لم اتخيل ابدا انني ساتذوق لواط و طيز شاب حيث كنت اعتقد ان من يحبون الرجال هم مجانين و من بينهم صديقي رفيق الذي كنت اعرف انه كلما راى شابا بطيز بارز الا و تمحن عليه و انا لا احكي له الا على النساء و حلاوة الجنس معهن بينما يظل يحكي لي عن طيز الرجل و حلاوته دون ان يهيجني او يثير في داخلي اي شهوة . في ذلك اليوم سمعت رفيق يحكي مع احد الشباب في هاتفه عن النيك و هما يتفاوضان ثم استخدم مكبر الصوت و صرت اسمع المحادثة و سمعت صديقه يحكي مثل الفتاة عن حبه للزب الكبير و متعة لواط من طيزه و احسست لاول مرة ان زبي ينتصب على شاب بدل فتاة . المهم في اليوم الموالي التقيت رفيق و ظل يحكي عن لذة طيز ذلك الشاب و قد اكد لي انه ناكه اربع مرات من كثرة حلاوته ثم عرض علي ان اذهب معه بعد يومين الى احد البيوت التي كان يملك مفاتحيها و نحضر معنا راسم و هو اسم الشاب و ننيكه سويا حتى اعطيه رايي لكني رفضت الفكرة و اكدت له انني لست شاذا . و في الليل بدات اتخيل نفسي انيك طيز بفتحة ضيقة و بدات تدخل في راسي فكرة نيك ذلك الشاب و بمجرد ان حل النهار حتى اخبرت رفيق بموافقتي على فكرته واني مستعد ان اذهب معه الى ذلك البيت كي ننيك الشاب معا . و لما حان اليوم اتجهنا الى احد البيوت في حي هادئ جدا و انتظرنا وصول الشاب و لما شاهدته لم يثرني تماما و كان قصيرا و له طيز بارزة و اسمر اللون مع شعر طويل و كان اسمه نوفل و تصافحنا مع بعض و انا مندهش لهذه التجربة و اتسائل في نفسي كيف اقبل رجل مثلي و ادخل زبي في طيزه . المهم عرفني رفيق عليه و اخبرني انه يحبه و بدا يلمح انه معتاد على النيك معه ثم اخبر نوفل اني صديقه العزيز و اصر عليه ان يقوم بخدمتي باحسن طريقة ممكنة و هنا نظر الي نوفل ثم غمزني و ابتسم و كنت انتظر ان يبدا رفيق بالنيك مع نوفل لكنه دفعني و اخبرني انني سابدا معه لواط و اتذوق طيزه اولا . و لم اعرف ماذا اقول و انا لا تجربة لي مع الرجال و دخلنا الى غرفة فيها سرير مزدوج فقط و كانت غرفة واسعة جدا و بمجرد ان دخلنا حتى اقترب مني نوفل ثم بدا يقبلني و شعرت في البداية بالتقزز ثم مسك زبي من فوق البنطال و ضغط عليه و بدا يتحسسه و لاول مرة شعرت برغبة الانتصاب ثم فتح ازرار سوالي واحد تلوى الاخر ثم اخرج زبي و لم اصدق ان زبي انتصب بتلك الطريقة
و عند ذلك امسكته بقوة و قلبي يخفق بشدة ثم ادرته حتى قابلني ظهره و رايت طيزها جيدا و كان اسمرا فاتحا و صافي مثل طيز النساء و طلبت منه ان ينحني فظهرت فتحته و بدات احك زبي على فتحته و شعرت بحرارة كبيرة جدا في لواط رائع . بعد ذلك امسكت زيت جوز الهند و كانت رائحته عطرة جدا ثم دهنت به بزبي و وضعت قليلا على صبعي و ادخلته في طيزه و مباشرة بعدها دفعت زبي حتى انزلق بحلاوة عالية جدا و بدات احس بامعائه الغليظة تلف حول زبي و تعطيني ذلك الدفئ الذي لم اتصوره ابدا انه يوجد في طيز الرجال و لم اشعر الا و انا ادخل و اخرج زبي بسرعة شديدة و قذفت خلال اقل من دقيقة من ادخال زبي داخل طيزه الممتعة بعد لواط ناري جدا مع نوفل الجميل . و بعد ان انهيت النيك عدت الى صديقي و اخبرته انه كان محقا و ان النيك مع نوفل احلى من النيك مع اي فتاة اخرى و تركته يدخل كي ينال نصيبه من الطيز و بقيت اسمع التاوهات و انا في صالة الانتظار ادخن سيجارة و تفاجات ان زبي انتصب من جديد و بقيت انتظر وقت خروج صديقي رفيق كي ادخل مرة اخرى الى نوفل و اشبع زبي من طيز راسم الممتعة . و تاكدت يومها ان رفيق يعشق طيز نوفل الى درجة الشراهة حين بقي هناك اكثر من ساعة و كل مرة كان يقذف يعيد النيك مرة اخرى حيث لم يخرج الا حين ناكه مرتين او ثلاث و لما انفتح باب الغرفة اسرعت للدخول الى نوفل كي انيكه في لواط اخر ممتع لكنهما خرجا معا و استاذنني نوفل في الذهاب الى الحمام كي يغسل طيزه التي امتلات بالمني و بقيت رفقة رفيق الذي بدا يسالني عن رايي في صديقه ذو الطيز الرائعة و عن احساسي حين نكته فاكدت له انني منتشي و لم اتخيل ان الامر ممتع الى هذه الدرجة . و بعد ان عاد نوفل اخذته مباشرة الى الغرفة و اخرجت له زبي الذي كان متضخما جدا و مشتهيا الى طيزه و بدا يرضعه بفمه الناعم بكل متعة مثل الفتاة و انا جالس على الكرسي و انظر الى فمه الذي كان يبتلع زبي كاملا ثم يخرجه و يمسكه بيده و يمرر لسانه على الراس بشكل دوائر و الشهوة تتضاعف في جسمي في لواط تذوقته لاول مرة في حياتي و عرفت معنى لذته و حلاوته . ثم طلبت منه ان يركب على زبي و يقابلني مرة اخرى بظهره و بقيت انظر الى طيزه كيف تتحرك فوق زبي الذي كان يتحرك كلما تحرك نوفل و كانه يمرر السرعات في السيارة
و عكس المرة الاولى التي قذفت بسرعة رهيبة كنت في كل مرة احاول ابعاد نظري عن طيزه و انا اتخيل نفسي في مكان اخر حتى لا يسبقني زبي بالقذف ثم امسكه من خصره و اساعده على الصعود و النزول و كلما لمس زبي بطيزه زادني شهوة و اقترابا من تفجير المني على طيزه خاصة حين كان يئن من الفتاة و قبل ان اقذف صفعته على طيزه حوالي اربع مرات ثم امرته ان يقف و نكته و انا واقف في لواط رائع حيث كان اقصر مني و كنت اطوي ركبتاي كي اجعل مستوى زبي مع فتحة شرجه متساويان الى ان هاجت نفسي و وصلت الى مرحلة القمة الجنسية في لواط غير عادي تماما و عندها اخرجت زبي و قربته من وجهه حين امسكت براسه و نزلته له ثم مسكت زبي الذي كان ينزلق من كثرة ما دهنته بزيت جوز الهند و بدات اقذف على وجهه المني بغزارة و انا الهث و كان روحي ستخرج مني ثم مسحت زبي على وجهه و صدره و طلبت منه ان يقبله و يلحس الفتحة و لبست ثيابي و خرجت من الغرفة و انا سعيد بتجربة لواط مثل هذه مع نوفل حيث ضربت موعدا لصديقي رفيق ان ننيكه مرة اخرى في الاسبوع المقبل