قصة لواط مع الرجل الغريب الذي ناكني و كان نياكا بامتياز حيث رضعت له زبه و ناكني في العرس حتى اشبعني بالزب و تبدا قصة اللواط الساخنة يومها حيث في حارتنا نزل غريب جاء يعمل كموظف في محطة القطار الصغيرة التي انشأت حديثاً في بلدتنا الريفية. رجل في منتصف الثلاثين من عمره مكتنز متوسط الطول اسمر البشرة كباقي اهل البلد، انيق الهندام، ذو طلعة عادية. استأجر غرفة في الطابق الثاني من بيت عمي، و بحسب ما ذكر عنه انه متزوج و سيجلب عائلته حالما يستقر بعض الشيء لينتقل الى بيت سيستأجره حال وصول عائلته. تعرفت عليه بسبب ترددي على دار عمي، فقد كان هادئ الطباع، ذو كلام معسول و جميل. كان كلما يسمع صوتي عندما اذهب الى بيت عمي يطل من غرفته مرحباً مع بريق خاص في عينيه. كان يرمقني بنظرات تخترقني لتصل الى امعائي، فكلما صرت التقيه اشعر بانفعالات في احشائي. وبحكم الجو المحافظ في البلدة وانشغالي في المدرسة وهو في العمل لم استطيع التقرب كثيراً منه بالرغم من كثرة مسعاه للاقتراب مني. لكن نظراته اليّ جعلتني دائم التفكير به، و بمغزاها، فقد اشعل ناراً هادئة في كياني، حتى جاء يوم زفاف ابن عمي حيث التم شمل جميع الاقارب و الاصدقاء في باحة الدار و هم ينتظرون العريس الخروج. كانت نظراته تلاحقني اينما ذهبت، و يحاول الاقتراب مني. و مع ظهور العريس تجمهر اهله و اصدقائه حوله مصفقين و مهللين و انا من ضمنهم.
و بينما نحن كذلك عيوننا باتجاه ابن عمي شعرت بان احدا يلتصق بي من الخلف. ادرت راسي لأرى من هو فاذا اتفاجأ بالغريب خلفي … التقت نظراتنا لوهلة و فيها نفس البريق ان لم يكن اكثر. لم ابتعد عنه بل تسمرت في مكاني و هو يزيد التصاقاً حتى صرت اشعر بقضيبه المنتصب من تحت ثيابه. لقد اشعل النار في جسدي و صرت اتحرك ببطء حتى انتصف قضيبه بين فلقتي طيزي، عندها صرت ادفع مؤخرتي الى الوراء و هو يدفع قضيبه الى الامام كان يود ان يخترق ثيابه و ثيابي. و صرنا نتحرك جميعا ببطء خلف العريس و من ثم نقف ، و هو لا ينفك من الصاق قضيبه على مؤخرتي الى ان وصل العريس عتبة الدار و خرج منه، عندها انفض الجميع و اتجهوا الى السيارات ليتجهوا الى بيت العروسة. و عند باب العروسة خرج الجميع من السيارات فرحين يرقصون و يصفقون و يهللون في انتظار العروسة. و نحن في غمرة هذه الفرحة جاءني عمي و في يده مفتاح سيارته و هو يقول: اذهب الى البيت و اجلب لي محفظتي فلقد نسيتها على الطاولة في غرفة النوم.
اجبته: لكنني لا اعرف السياقة !
عندها انبرى صوت الغريب منقذنا: اعطني المفتاح و سأقوم انا بإيصاله الى البيت لجلب المحفظة !
نظرت اليه وانا حائر ما بين عمي و الغريب. عندها امرني عمي ان اذهب مع الغريب بسيارته لجلب المحفظة. جلست بجانبه بينما هو يقود. ثم وجه سؤاله لي: ما رايك ؟
اجبته و كأني لا اعلم بما يقصد: بماذا ؟
سكت ادار بوجه للحظة … نظر الي و يداه على المقود، ثم نظر الى الامام مرة ثانية.
