انا اسمي سمير و ينادونني سميرة فانا احس نفسي فتاة اكثر من رجل و اعشق لواط منذ صغري حيث ان طيزي اكلت ازبار لا يمكن ان احصيها و رغم ذلك مازالت ضيقة خاصة اذا كان الزب كبير فسيحصل على متعة عالية و دفئ مثالي في طيزي . ساصف لكم شكلي فانا ذو طيزي شديدة البياض و الطراوة و هي بارزة جدا حيث تبرز تحت ظهري باكثر من ثمانية سنتيمترات مثل الفتيات البرازيليات و فوق كل هذا فهي طبيعية جدا و لا توجد فيها اي شعرة حتى بين الفلقتين و فتحة الطيز فقد لاحظت ان اطياز الرجال الذين مارست معهم لواط يملكون اطياز مشعرة . و رغم اني املك زب و هو معتدل الحجم الا اني لا احب ان انيك و كل ما يشهيني هو الزب حين يدخل في طيزي و ينيكني و اظل استمني ولا اقذف الا و الزب في طيزي حتى احصل على متعة جنسية تامة . كل من اراني يحلم ان ينيكني و يمارس معي لواط اما انا فكنت احب الرجال ذوي الاجساد القوية و الازبار الكبيرة و ساحكي لكم عن عديد انواع الرجال و ازبارهم و طريقتهم في النيك . احدهم يدعى عنتر كان في الثلاثين من عمره قادم من قلب الصحراء و هو اسمر و له شفتين غليظتين و انف واسع التقينا في محل احد الاصدقاء الذي كان ينيكني دائما و هو يبيع ملابس النساء حيث يلبسني السترينغ و الستيان من مختلف الالوان و ينيكني و ذات يوم وجدت عنتر معه في المحل و كنت متاكد انه قد اخبره عن حلاوتي و جمال طيزي و بمجرد ان لمحني عنتر حتى راح يغمرني بنظراته الساخنة
بقينا ندردش ثم ناداني صديقي صاحب المحل ان ادخل معه الى الجهة الخلفية للمحل ثم طلب مني ان اتعرى واعطاني روب نوم برتقالي شفاف ثم لبسته و هنا نادى عنتر و دخل علينا و تفاجا من حلاوة جسمي و الح علي صديقي ان امتع عنتر بكل ما اعرف من فونو لواط و النيك الساخنة . اخرج عنتر زبه و كان مثل حبة خيار و شديد السواد مع راس حمراء داكنة كبيرة و له خصيتين متوسطتي الحجم و عروق كثيرة و عندما انحنيت حتى ارضع له زبه وجدته يرتعش من الشهوة و رفض ذلك حيث طلب مني ان ادور لينيكني مباشرة و لما استدرت ادخل زبه حتى دون ان يبلله باللعاب و راح يدخله بقوة في لواط عنيف جدا و لم استمتع تماما يومها لكن زبه كان بحجم رائع و شكل جميل و لقد ناكني يومها ثلاث مرات و كلها كانت دون تقبيل او مداعبة و من شدة الالم لم ينتصب زبي و بقيت اتناك و اتالم حتى شبع عنتر من طيزي و استراح و ريحني معه . و من بين الازبار التي بقيت عالقة في ذهني زب ناجي صاحب التاكسي الذي اوصلني ذات يوم و في كل مرة كان يترك المقود و يحك زبه فعرفت انه يلمح لي و بقيت احملق في زبه الذي بدا ينتصب و لما وصلنا الى احدى الطرقات التي كانت وسط المزارع و على جوانبها اشجار الصنوبر استاذنني في التوقف لانه بحاجة الى التبول . نزل ليتبول و تعمد ان يقابلني و اخرج زبه الذي كان غليظا جدا و و له راس عريضة و لكنه لم يكن طويل و قد تعمد ناجي ان جاء من جهتي و بدا يتبول على الجهة اليسرى من سيارته حيث لم يكن بيني و بين زبه سوى نصف متر فقط و الزجاج مفتوح
