لن انسى ذكرى احلى لواط ساخن نار في حياتي مع بائع الخبز النياك و كيف كان ينيكني و انا مستسلم له بلا حركة في المخبزة و كانني زوجته رغم اني لم اكن اعرفه الا معرفة البيع و الشراء اي انني كنت زبونا عنده فقط . اسمي ماهر و حدثت الصة و انا في الثامنة عشر من عمري وكنت طالبا في الثانوية و كان العم منجد يبيع الخبز في مخبزة الحي و كان وقتها الحر شديد في فصل اغسطس و الحي تقريبا خالي من المشاة على الساعة الواحدة زوالا و درجة الحرارة بلغت الخمسة و اربعين درجة مؤوية و كنت معتادا على شراء الخبز عن العم منجد . يومها دخلت الى المخبزة و سلمت عليه و رد علي السلام و اخبرني ان الخبز لم يخرج من الفرن و بقي حوالي عشرة دقائق و ما كان مني الا الانتظار و كنت وحيدا في المخبزة رفقة العم منجد و كان رجلا عمره حوالي ستين سنة و قوي البنية برجولة مكتملة و رغم ذلك لم افكر فيه و لم اتخيل انني سامارس معه لواط ساخن نار بتلك الدرجة . و اثناء الانتظار بدا يسالني عن احوال الدارسة و عن البكالوريا فاخبرته ان النتائج لم يعلن عنها بعد و كان اثناء الحديث معي يلمس زبه من حين لاخر و هو مضطرب و تفاجات من تصرفاته و لاحظت ان زبه بدا ينتصب
لم اصدق ان العم منجد يتصرف معي بتلك الطريقة لكن احسست ان هناك قوة تتحكم في حركاتي خاصة لما لمس زبه و نظر في عيناي ثم نظر مرة اخرى في زبه و كانه يقول لي انظر الى زبي الا تريد ان انيكك و نمارس لواط ساخن نار و جميل . و بينما انا على تلك الحال من السهو و اذا به يدخل و يناديني من الداخل و يخبرني ان الخبز قد صار جاهزا و طلب مني ان ادخل كي اختار الخبز الذي اريد و كانت من عادته ان يضع الخبز على الرف و مرة اخرى لا ادري كيف دخلت حتى دون ان افكر . و بمجرد ان دخلت حتى التف خلفي و احتضنني و قال انت فتى جميل و انا اعشق الفتيان و اريد ان استمتع معك نمارس لواط ساخن نار لن تنساه في حياتك و احسست بان زبه منتصب و يكاد يمزق ملابسي ويدخل في طيزي و كان من المنطق ان انهره و اصرخ في وجهه لكن الحقيقة اني تسمرت و كانني زوجته
و فجاة قبلني و وضع يده على صدري و تحسنني ثم رفع عني ملابسي العلوية و بدا يتحسس بطني و صدري و هو يحتك من خلفي ثم طلب مني ان التفت اليه لاتفاجئ بذلك الزب الذي كان يقابلني . لم اصدق كيف اخرج زبه بتلك الطريق دون ان اشعر و كان زبه صار مثل الملك المطاع و لم استطع تحريف نظري عن زبه من شدة اعجابي به و كان مثل خبزة مقطوعة الى نصفين و لونه ابيض مع راس وردي جميل جدا و خصيتين بحجم خصيتي الخروف . و قال هل اعجبك المسه لا تخاف لكني لم اتجرا على لمس زبه و هنا عاد للاحتضان و انزل بنطلوني ثم ادارني و بلل زبه بيده التي كانت مدهونة بالزيت ثم بصق عليها مرة اخرى و حاول ادخال زبه الكبير جدا في فتحتي الصغيرة لكن هيهات لذلك الزب ان يدخل في فتحة لا يتجاوز قطره سنتيمترين بينما زبه اكثر من خمسة سنتيمترات
و تركت العم منجد يحاول ادخال زبه في طيزي و انا واقف بشعور غريب جدا حيث رغم المتعة التي كنت عليها و اعجابي بزبه الا اني كنت خائفا من ان يفتضح امري و عبثا جاول ادخال زبه في طيزي و بلله باللعاب لكنه لم يدخل حتى الراس و كل هذا لاني طيزي صغير و زبه كبير جدا و لكنه استمتع باحلى لواط ساخن نار و متع زبه . و بينما الخباز العم منجد ينيكني حتى دخل زبون الى المخبزة و القى التحية و هنا غمزني و طلب مني ان اصمت حتى لا ينكشف امرنا و بقي الزبون ينتظر حوالي دقيقتين ثم غادر و بسرعة عاد الخباز الى النيك و هو في قمة الهيجان في لواط ساخن و نار الى ان احسست انه يقذف حمم ساخنة جدا فوق فتحة طيزي و التفتت اليه فوجدت زبه يقطر بالمني و هو لا يزال منتصب و كانه لم يشبع و اسرعت الى البيت و انا افكر في لحظات لواط ساخنة جدا عشتها و ما زلت الى الان حين استمني استحضر زب العم منجد و اتخيل لو ان لي زب بحجم زبه و ليته ناكني مرة اخرى لانه غادر المخبزة في ذلك الصيف و تركني اعيش الشذوذ و ذكريات لواط ساخن نار لا تنسى
فيديو لواط حار جدا جزائري ينيك رجل فرنسي كبير في السن ممتلئ الجسم في مكان عام ..الفيديو ساخن جدا حيث الرجل الفرنسي كان يرضع بنهم و حرارة و قد انبهر بالزب الجزائري و حلاوته و تبادلا النيك و المص و القبلات ثم اشبع الجزائري الفرنسي بالنيك و الزب في احلى جنس لواط عربي و في حديقة عامة