مستمتعا بزبه
لن انسى ذلك اليوم الذي مارس علي استاذ الرياضيات لواط و ادخل زبه في طيزي و انا غير قادر حتى على ايقافه و لست الى حد كتابة هذه الاسطر مستوعبا كيف لم امنعه واصده بل بقيت واقفا في مكاني و انا احس بزبه يخترق طيزي . كان استاذ الرياضيات يسكن في حي مجاور للحي الذي كنت اسكن فيه و كنا في تلك الفترة نحضر لامتحانات البكالوريا و بما انني كنت ضعيفا في مادة الرياضيات فقد كنت اتلقى دروسا خاصة عند الاستاذ طلعت الذي كان يعلمنا بطريقة و منهجية ممتازة جدا و كنا حوالي ستة اصدقاء نلتقي عنده مرتين في الاسبوع من الخامسة مساءا الى السابعة و كان الاستاذ طلعت متزوجا و له اولاد غير انه كان يخصص لنا احدى الغرف في بيته كي يشرح لنا الدروس و قد كان طيبا جدا معنا و نحترم بعضنا . و في احد الايام وصلت الى بيته و قرعت الباب كالعادة بطريقة خفيفة و لما فتح الباب طلب مني ان ادخل و قد شعرت ان الاجواء غير عادية في البيت و لم اسمع صوت اولاده و كانت الغرفة جد هادئة و لم ارى اي احد من اصدقائي و لما سالته اجابني انهم ربما سيلتحقون بنا بعد قليل و على غير العادة لم تكن هناك كراسي نجلس عليها بل كانت الطاولة فقط . و بدا طلعت يشرح درس المعادلات و الدوال و انا اركز معه ثم وقف من خلفي و بدا يعطيني اساليب بسيطة كي اجد الحلول و فجاة شعرت به يلامسني من الخلف و لم اتصور انه يشتهيني او يريد لواط معي و ظننت ان الامر فقط حدث بطريقة عفوية . و بعد ذلك بدات افقد تركيزي و افكر فقط في الوضعية التي كان عليها الاستاذ طلعت و تسائلت في نفسي ان كان الاستاذ طلعت رجلا شاذا و يعشق لواط مع الشباب و بدات احاول طرد الهواجس من راسي و لكنه كرر الفعلة عدة مرات و بقي في كل مرة يشرح لي و هو ملتصق بي من الخلف و فكرت في المرة الاولى ان يحضر لي كرسي كي اجلس عليه مثلما اعتدنا على ذلك كي اقطع الشك باليقين و لكني تركته و قررت ان اتحقق من نيته اولا . و بعد حوالي عشرة دقائق خرج الاستاذ من الغرفة و اعطاني تمارين ثم عاد و وجدني واقفا في مكاني فعاد الى وضعيته الاولى و وقف من خلفي و امسك بيد و بدا يحرك القلم و انا امسكه حيث كانت يده تحرك يدي و شعرت هذه المرة بزبه منتصب يتحسس طيزي فتاكدت انه يشتهي لواط معي و لا انكر انني تلذذت بعض الشيئ و اردت ان اجرب متعة لواط معه لاول مرة في حياتي . و ما زاد من تاكدي من الامر هو انه اغلق النافذة التي كانت تقابل احدى العمارات و هنا عرفت ان الاستاذ طلعت يحب الاطياز رغم انني لم يسبق لي ان سمعت انه شاذ ثم واصل شرحه و كنت اختلس النظر الى وجهه فاراه يتعرق و جبهته تلمع من العرق و يده التي كانت تمسك يدي ترتعش و كان واضحا عليه ان شهوته كانت خارقة لحظتها .