بعدما بال ناجي طلب مني ان اناوله منديل من داخل السيارة و هنا فتحت الباب كي اعطيه و كان يقابلني و ما هيجني اكثر هو حين كان يمسح قطرات البول من زبه و ينظر الي و زبه منتصب و كنت اظنه مرتخي لكن الحقيقة ان زبه قصير ولكن جد غليظ . مباشرة دخلنا في صلب الموضوع حيث رضعت زبه و كنت امسكه بقبضتي و يبقى الراس الحسه و اداعبه بلساني و هناك طلب مني ناجي ان انخلع البنطال و اتمدد فوق الكرسي الامامي للسيارة حتى ينيكني في لواط ممتع . احسست ان طيزي سينشق بعدما ادخل زبه رغم انه بلله بريقه جدا و من حسن حظي ان زبه قصير و الا لسبب لي نزيفا داخليا و لما اكمل النيك استدار و قذف فوق الاعشاب حيث لم يشا ان يلطخني بالمني ثم ركب السيارة و اوصلني الى وجهتي دون ان ياخذ اي مقابل لانه كان راضيا عن لواط معي مع العلم ان ناجي كان متزوج في حدود الثلاثين من عمره . و بما انني اتنكت كثيرا فقد جربت الزب من مختلف الاعمار و هذه المرة مع جارنا رضا الذي كان اصغر مني في السن و لديه حوالي ثمانية عشر سنة فقط بوجه بريء الا ان زبه كان طولا جدا و متوسط العرض و كان ينيكني تقريبا يوميا في قبو العمارة و ما لم يعجبني اثناء لواط معه هو سرعة قذفه الفائقة حيث احيانا يقذف بعد هزتين او ثلاثة فقط من كثرة شهوته العالية
من بين الازبار التي بقيت راسخة في ذهني زب سليم الذي التقينا في احد الفنادق و عرف اني احب الزب و كان يتعمد الخروج بالبوكسر في البهو حتى ارى تقاسيم زبه الواضحة و هو ما جعله ذات يوم يعزمني على قهوة و عبر لي عن اعجابه و اتجهنا معا الى غرفته و مباشرة لما اخرج زبه تعجبت من حجمه فقد كان غليظا جدا الى درجة لم ارى مثلها من قبل و مقبول الطول لكن راس زبه جد صغير و هو كان يساعده على ادخاله في فتحتي حين مارسنا لواط و لكن حين يدخل بقية الزب كانيالمني الا اني اعترف اني قذفت و هو ينيكني فقذ اوصلني الى قمة متعتي في احلى لواط و ناكني اربع مرات في ليلة واحدة . اخر زب ساحكي لكم عنه هو زب الرجل الذي ناكني القطار و يومها كنت عائدا الى العاصمة و كان القطار فارغ تماما حيث انه في مقطورتنا لم نكن الا انا و هو و ظل يرمقني بنظرات ساخنة و يتحرش بي . ثم ادخل يده في جيبه و بدا يحك زبه حتى انتصب و جاء يجلس بجنبي و كان رجلا في الخمسينات من عمره و حاولت مغادرة المقع ليس تهربا من ممارسة لواط معه بل لتهييجه اكثر و بعدها استسلمت له و نزعت بنطلوني و قرفصت حتى صار وجهي امام زبه و هنا بدا يفتح بنطاله حتى ظهر وحشه و كان اكبر زبه رايته الى يومنا هذا و كل شيئ فيه كبير من خصيتين و راس زب و غلاظة و كل شيئ حتى الطول كان رهيب و لما حاولت رضعه كدت اتقيئ حيث كان فمي مفتوحا عن اخره و قذف في فمي و امتعني بنيكتين طوال السفر حيث جعلني اذوب بطيزي مع زبه الوحش في لواط حار جدا و كان هائجا جدا .
هذه ابرز قصصي مع الزب و انا ابحث عن المزيد و لن ارفض اي رجل مهما كان عمره كي ينيكني اذا كان زبه من نوعية لم التقي بها رغم اني عرفت كل انواع الازبار فاين انت يا نياكي و ممتعي