قال: ما رايك بقضيبي ؟
اخذ قلبي يخفق، و صرت ابلع ريقي من هول سؤاله هذا، توقف لساني عن الكلام و احمر وجهي… ثم اردف قائلا: هل اعجبك قضيبي ؟ و وضع يده اليمنى على فخذي بعد ان رفعها من المقود !
لم يكن امامي الا الاجابة بنعم بصوت مرتجف.
قال: انني معجب بك… احبك وارغب ممارسة الجنس معك !
لم اجبه، بل سكت و لم استطيع الكلام… ثم امسك بيدي اليسرى و سحبها و وضعها على مقدمته، على قضيبه… كان منتصباً على اشده يبدو كبيراً… و بدون ان انبس ببنت شفة صرت ادعكه و ادعكه و ادعكه! قال : هل ترغب برضعه ؟
اجبته بصوت خافت : نعم
و في هذه اللحظة وصلنا الى بيت عمي… نزلنا من السيارة … فتحت الباب و كان البيت فارغا… دخلت و دخل خلفي … اغلق الباب و اتكأ عليه و امسكني من ذراعي و قال: هيا ارضع قضيبي !
وقفت امامه خائفاً و لكن كليّ رغبة، انظر اليه و هو يفتح حزامه و ينزل سحابه و يسحب بنطلونه مع اللباس الداخلي الى الاسفل باتجاه الركبتين ليظهر قضيبه الاسمر الكبير… جلست على ركبتي امسكته بيدي … كان ساخنا… وضعته على خدي اتحسس نعومته و دفئه… نظرت اليه و الى راسه البراق … قربت شفاهي منه حتى لامست راسه فصرت اقبل راسه نزولا الى عانته و هكذا حتى وضعته في فمي و صرت ارضع و امص و هو متكأ على الباب يتأوه بصوت خافت آآآآآه آآآآآآه اوووووف حتى شعرت و بدون سابق انذار تدفق لبنه في فمي، تضرب قذائفه الساخنة سقف فمي، حتى هدأت ثورته و امتلأ فمي بمنيه… اتجهت للحمام و رميت منيه من فمي ثم اغتسلت و ذهبت لغرفة النوم حيث محفظة عمي، التقطتها و جريت نحو الباب حيث كان لا يزال يلبس ملابسه… جلسنا في السيارة عائدين الى حيث بيت العروسة، و في الطريق سألني: ما رأيك بقضيبي ؟ هل اعجبك ؟
اجبته و هي المرة من دون خجل: قضيبك رائع !
قال: انني مغرم بك… هل تستطيع ان تأتي الى مكتبي في محطة القطار ؟
قلت: و لماذا هناك ؟
اجاب: لا اريد ان يفتضح امرنا في بيت عمك. سكت قليلا ثم اردف يكمل: سأكون في مكتبي غدا مساءً.. ان الدور علي ان اعمل كموظف خفر.
قلت: هل تعني انك ستكون وحدك في المحطة ؟
اجاب : نعم .. عادة لا يمر قطار الا بعد التاسعة والنصف ليلا ومن ثم كل ساعتين… لذلك على احد الموظفين التواجد كموظف خفر. ان عدد الموظفين قليل في هذه المحطة وكذلك عدد المسافرين… هل تستطيع المجيء بعد التاسعة والنصف مساءً بعد ان يكون القطار قد جاء والمسافرين قد رحلوا ؟
كان قضيبه الجميل الكبير قد شدني اليه كثيرا، وظلت صورته تراودني طول الطريق، فلم استطع رفض طلبه، واتفقنا على ان ازوره في مساء اليوم التالي. وصلنا الى العرس وكانت مراسيم الفرح مستمرة والجميع فرح ومسرور. اما بالنسبة لي وللغريب فكانت نظراتنا تلتقي بين آونة واخرى مع ابتسامة متبادلة لكلينا.