قصة لواط ساخنة جدا حدثت معي مع رجل كبير في السن شاذ لم اكن اعلم انه يعشق اللواط فانا كنت تعرفت عليه في الباص عن طريق الصدفة ثم توطدت علاقتنا الى ان التقينا ذات يوم و نحن متجهين الى البنك و هناك ركب معي في سيارتي و في الطريق فاجاني حين لمس زبي و طلب مني ان انيكه . لم اعرف كيف اتصرف فانا كنت احترمه كثيرا لانه في سن والدي و لم نكن نحكي عن السكس ابدا لكن فجاة و انا اقود السيارة وضع يده على زبي و تحسسه ثم اخبرني انه يحب الزب و عرض علي ان انيكه واريح طيزه التي اشتاقت الى الزب و الى اسخن لواط ممكن و وقتها اختلطت الامور علي و لم اعرف كيف اتصرف و تسارعت دقات قلبي كثيرا و نظرت اليه فرايت ينظر بطريقة ذابلة و كانه فتاة . و بسرعة انتصب زبي جدا الى درجة اني احسست اني ساقذف من شدة الشهوة علما اني لم امارس الشذوذ من قبل ابدا و طلبت منه ان يتمهل حتى ادخل الى البنك و اودع اموالي ثم اخذه الى مكان امن كي انيكه و امتعه و هو ما حصل حيث اخذته الى مسوتد خاص باحد الاصدقاء كنت معتادا على غسل سيارتي فيه و اخبرت صديقي اني اريد ان انظف السيارة فاعطاني المفتاح
و بالفعل اتجهنا هناك ففتحت الباب و ادخلت السيارة ثم اغلقته و وجدت نفسي امام ذلك الرجل الذي اثارني و لمس زبي و عرض ان انيكه في لواط ساخن جدا و اول امر قمت به هو اني اعطيته زبي و طلبت منه ان يرضع و قد اندهش من حجم زبي و امسكه بيده ثم جثى على ركبته يرضعه و كم كان فمه حارا و هو يدخل زبي فيه كاملا و كان معتادا على المص و يعرف كيف يرضع الزب . و لم يدم الامر طويلا حتى انفجرت بي الشهوة و زبي داخل فمه حيث ملاته له بالمني و كنت اقذف بطريقة نارية داخل فمه و هو ما زال يلحس زبي بكل نهم و انا اقذف و اتاوه بكل قوتي و قد اعجبتني طريقته في الرضع و المص ثم احسست بالبرود بعد ذلك و فتحت الحنفية و غسلت زبي جيدا و ازلت اثار المني . و كنت متاكدا اني سانيكه نيكة ثانية لان الرضع تم بطريقة سريعة و قد فاجاني زبي حين بدا يقذف بتلك السرعة و تلك اللذة الجميلة لذلك طلبت منه ان يتعرى امامي و يريني طيزه لكنه انزل بنطلونه بسرعة مرة واحدة و اندهشت من جسمه فهو يبدو من الاسفل مثل الفتاة حيث فخذاه صافيتين جدا و له زب متوسط الحجم و خصيتين متوسطتين مع العلم ان زبه كان محلوقا ثم دار و رايت اجمل طيز في حياتي
بعد ذلك انحنى فبانت فتحته و كان لونها مائل الى الاحمر و بسرعة التحمت معه و بدات ادخل زبي الغليظ في الفتحة و انطلقت اهاتي و اهاته في لواط ساخن جدا و كان طيزه ساخن و كان النار تشتعل بداخله و بقيت انيكه و ادخل و اخرج زبي في طيزه بكل متعة حيث كان طيزه مفتوح و واسع من كثرة ما اكل من ازبار . و في الوقت نفسه كنت اتحسس كل جسمه من بطنه و صدره و حلمتيه المنتصبتين و فخذيه الاملسين و حتى زبه لمسته و كان منتصبا حين ادخلت زبي كاملا في طيزه و كان شهوته تزداد بازدياد ادخال الزب اكثر في طيزه و احسست نفسي في عالم اخر و انا انيك الرجل الذي يحب الزب و لم اشعر كيف مر الوقت بسرعة كبيرة حتى شعرت ان جسمي كله يهتز اثناء النيك في لواط مثير جدا و ملتهب مع طيز ساخنة و لذيذة حيث شعرت ان رجفة القذف قد وصلت فصرخت باعلى صوتي . و حين هممت باخراج زبي من طيزه استدار نحوي و طلب مني ان اقذف كل كمية المني على وجهه و مرت الامور بسرعة كبيرة لانني لم اكن قادرا على التحكم في القذف
و حين قربت زبي من وجهه بدات اقذف على شواربه و المني ينزل الى شفتيه و هو يلحس في لواط جميل و ساخن و انا اتاوه و اقذف بطريقة رهيبة جدا و حارة حتى خرجت القطرة الاخيرة من المني من زبي و عند ذلك خبطت زبي على شفتيه و قد بدا يرتخي . و رغم ذلك الا انه اصر ان يبقى يلحس و يدخل لسانه في فتحة زبي مما جعلني اشعر انه يدغدغني بعدما متعني في لواط حار و ساخن جدا و جعلني اقذف مرتين واحدة عن طريق الجنس الفموي و الثانية بعد احلى لواط و نيك الطيز