لم اصدق ان السيد حسن يتمتع بتلك القوة الجنسية لما مارست معه لواط ساخن و كنت اعتقد ان الرجال الكبار ازبارهم ضعيفة و قليلة الحيوية لكن حين جربت اندهشت من قوته و كيف كان ينيك اما عن زبه فانا الا غاية الان لم ارى زب كبير بذلك الحجم و الجمال رغم اني ربما اتنكت من اكثر من مائة رجل من قبل و مع ازبار بكل الاشكال و الالوان . السيد حسن عرفته في مكتبه وهو يعمل في شركة التامينات التي كنت اؤمن فيها سيارتي و اتذكر انني عملت حادث بسيط في سيارتي و ذهبت عندهم لاجلب الوثائق المطلوبة كي اعوض عن بعض الاضرار فوجدت السيد حسن جالس في مكتبه و هو رجل عمره اكثر من ستين سنة و كان يعمل مدير في احدى المدارس و لما احيل على التقاعد صار يعمل في تلك الشركة و هو انسان هادئ جدا و لا يتحدث كثيرا لكنه دخل قلبي بسبب طيبته و طريقته في الشرح حيث وجهني و شرح لي كل الخطوات التي يجب علي ان اتبعها .و انا شاب دائما احس نفسي مثل الانثى حيث اقوم بحركات نسوية دون ان انتبه و البس ملابس ضيقة و اذا اعجبني رجل و طلاب مني ان امارس معه لواط و ينيكني فانني لا اتردد و هو ما جعلني احاول جذب السيد حسن و محاولة اغراءه
بعد ذلك بقيت اتحرك امامه مثل الانثى و اقوم بحركات ساخنة بيدي و بدا السيد حسن يميل معي و وجهه ينفتح و عرفت انه يريد ان ينيكني فهو من النوع الذي لا يضيع فرص النيك رغم انه يبدو انه رجل رزين و متزوج و كبير في السن . و بعد ذلك قمت و انا اشكره واعطيته ظهري و توجهت نحو الباب وانا امشي مشية مائلة احرك طيزي و حين وصلت الى الباب سمعت السيد حسن يطلب مني التوقف ففرحت و ارتعش جسمي كله لانني سامرس لواط و اتناك معه و التفتت نحوه و انا ابتسم ابتسامة متشرمطة ثم سالته عن سبب طلبه مني ان اتوقف فاقترب مني و قال انا اريدك في امر مهم و طلب مني ان اتبعه الى مكتب اخر .و بالفعل مثلما توقعت كان يريد ان يمارس معي لواط و ينيكني حيث لما دخلنا لمس زبه الذي كان الانتصاب ظاهر عليه ثم وضع يده على كتفي و قال لقد اعجبتني و انا لم يسبق لي ان نكت شاب لكنك مثير جدا و اريد ان اجرب مذاق الطيز و تبسم معي و لم اتردد لحظة واحدة في الرد عليه لكن ليس بالكلام بالفعل حيث وضعت يدي على زبه و قلت تريد ان تدلع هذا و انفجرت بالضحك
و لم يجد السيد حسن اي حرج و فتح سحاب بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه منتصب جدا و مليئ بالعروق و كبير جدا فلم ار في حياتي زب كبير بذلك الحجم و نزلت ارضعه و كانت الشهوة بادية عليه حيث كان يتاوه بكل قوة و يمسك راسي و كان زبه لذيذ و حلو جدا . ثم اوقفني و ادارني و ميلني و انا عاري و طيزي جميلة و ناعمة حيث طيزي بلا شعر بصفة طبيعية دون ان احلقها و تفل على طيزي و امسك زبه و قال سانيك اول مرة طيز رجل و اجرب لواط معك و كانت كلماته تهيجني اكثر و بدا يدخل زبه الكبير و راسه العريض في طيزي و انا مستمتع جدا حتى ادخله كاملا و احسست بزبه ينزلق داخل طيزي و يملا احشائي . ثم ادخله كاملا و ظل ينيكني و يصفع طيزي و يقبلني من الرقبة و يتحسس صدري على الحمتين و انا اضع يدي على خصيتيه اداعبهما بطريقة ساخنة جدا و قد بقي ينيكني لحوالي خمسة دقائق بلا توقف على تلك الوضعية و حين اكمل النيك اخرج زبه و وضعه على منديل و راح يقذف داخل المنديل و هو يغمض عينيه و يتاوه من اللذة
و بعدما اكمل القذف نظرت في منديله و تفاجات بمنيه الذي كان كثير جدا و كثيف و ابيض و رمى المنديل في دورة المياه و حين هممت بالخروج طلب مني ان ارضع زبه و لم اصدق ان شيخا في مثل سنه قادر على ان ينيك مرتين بلا توقف . و ظننت انه يفعل ذلك لمجرد المتعة فقط لكن ما ان وضعت فمي على زبه حتى انتصب مرة اخرى و ناكني من طيزي مثل النيكة الاولى لمدة عشرين دقيقة تقريبا في احلى لواط ذقته في حياتي و هذه المرة قذف داخل طيزي و كان منيه حار جدا و سحب زبه و اخبرني انني لو بقيت معه اليوم كاملا فانه قادر على ان ينيكني خمسة مرات كاملة لان طيزي اعجبته