و مع الوقت صرت مستمتعا بزبه الذي كان يحكه على طيزي و فكرت في طريقة كي التفت و ارى ان كان زبه ظاهر عليه الانتصاب فرميت القلم على الارض و انحنيت كي احمله و ضربت طيزي بزبه كي ازيده حرارة و لما امسكت القلم و انا تحت الطاولة التفت و نظرت الى منطقة زبه و كدت اهرب ساعتها . رايت زبه يصل تقريبا الى ركبته و الراس و منطقة الحلقة واضحين تماما و قطرة صغيرة امام الراس فعرفت انها ماء الشهوة الذي افرزه زبه الباحث عن لواط معي و لحظتها لم يكن يراني لانني كنت تحت الطاولة ثم وقفت امامه و نظرت مباشرة الى زبه و ابتسمت كي افهمه باني اعرف ما يدور بخاطره و عدت الى وضعي الاول امام الطاولة و هنا ضمني بقوة حتى احسست بالاختناق و زاد من درجة التصاقه بي و حتى زبه احسست انه سيمزق ملابسه و ملابسي في نفس الوقت . و بعد ذلك احسست بزبي ينتصب و اللذة تاتيني من الخلف في لواط رائع مع الاستاذ و تشجعت و التفتت اليه سالته عن سبب اخفاءه للكراسي و غياب اصدقائي و هنا كان جوابه ذكيا حين اخبرني انه اخبر زملائي كي لا ياتون اليوم لانني كنت متاخرا عليه في الفهم و اخفى الكراسي كي نبقى واقفين لان زوجته نظفت الغرفة في الصباح و نسي ارجاعهم و هذا دون ان يلمح لي برغبة لواط او انه يريد ان ينيكني بل زعم انه فقط اراد ان يشرح لي وحدي فقط . لكني اختزلت الطريق عليه و اخبرته انني اعجبت بهذه الطريقة في الشرح و اكدت له انني اتمنى لو اكمل الموسم الدراس هكذا و ان يخصص لي دروس لوحدي فقط و اكدت له انه حين التصق بي اشعرني بمتعة كبيرة و انا بقربه و كانت هذه الكلمات تزيد في محنته و انتصاب زبه
و لما عدنا الى المراجعة التصق بي و سمعت صوت السوستة تنفتح و باعد يده عن صدري و احسست انه اخرج زبه فاعدت رمي القلم تحت الطاولة و لما التفت اليه وجدت زبه يقابلني و كان زبه مثل الوحش و هو بلون بني داكن و عليه حلقة تميل الى السواد اما الراس فكان احمر وفي وسطه فتحة طويلة جدا و تظاهرت انني لم ارى زبه و عدت الى مكاني و هنا بدا يسالني و كلما كانت اجبتي صحيحة يضع قبلة مباشرة في رقبتي و صرت احس بزبه يلامس طيزي بطريقة اروع في لواط مثير جدا . و كان واضحا ان الاستاذ كان يعلم اني قد فهمت الامور فبدا يلمس طيزي بيده و انا صامت دون اي حركة او مقاومية الى ان ادخل يده تحت البنطال و بدا يسحبه الى الاسفل الى ان عراني و بدا يحتك بزبه على طيزي مباشرة و هو يقبلني من الرقبة و مع هذا انا اتظاهر اني اقرا الدرس و في نفسي كنت هائجا جدا و لم ينتبه الاستاذ طلعت ان زبي منتصب و بدا يدفع زبه في طيزي و احسست ان راسه الكبير يكاد يخترق فتحتي و فانحنيت قليلا حتى تظهر الفتحة اكثر . و بعد ان دهن طلعت زبه بلعابه اعاد دفعه حتى اخترق طيزي و هنا صرخت و كنا يومها وحدنا في البيت و بقي ينيكني في لواط قوي و عند ذلك بدا يلقي في اذني عبارات جنسية و هو يتاوه و بدا حتى يلمس زبي و هو ينيكني بكل قوة و حتى احسست بشيئ ساخن يتحرك داخل احشائي و هنا سحب الاستاذ زبه من طيزي و بدات انا اقذف المني بقوة بعد لواط رائع في درس خصوصي مع طلعت