هذه قصة لواط حقيقية حدثت معي منذ اكثر من عشرة سنوات و هي المرة الوحيدة التي اتنكت فيها و ذقت الزب مع صاحب الحصان الذي تعرفت عليه في الريف و هو رجل يملك مزرعة يربي فيها الاحصنة و انا كنت مهووسا بركوب الحصان و ساحكي لكم كيف ناكني و كيف حدثت قصة اللواط معي . و لم يكن تقربي منه بسبب اللواط او زبه و انما بسبب حبي لركوب الاحصنة و كنت اعرفه في الريف لما ازور مسقط راس ابي كل صيف و الرجل اسمه عمار عمره في سن ابي تقريبا في الخامسة و الخمسين و هو يعيش وحيدا في مزرعته لانه غير متزوج رغم انه يملك المال و الاحصنة و الابقار و الاراضي الفلاحية و كنت احب كثيرا لما اذهب الى مزرعته و ابقى هناك معه فهو يعرف ابي و اعمامي و جدي و كل العائلة . و في ذلك الصيف لما حدثت قصة لواط مع عمار اتذكر اني دخلت الى المزعة فبدات الكلاب تنبح و كنت وصلت في ذلك اليوم فقط و من الطبيعي ان الكلاب تنبح لما يدخل شخص غريب الى منطقتها و حاولت الهرب حتى سمعت صوت من بعيد يصفر فتوقفت الكلاب عن النباح و طلب مني عمار الاقتراب ثم سلمت عليه و بدا يسالني عن احوال ابي و كل العائلة و دعاني الى تناول وجبة الفطور معه . كانت الوجبة عبارة عن جبن و بيض و عسل و كل خيرات اراضيه و كنا ناكل و انا ارى الاحصنة الانيقة تقابلني
و بطريقة عفوية اخبرته اني احب ركوب الخيل و اتمنى ان اركب فوق الحصان و لو مرة واحدة في حياتي و اخبرني انها خطيرة و قال اذا اردت ان تركب الحصان فيجب ان تركب معي حتى احرصك و فرحت جدا بالامر لانني ساركب و اخبرته اني موافق . و بالفعل ركبت فوق الحصان و ركب عمار و هو خلفي ملتصق بي بطريقة رهيبة و اطلق العنان للفرس كي يجري و انا خائف و هو يضمني بكل قوة و شعرت ان زبه كان بين فلقتي طيزي و رغم اني كنت مستمتع بالركوب الا ان التصاق الزب بطيزي زادني متعة اكثر في لواط بطريقة جميلة جدا و حين كان يضمني و يحتضنني كان يقول انه يحميني من السقوط و قد ظل الفرس يركض لمسافة قبل ان يوقفه و يطلب من ي النزول ثم نزل عمار و لاحظت بقعة كبيرة جدا على زبه و هنا تاكدت انه كان ينيكني و يحك زبه على طيزي وانا اركب الفرس . ثم استاذن مني و ذهب الى مكان فيه ماء و تبعته حتى وصل فاخرج زبه الذي كان كبير و مدهش جدا و بدا يغسله ثم عاد الي و هو لا يعلم اني رايت زبه
و عدنا الى المزعة و دخلنا الزريبة و اثار المني لازالت لم تجف من زبه و لاحظ اني انظر كثيرا منطقة زبه و سالني هل انت متعجب من رؤية البلل فضحكت و اخبرني انه تبول و حين غسل بقيت اثار الماء و رغم اني كنت اعلم انه قذف المني الا اني تظاهرت ان اصدقه . و و طلبت منه ان اركب فوق الحصان و هو ساكن حتى اتعلم كيفية امتطاءه و رحب بالفكرة و اركبني على الحصان و ركب خلفي و هذه المرة التصق بي و شعرت بزبه و اخبرته ان هناك شيئا يالمني ثم وضعت يدي على زبه و هو خلفي و قلت له ماهذا و انا اعلم انه زبه و هو ريد ان يمارس لواط معي و بدا يتلخبط في الرد و بكل جراة اخبرته اني اعلم انه زبه و انه ناكني و انا اركب الحصان و احسست انه كان سعيدا حين سمع بكلامي و هذا يعني اني اريد ان اتناك . و نزلنا من الحصان و طلبت منه ان يريني زبه و لم اتخيل ان زبه كبير الى تلك الدرجة و انزلت له البنطلون و اريته طيزي و راح يلحس طيزي و هو يخبرني انه يعشق طيز الفتيان و لاجل الطيز لم يتزوج لانه لا يحب النساء و كان يقرب زبه من فتحتي و يلتصق و يدفع راس زبه
ثم ادخل الراس بصعوبة كبيرة و هو يمارس معي لواط في الاسطبل و انا مستمتع جدا و هو يعدني ان يعلمني ركوب الخيل و حين ادخل زبه احسست ان طيزي انشق من الالم لان زبه كبير لكني تحملت كل ذلك من اجل ركوب الفرس و تركته ينيك . و كان ينيكني و يقبلني و يلحس رقبتي حتى قذف و لكن هذه المرة داخل طيزي بعد احلى لواط و سحب زبه الكبير و انا انظر اليه باعجاب شديد و رغم اني كنت اريد ان اتناك منه مرة اخرى الا انني لم اذهب الى الريف منذ تلك الحادثة