ساحكي لكم قصة لواط حقيقية حدثت مع ابن عمي الذي يكبرني بحوالي ستة سنوات و كيف ناكني و جعلني احب الزب حتى اني صرت شاذ سالب لا اصبر عن الزب في طيزي و اتمنى الا اقوم من فوق الحجر و انا اتناك و ادخل الزب في طيزي . وقتها كان ابن عمي بالغ و قوي الجسم و انا كنت اصغر منه و جسمي هزيل و حين نلعب و نطيل المكوث البيت احيانا نبقى وحدنا و كثيرا ما كنا نتخاصم و في احدى المرات تخاصمنا ( طبعا عن طريق المزاح ) و في الوقت الذي حاولت ان امسكه من رقبته و الفها بذراعي و كان اقوى مني امسكني ابن عمي و ادارني و وضع زبه على طيزي و بدا يضخ و يهزني و كانه ينيكني و غضبت و بدات اطلب منه ان يتركني افعل له مثلما فعل معي حتى نتعادل و . و اخبرني انه كان يمزح و لم يكن يقصد انه يمارس لواط معي لكني اصررت على ان افعل له مثلما فعل و بعد محاولات اقنعته و تركني امسكه من الخلف و اضع زبي على طيزه فوق المابس و من يومها صارت هذه العادة بيننا حيث كلما نلعب يمسكني بكل قوة و بعد ذلك انا افعل له نفس الشيئ لكن في احدى المرات امسكني و اطال المسكة حيث ظل يهزني بكل قوة و شعرت ان زبه منتصب جدا و يلمس فتحة طيزي لانني كنت يومها البس بنطلون خفيف جدا و حين طلبت منه ان يطلقني لم يتركني و ظل يحك زبه
بعدما انهى الامر رحت من خلفه كي افعل له نفس الشيئ لكنه طلب مني ان اتبعه الى الحمام و حين وصلنا اخرج لي زبه الذي كان كبيرا جدا الى درجة انه ارعبني حجمه و كان مبللا و صارحني انه قذف المني بعدما اعجبته طيزي اللذيذة حيث مارس علي لواط سطحي . و كانت اول مرة ارى المني و لم افهم قصده و شرح لي انه مع الرغبة و الشهوة حين يحتك الزب في الطيز يقذف و بدا يغسل زبه امامي و ينظفه و بعد ذلك تركني احك زبي على طيزه و بعد ايام التقينا في بيتنا و بقينا نلعب و امسكني ابن عمي و هو من خلفي و حك زبه بكل قوة و بدا يقبلني و هو يتفوه بعبارات لم يكن ينطق بها من قبل حيث ظل يقول اه اه ما احلى الطيز ثم يقول توقفي يا زوجتي اتركيني انيك اه طيزك لذيذة و انا ساكن و فجاة شد بنطلوني و جذبه نحو الاسفل . و قبل ان ارفع بنطلوني كان ابن عمي قد الصق زبه على طيزي و شعرت بحرارة زبه و احسست باول نشوة في حياتي و لذة جنسية رغم اني لم اكن قد بلغت و كان اول لواط حقيقي امارسه
و تركته يحك زبه على فتحة طيزي حتى قذف و انا احسست بالنشوة و زبي انتصب و كان لواط جميل جدا حيث بعد ذلك جاء دوري و تركني اضع زبي على طيزه فوق اللحم و بقيت اهزه و استمتع لكني لم اقذف و حين جاءت شهوتي احسست بدوار و نشوة جميلة . و من ذلك اليوم صار ابن عمي نياكي الاول حيث صرت مثل زوجته الى ان جاء اليوم الذي فتح طيزي حيث عراني و زبه منتصب مثل حبة موز كبيرة و دهن راس زبه بسائل لزج ثم ملا به فتحة طيزي و ادخل زبه حيث كدت اصرخ و اصاب بالاغماء حين دخل الزب في طيزي لاول مرة لكنه ظل ينيكني و يهزني حتى قذف داخل احشائي احلى مني في احلى لواط مع ابن عمي . و بقي ينيكني منذ ذلك الوقت الى ان بلغت و كانت اول مرة انا اقذف فيها حين ناكني و جاء دوري حيث وضعت زبي على خرم طيزه و بقيت انيكه حتى قذفت المني لاول مرة في اول لواط بعد البلوغ لكني لم اكن احب ان انيكه بل كنت افضل ان ينيكني هو لانني احب زبه
و بقي ابن عمي ينيكني و نمارس اللواط بعدما فتحني حتى صار عمي خمسة و عشرين سنة و كان هو في الثلاثينات و اكنت اخر مرة مارسنا لواط ساخن بيننا هي قبل زواجه باسبوع حيث ناكني نيكة الوداع و اخبرني انه سيتوقف عن عادة النيك مع الرجال و كان اخر عهدي بزبه حيث ناكني و ادخله كاملا و قذف داخل طيزي ثلاث مرات كاملة و هو يتدرب على النيك معي . و بعد ذلك صرت خول شاذ سالب احب الزب و ابحث دائما عن الرجال كي ينيكوني خاصة من هم اكبر مني حيث اجد متعة كبيرة حين يدخل الزب طيزي و امارس احلى لواط مع حبيبي الزب