تستمر احلى لحظات لواط و نياكة جد ساخنة و عائلية مع جدي و عمتي و عمي و حتى زوج عمتي النياك و كنا لحظتها عرايا و الشهوة نار و اذا بي اسمع كلام جنسي ساخن جدا شو قصتك يا زلمة استحي صرت ختيار واساك متل الاولاد كيف بتبصص عليها ما تخاف تقول لخي او بي عيب صرت جد واساك حامل زبك ولك بدل ما تقولي هيك لبيلي حاجتي انا ختيار بس زبي اساه شب ولو لقيت حيط بدي فوتو فيه . هذا هو ملخص الحديث الصباحي الذي سمعته يدور بين عمتي وزوج عمتي واللي فهمتو انها كمشتو عم يلصص عالخادمة و هي نايمة و زوج خالتي عمرو بحدود ال67 سنة بس بتقول عمرو تلاتين لانو بكامل صحتو و بضل يمشط هالشعرتين البيض اللي عراسو و يخليني دائما اشتهي لواط و نياكة معاه بس الشغل بالارض خلاه قوي البنية متناسق الجسم و انا كنت كل صيف اطلع لعند عمتي عالضيعة اساعدهم بجني المحصول و اطلع شوية مصاري و كذلك كنت انبسط اطلع لعندهم لان بيتهم كبير مع مزرعة قدامو و في بركة كبيرة هي للسقاية بس كنا نستمتع و نسبح فيها مع ان مياها كتير باردة هذا الحديث الذي سمعته كان عمري حوالي ال18 و كنت اول ما فايق من النوم و بالحقيقة ما كنت نايم لان كل الليل كنت مصمت و ملتهب بين اجرية و طيزي لان الشغل البارحة كان كتير و يمكن من كتر الرق و الغبرة صمتت فكنت كتير مزعوج و كنت ناطر عمتي تفيق بلكي عنده شي مرهم او كريم اواي شي يريحني
وفعلا نطرت اقل من دقيقة على حديثهم و طلعت اسال عمتي صباح الخير رد جوز عمتي و كان كتير بحبني اهلا كيفك يا بطل اجبت و الحديث لعمتي بلاقي عندك شي كريم للتسميط انا ما نمت الليل ايه ايه في بس كمل جوز عمتي و لك فرجيني وين و من وجعي لم افكر و كنت لابس شورت رفعت طرفو من تحت الاحمرار كان موصل لتحت اوف اوف اوف ليك اول شي فوت تحمم بمي فاترة و بعدين تعى انا بدهنلك الكريم ابو عزيز . اكيد قالتو عمتي قلها و لو ما تهتمي انا صايرة معي و هلق بعد ساعة بتلاقي مثل الحصان انا من وجعي دغري دخلت الحمام و شلحت تيابي و وقفت تحت الدوش بدي شو ما كان يريحني لقيت زوج عمتي فات وراي و سكر الباب انا تلبكت و استحيت قلي و لك ازعر بستحي من عمك ما تخاف عندي واحد متلك ارجيني حجم الاحمرار و استجبت و شلت ايدي عن زبي و كان مرتخي بس الاحمرار كان مخيف مد ايدو على طيزي و صار يبعد بدو يشوف بين فخادي بس كان عم يسحب ايدو شوي شوي ويملحس انا كنت عم حس بلذة من لمستو وما كنت عم اعترض يمكن من الوجع بس الارجح لاني كنت كتير مبسوط ومثار حتى انو زبي بلش يقوم
قلي ليك ناولني صابونة الزيت عن الارض وانا وطيت وحسيت باصبعو عم يملحس عباب بخشي ورجع مرقو بين اجريي لعند بيضاتي انا هون ومع اني كنت كتير ملتذ تذكرت حديثو مع عمتي الصبح ولك انا بنيك الحيط اذا صحلي ما بعوف شي اوف معقول جوز عمتي بدو ينكني و نمارس لواط و نياكة في بيته و ناولتو الصابونة و انا بالفعل عالمي الفاترة و الملحسة و التفكير بالنياكة خف وجعي
و صرت ناطر الخطوة التانية صار يلوت ايدو صابون و يمسحهم عفخادي بين اجريي حوال زبي بس بطريقة بتذوب و انا صرت هالوقت اطلع عزبو لقيتو بلش يعمل خيمة و كان لابس شورت واسع الهيئة بنام فيه و عضلاتو و الشر اللي مبين من تحت الشيال خلاني فكر فيه اكتر و اتخيل اني في لواط و نياكة معاه . و قام زبي قام وصار متل العامود مسكو بايدو ما مهتم و كمل يمسح الصابون عكل المنطقة الحمرا وللاسف هي المنطقة الحساسة واللي خليت زبي رح يجي بدون اي خض قلي انت عندك زب محترم رح يدوبو الصبايا عليه جربت تجيبو شي مرة وانا ما عم جاوب بس الامور تطورت ولقيتو مسك زبي ودهن عله صابون وصار يخضلي هوي وانا مو مصدق بس كان حطط اصبعو ببخش طيزي وعم يبعوص فيي . حسيتو مشتهيني وصار يخض زبي بسرعة كبيرة و انا عم اتاوه و ما مصدق شو صاير ما حملت دقيقتين وجا ضهري وكبيت اغزر حليب بحياتي لحس الحليب اللي عراسو مصهم منيح بتمو وسحب اصبعو من طيزي وهو مشتهي يفوت زبو اكيد مكانو صار يطلع بعيوني وبدو يعرف اذا بكمل او لا هو كان اكيد بدو ياني مص زبو متل ما عملي ولك بدو يدحشو بطيزي عشان نمارس لواط و نياكة و اريح زبو و هو قال انو بنيك الحيط اذا صحلو كيف اذا طيز ناعمة متل طيزي .
انا ضربت ايدي قصد و هو عم بخضلي زبي بزبو و حسيتو انو صخر و حامي متل النار في احلى لواط و نياكة معاه و من كتر ما قايم رايح يطلع من فتحة الشخاخ من شورتو بس من كتر ما كنت مستمتع ما عرفت و لا مديت ايدي . و سحبت زبو اللي كان عاجبني و مصيتو و الظاهر حس انو تمادى قلي هيا كمل انت هيك و غسلو منيح بالمي ونشفو وروح عفرفتك عيطلي حتى ادهنلك الكريم وصار يحرك زبو بايدو وكانو عم يسالني رايي فيه انا كنت بدي اهجم عليه طلع زبو وابسطو شو بعد اللي سمعتوا اليوم بس قلت بحالي تعى الفرصة جايية هلق بلعلبو فيه بغرفتي النوم و بعدين رايح خبركم شو صار بيني وبينو و تستمر مغارمات لواط و نياكة عائلية ساخنة جدا