احسست بدفئه الشديد و طلب مني وائل ان ارضعه و رغم اني لم افعلها من قبل الا اني احسست اني انجذب الى الزب بطريقة لا ارادية و فتحت فمي و رضعته له حتى قذف حليبه في فمي و ملا وجهي بالمني و انصرفت بعدها دون ان نمارس لواط مع بعض
بعدها تزوج وائل و لم نعد الكرة ابدا الى ان جاء ذلك اليوم حين تعرفت على رامي في النادي الرياضي للكاراتيه و صرنا شبه اصدقاء و ذات مرة اكملنا التمارين و دخلنا نستحم و من شدة الضغط ذلك اليوم و كثرة الحضور اضطررنا ان ندخل الى حجرة واحدة و لم اجد اي حرج في ذلك ما دمنا سنبقى بلباسنا الداخلي . نزع رامي ملابسه و بقي بكلوت ابيض خفيف بينما كنت ارتدي بوكسر اسود غليظ و بمجرد ان فتح الماء و انساب فوق راسه حتى تبلل جسمه و كان جسمه جميلا جدا ثم نظرت الى منطقة زبه فرايت الماء قد جعل كيلوته شفافا و ظهر زبه كاملا و خصيتيه و حتى شعر زبه كان واضحا جدا و تركته حتى وضع الرغوة على راسه و وجهه و صرت انظر الى زبه بطريقة مباشرة . لكن زبي قد كشف امري و انتصب بطريقة رهيبة جدا لم يسبق ان حدثت لي و كاد يخترق البوكسر و لما راى رامي الامر نظر الى عيني و عرف اني اشتهي لواط معه و بسرعة كبيرة انتصب زبه و كان اضخم من زبي . تبسم الي ثم غمزني و طلب مني ان اخلع البوكسر و عرض علي ان نستحم عرايا معا فلم اجد اي مانع و خلعت البوكسر و هنا خلع هو ايضا وظهر زبه الذي كان كبيرا اكثر من زبي و تذكرت ذلك اليوم الذي رضعت فيه الزب و نزلت رضعته له حتى قذف في وجهي المني بغزارة و لكني لم اتركه يغادر قبل ان يمتعني في لواط ساخن
تركته يرتاح قليلا ثم بقيت احك له ظهره الى ان انتصب زبه و هناك وضعت الصابون في طيزي و الحيت عليه ان ينيكني بكل رفق لاني طيز غير متعود على الزب و بما ان فتحتي كانت مملوءة بالصابون فقد دخل زبه بسهولة تامة و صار ينيكني و و يضمني الى صدره حتى قذف في طيزي و اخرج زبه الذي انتفخ راسه من حلاوة نيك اللواط و طيزي و كان اول زب يدخل في فتحتي . مر بعدها حوالي ستة اشهر الى ان ذهبت الى الطبيب و كنت مريضا و اعطاني حقنة و طلب مني ان استعجل في اخذها قبل ان تتفاقم الامور علي فخرجت الى الصيدلي و اشتريتها ثم عدت اليه و طلبت منه ان يضعها لي لكنه وجهني الى احد الممرضين المختصين . دخلت عليه كان رجلا في الستين من عمره و له شارب كبير مملوء بالشعر الابيض و جسمه قوي جدا و فسلمت عليه و طلبت منه ان يضع لي الحقنة و رايت نظراته الحادة تغمرني فانزلت عيني الى منطقة زبه و كان واضحا عليه ان يملك زب كبير و تمنيت لو امارس لواط معه لاكتشف لذة النيك مع الكبار . لم اجد بدا من انزال بنطالي كاملا حتى بان طيزي و تظاهرت اني فعلتها دون قصد ثم التفت اليه حتى راى طيزي و من حسن حظي اني كنت املك طيز لا توجد فيه و لا شعرة واحدة ثم رميت الحقنة و نزلت الى الارض كي احملها و فعلت ذلك عمدا حتى يرى فتحتي حين انحني . و اغمضت عيني انتظر الحقنة حتى ينتهي منها لاني كنت اكرهها و اذا بي اتفاجا بشيئ طري و كبير يداعب فتحة طيزي فالتفت فرايته يحك راس زبه على طيزي و هنا فرحت لاني ساتذوق لواط حار مع ذلك الرجل
كان زب الممرض كبيرا و مخيفا و شعره ابيض و له خصيتان كبيرتان مححرتان جدا و راس زبه بحجم رهيب و ليس مثل اي زب مارست معه اللواط و هنا امسكني من اذني ثم همس فيها همسة ساخنة و قال انا ساجعل طيزك ترتاح دون الحقنة ثم بصق فوق راس زبه و ادخله في طيزي و احسست انه سيشق طيزي و استمر ينيكني احلى لواط بكل قوة لمدة طويلة و تعجبت منه كيف لم يقذف بسرعة و في النهاية فتح فردتي طيزي و وضع زبه بينهما و شعرت بشيئ دافئ ينزل فوق طيزي و عرفت انه يقذف حين تعالى لهيثه ثم اخفى زبه حتى دون ان يمسحه و فاجاني بعدها بالحقنة التي المتني اكثر من الزب و لواط في طيزي و بقيت اعشق الزب و كل يوم اتمنى زب في طيزي مهما كان حجمه كثيرا و انا مستعد الى تدليع اي رجل في لواط ممتع لن ينساه ابدا بطيزي الساحرة حيث كل ما مرة علي رجل ابقى انظر الى زبه و اذا ركبت الباص اختار الاكثر ازدحاما حتى اجعل طيزي تحتك بالازبار و احيانا ادخل الى المراحيض العامة خصيصا من اجل رؤية الزب الكبير فمن سيمنحنى احلى لواط و يمتع طيزي